انطلقت الخميس في دبي، فعاليات مؤتمر التميّز في علاج الأورام الذي يضيء على أحدث التطورات العلمية وخيارات العلاج في رعاية الأورام، تحت شعار «القضاء على مرض السرطان»، بمشاركة خبراء 14 تخصصاً فرعياً ضمن علم الأورام.
ويوفرالمؤتمر الذى يعقد يومين حضورياً، ويستمر حتى السبت عبر الاتصال المرئي، منصة تعليمية متميزة، لرفع مستوى رعاية مرضى السرطان في دولة الإمارات والمنطقة، حيث يهدف هذا المؤتمر السنوي، المخصص لرعاية الأورام إلى الجمع بين كبار المتخصصين والجراحين، وخبراء رعاية الأورام من الإمارات وخارجها، حيث سيركز المتخصصون والخبراء، على الكشف المبكّر والعلاج والتعليم والتوعية بمعلومات السرطان الحديثة والشاملة بين المشاركين.
وناقش الخبراء خلال اليوم الأول عدداً من القضايا والموضوعات المهمة في طب الأورام، ومنها سرطان الثدي، وسرطان الرئة، وسرطان الجهاز الهضمي.
فيما سيركز على مدى أيامه الثلاثة القادمة، على أحدث التطورات في رعاية الأورام، حيث ستشمل الجلسات مناقشات بين الخبراء في 12 تخصصاً فرعياً للأورام، بما فيها أورام الرأس والرقبة، وسرطان الجهاز الهضمي وأورام الثدي، وأورام النساء، وأورام المسالك البولية، والتصوير والتغذية، وسرطان الرئة، وتمريض الأورام، والرعاية التلطيفية، وعلم الأورام المناعية على سبيل المثال لا الحصر.
كما ستعقد ورشتان، خلال أيام الحدث، حيث سيحصل المشاركون فيهما على 22 ساعة من ساعات التعليم الطبي المستمر.
فيما سيشهد الحدث مشاركة 160 متحدثاً سيقدمون رؤاهم في مواضيع مهمة، تهدف إلى رفع مستوى الوعي بمرض السرطان، عبرعدد من الجلسات العلمية والورش المخصصة.
ويركز المؤتمر، خلال شهر التوعية بسرطان الثدي، في أكتوبر الجاري، على دعم تسريع البحث، وتقديم الدعم الحيوي بكل الطرق الممكنة، عبر رفع مستوى المعرفة لدى المجتمع الطبي، من أجل تقديم أفضل رعاية للمرضى.
وهذا العام سيشمل كثيراً من الموضوعات العلمية، خلال الجلسة المتخصصة بموضوع سرطان الثدي، بما في ذلك «كيفية التعامل مع المرضى المصابين بجين سرطان الثدي المرحلة المبكرة» و«استراتيجيات الحد من التصعيد في سرطان الثدي: أين نحن وأين نريد أن نكون».. وغيرهما الكثير.
ونظراً للتغير السريع الذي يشهده مجال طب الأورام يعدّ المؤتمر، منصة مميزة تجمع أبرز الخبراء من المنطقة والعالم، لتسهيل تبادل الخبرات والمعلومات.
وقال البروفيسور سولانج بيترز، رئيس قسم الأورام الطبية قسم الأورام في جامعة لوزان: المؤتمر منصة مثالية، لمناقشة أحدث التطورات في علاج السرطان والوقاية والرعاية، مع فرص للتواصل والمناقشات الحية مع الزملاء من العالم العالم. وسيمنح هذا التجمع الكبير فرصة لإعادة بناء الإحساس بالمجتمع والاتصال الفعلي الذي فقدناه مؤخراً.
فيما أوضح الدكتور جيكيشان مرداني، أخصائي الأشعة في «ميديكلينيك»، أن علاج السرطان والتصوير الإشعاعي مترابطان، ولا يكتمل أحدهما دون الآخر. لافتا إلى أن المؤتمر، يوفر منصة مثالية للحوار وتبادل المعرفة والمعلومات.
وسيشمل المؤتمر عروضا لـ 79 ملصقاً علمياً، ومناقشات وحلقات نقاش في مجال علاج الأورام، مع خبراء من آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط والولايات المتحدة والمملكة المتحدة، في أحدث التطورات وآليات العلاج. من المتوقع أن يجتذب التجمع البارز لأخصائيي رعاية الأورام أكثر من 1500 مشاركة شخصية وأكثر من 3 آلاف مشاركة رقمية.
