الرياض: عيسى الحكمي
تشهد المباراة المرتقبة بين غريمي العاصمة السعودية النصر والهلال، التي ستقام الثلاثاء على ملعب مرسول بارك في نصف نهائي دوري أبطال آسيا، أجواء خاصة من تحفز وتوتر، وهي من العلامات التي تسبق مباريات الفريقين عادة، لكنها هذه المرة مختلفة جداً؛ كون المباراة القادمة تعدّ كتابة للتاريخ بحد ذاته، وسيتغنى به الفائز طويلاً، وسيعيش معاناته الخاسر فترات أطول.
حوافز اللقاء الكبير لم تتأخر، فقد قطعت إدارتا الفريقين وعداً للاعبين بالحصول على مكافآت مالية كبيرة بحال تحقق الفوز، ولم يكشف عن الأرقام لكنها بالتأكيد أكبر من أي رقم آخر حصل عليه لاعبو الفريقين في المباراة الماضية، في حين تشير مصادر إلى أن المكافآت قد تتجاوز نصف مليون ريال لكل لاعب.
ويلتقي الفريقان في قمة جديدة هي الأولى آسيوياً بعدما تقابلا على صعيد بطولات الأندية العربية 3 مرات، ففاز الهلال فيها بمباراتين إحداهما بركلات الترجيح، وانتهت الثالثة بالتعادل، لكن أيّاً من المباريات الـ147 السابقة التي جمعت الغريمين على عموم البطولات لن تكون مشابهة لقمة الثلاثاء المرعبة.
وعلى الجانب الآخر تضع المباراة البرتغاليَّين جارديم مدرب الهلال، وبيدرو إيمانويل مدرب النصر، في مواجهة نارية تحدد نتيجتها الكثير من مستقبل الاثنين، وخاصة جارديم الذي لم يكسب بعد الثقة الكاملة من المدرج الهلالي، في حين تعتبر المباراة الثانية لإيمانويل الذي تسلم دفة تدريب النصر قبل أسبوعين فقط.
وكان النصر قد تأهل لهذه المباراة أولاً بعد فوزه على الوحدة الإماراتي 5-1 في افتتاحية دور الربع النهائي، وبعده أعلن الهلال تأهله بفوزه على بيروزي الإيراني 3-صفر.
تشهد المباراة المرتقبة بين غريمي العاصمة السعودية النصر والهلال، التي ستقام الثلاثاء على ملعب مرسول بارك في نصف نهائي دوري أبطال آسيا، أجواء خاصة من تحفز وتوتر، وهي من العلامات التي تسبق مباريات الفريقين عادة، لكنها هذه المرة مختلفة جداً؛ كون المباراة القادمة تعدّ كتابة للتاريخ بحد ذاته، وسيتغنى به الفائز طويلاً، وسيعيش معاناته الخاسر فترات أطول.
حوافز اللقاء الكبير لم تتأخر، فقد قطعت إدارتا الفريقين وعداً للاعبين بالحصول على مكافآت مالية كبيرة بحال تحقق الفوز، ولم يكشف عن الأرقام لكنها بالتأكيد أكبر من أي رقم آخر حصل عليه لاعبو الفريقين في المباراة الماضية، في حين تشير مصادر إلى أن المكافآت قد تتجاوز نصف مليون ريال لكل لاعب.
ويلتقي الفريقان في قمة جديدة هي الأولى آسيوياً بعدما تقابلا على صعيد بطولات الأندية العربية 3 مرات، ففاز الهلال فيها بمباراتين إحداهما بركلات الترجيح، وانتهت الثالثة بالتعادل، لكن أيّاً من المباريات الـ147 السابقة التي جمعت الغريمين على عموم البطولات لن تكون مشابهة لقمة الثلاثاء المرعبة.
وعلى الجانب الآخر تضع المباراة البرتغاليَّين جارديم مدرب الهلال، وبيدرو إيمانويل مدرب النصر، في مواجهة نارية تحدد نتيجتها الكثير من مستقبل الاثنين، وخاصة جارديم الذي لم يكسب بعد الثقة الكاملة من المدرج الهلالي، في حين تعتبر المباراة الثانية لإيمانويل الذي تسلم دفة تدريب النصر قبل أسبوعين فقط.
وكان النصر قد تأهل لهذه المباراة أولاً بعد فوزه على الوحدة الإماراتي 5-1 في افتتاحية دور الربع النهائي، وبعده أعلن الهلال تأهله بفوزه على بيروزي الإيراني 3-صفر.
