عثر غواصون في نهر موسي الإندونيسي على ذهب وأحجار كريمة. ويعتقد الخبراء أن النهر ربما كان موقعاً لمملكة أسطورية عُرفت في القرن الثامن باسم «جزيرة الذهب».
وقال د.شون كينجسلي، عالم الآثار البحرية البريطاني: إن الاكتشافات، التي ضمت تمثالاً مرصعاً بالياقوت وتبلغ قيمته ملايين الدولارات، تمثل إعادة تدريجية لاكتشاف مدينة قصر التي حكمت طرق التجارة في أجزاء كبيرة من إندونيسيا لمدة 400 عام.
وتقع المدينة والمعروفة باسم «فينيسيا الشرق» بالقرب من مدينة باليمبانج ثاني أكبر مدينة في جزيرة سومطرة.
ويعد هذا الاكتشاف الأخير آخر مجموعة من كنوز عثر عليها في النهر، والتي تمثل عدداً مذهلاً من الثقافات على مر العصور من آسيا إلى هولندا وبريطانيا والبرتغال.
ويعد النهر أحد الأماكن الغنية التي تُكتشف المجوهرات فيها من الذهب والياقوت وأدوات التجارة وأسلحة الحرب ومقابض السيوف الذهبية والمرايا البرونزية والخواتم الذهبية وأقراط وقلادات ذهبية.
وقال د.شون كينجسلي، عالم الآثار البحرية البريطاني: إن الاكتشافات، التي ضمت تمثالاً مرصعاً بالياقوت وتبلغ قيمته ملايين الدولارات، تمثل إعادة تدريجية لاكتشاف مدينة قصر التي حكمت طرق التجارة في أجزاء كبيرة من إندونيسيا لمدة 400 عام.
وتقع المدينة والمعروفة باسم «فينيسيا الشرق» بالقرب من مدينة باليمبانج ثاني أكبر مدينة في جزيرة سومطرة.
ويعد هذا الاكتشاف الأخير آخر مجموعة من كنوز عثر عليها في النهر، والتي تمثل عدداً مذهلاً من الثقافات على مر العصور من آسيا إلى هولندا وبريطانيا والبرتغال.
ويعد النهر أحد الأماكن الغنية التي تُكتشف المجوهرات فيها من الذهب والياقوت وأدوات التجارة وأسلحة الحرب ومقابض السيوف الذهبية والمرايا البرونزية والخواتم الذهبية وأقراط وقلادات ذهبية.