وتنظم المؤتمر مؤسسة «إندكس» لتنظيم للمؤتمرات والمعارض - العضو في «إندكس القابضة» - وبدعم من الجمعية العربية لجراحة المسالك البولية، وهيئة الصحة بدبي، والمدرسة العربية لطب المسالك البولية، وجمعية تمريض الأورام الإماراتية، ومستشفى ومركز أبحاث «شوكت خانم» التذكاري للسرطان، والجمعية الدولية للممرضات في رعاية مرضى السرطان، وجمعية طب الأورام الباكستانية، والجمعية الكورية لسرطان الثدي، وجمعية جراحة الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والعنق واضطراب التواصل، والجمعية اللبنانية لطب الأورام، والجمعية الباكستانية لعلم الأورام السريري، ومستشفى «تاتا» التذكاري. (وام)
ويوفرالمؤتمر الذى يعقد يومين حضورياً، ويستمر حتى السبت عبر الاتصال المرئي، منصة تعليمية متميزة، لرفع مستوى رعاية مرضى السرطان في دولة الإمارات والمنطقة، حيث يهدف هذا المؤتمر السنوي، المخصص لرعاية الأورام إلى الجمع بين كبار المتخصصين والجراحين، وخبراء رعاية الأورام من الإمارات وخارجها، حيث سيركز المتخصصون والخبراء، على الكشف المبكّر والعلاج والتعليم والتوعية بمعلومات السرطان الحديثة والشاملة بين المشاركين.
وناقش الخبراء خلال اليوم الأول عدداً من القضايا والموضوعات المهمة في طب الأورام، ومنها سرطان الثدي، وسرطان الرئة، وسرطان الجهاز الهضمي.
فيما سيركز على مدى أيامه الثلاثة القادمة، على أحدث التطورات في رعاية الأورام، حيث ستشمل الجلسات مناقشات بين الخبراء في 12 تخصصاً فرعياً للأورام، بما فيها أورام الرأس والرقبة، وسرطان الجهاز الهضمي وأورام الثدي، وأورام النساء، وأورام المسالك البولية، والتصوير والتغذية، وسرطان الرئة، وتمريض الأورام، والرعاية التلطيفية، وعلم الأورام المناعية على سبيل المثال لا الحصر.
كما ستعقد ورشتان، خلال أيام الحدث، حيث سيحصل المشاركون فيهما على 22 ساعة من ساعات التعليم الطبي المستمر.
فيما سيشهد الحدث مشاركة 160 متحدثاً سيقدمون رؤاهم في مواضيع مهمة، تهدف إلى رفع مستوى الوعي بمرض السرطان، عبرعدد من الجلسات العلمية والورش المخصصة.
ويركز المؤتمر، خلال شهر التوعية بسرطان الثدي، في أكتوبر الجاري، على دعم تسريع البحث، وتقديم الدعم الحيوي بكل الطرق الممكنة، عبر رفع مستوى المعرفة لدى المجتمع الطبي، من أجل تقديم أفضل رعاية للمرضى.
وهذا العام سيشمل كثيراً من الموضوعات العلمية، خلال الجلسة المتخصصة بموضوع سرطان الثدي، بما في ذلك «كيفية التعامل مع المرضى المصابين بجين سرطان الثدي المرحلة المبكرة» و«استراتيجيات الحد من التصعيد في سرطان الثدي: أين نحن وأين نريد أن نكون».. وغيرهما الكثير.
ونظراً للتغير السريع الذي يشهده مجال طب الأورام يعدّ المؤتمر، منصة مميزة تجمع أبرز الخبراء من المنطقة والعالم، لتسهيل تبادل الخبرات والمعلومات.
وقال البروفيسور سولانج بيترز، رئيس قسم الأورام الطبية قسم الأورام في جامعة لوزان: المؤتمر منصة مثالية، لمناقشة أحدث التطورات في علاج السرطان والوقاية والرعاية، مع فرص للتواصل والمناقشات الحية مع الزملاء من العالم العالم. وسيمنح هذا التجمع الكبير فرصة لإعادة بناء الإحساس بالمجتمع والاتصال الفعلي الذي فقدناه مؤخراً.
فيما أوضح الدكتور جيكيشان مرداني، أخصائي الأشعة في «ميديكلينيك»، أن علاج السرطان والتصوير الإشعاعي مترابطان، ولا يكتمل أحدهما دون الآخر. لافتا إلى أن المؤتمر، يوفر منصة مثالية للحوار وتبادل المعرفة والمعلومات.
وسيشمل المؤتمر عروضا لـ 79 ملصقاً علمياً، ومناقشات وحلقات نقاش في مجال علاج الأورام، مع خبراء من آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط والولايات المتحدة والمملكة المتحدة، في أحدث التطورات وآليات العلاج. من المتوقع أن يجتذب التجمع البارز لأخصائيي رعاية الأورام أكثر من 1500 مشاركة شخصية وأكثر من 3 آلاف مشاركة رقمية.
وتنظم المؤتمر مؤسسة «إندكس» لتنظيم للمؤتمرات والمعارض - العضو في «إندكس القابضة» - وبدعم من الجمعية العربية لجراحة المسالك البولية، وهيئة الصحة بدبي، والمدرسة العربية لطب المسالك البولية، وجمعية تمريض الأورام الإماراتية، ومستشفى ومركز أبحاث «شوكت خانم» التذكاري للسرطان، والجمعية الدولية للممرضات في رعاية مرضى السرطان، وجمعية طب الأورام الباكستانية، والجمعية الكورية لسرطان الثدي، وجمعية جراحة الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والعنق واضطراب التواصل، والجمعية اللبنانية لطب الأورام، والجمعية الباكستانية لعلم الأورام السريري، ومستشفى «تاتا» التذكاري. (وام)
