بغداد: زيدان الربيعي
أكد حكيم شاكر، المدرب الأسبق لمنتخب العراق الأول لكرة القدم، أن العراقيين سينظمون تظاهرة عارمة يوم السبت أمام مبنى الاتحاد العراقي لكرة القدم تطالب باستقالة الاتحاد المذكور بعد الخسارة «المذلة» التي تعرض لها المنتخب العراقي في التصفيات المؤهلة لمونديال 2022 أمام المنتخب الكوري الجنوبية 3-صفر.
وقال شاكر، إن «يوم السبت سيشهد تظاهرة عارمة ينظمها الشارع الرياضي العراقي وتقودها شخصيات كروية معروفة للمطالبة باستقالة الاتحاد العراقي الذي قام بقتل الكرة العراقية هو والهيئة التطبيعية التي سبقته في قيادة لعبة كرة القدم في العراق».
وأضاف: نأمل من جميع محبي الكرة العراقية المشاركة في التظاهرة، لأن السكوت عن الذي يجري الآن في مفاصل الكرة العراقية لم يعد ممكناً بسبب التخبطات الكبيرة التي يشهدها عمل اتحاد الكرة الحالي الذي يترأسه عدنان درجال.
وتابع أن «المال العراقي العام يهدر بشكل غريب جداً من قبل الاتحاد العراقي، والدليل على ذلك التعاقد مع المدرب الهولندي ديك أدفوكات الذي أثبتت النتائج المتردية التي حصل عليها المنتخب العراقي في تصفيات المونديال فشله الذريع، فضلاً عن المستوى المتدني والأسلوب الغريب في التعامل مع اللاعبين، مما جعل المنتخب العراقي حقل تجارب في التصفيات، كذلك فإن عدم تواجد أدفوكات في العراق يمثل حالة غير مسبوقة في جميع أنحاء العالم».
وأكد أن «العراق ليس خالياً من الكفاءات حتى يتم التعاقد مع مدير إداري ومنسق إعلامي أحدهما يعيش في أستراليا والآخر في السويد وفي كل جولة للمنتخب العراقي يكلف تواجدهما حوالي 15 ألف دولار أمريكي!»، متسائلاً: «لماذا هذا الهدر الغريب في المال العراقي العام؟».
وشدد شاكر على أنه «لن يعمل في قيادة أي منتخب عراقي تحت إشراف الاتحاد الحالي، لأن العمل مع هذا الاتحاد لا يصلح أبداً، لأنه يعمل بطريقة غريبة وعجيبة وغير مسبوقة ويبدد المال العام بشكل غريب جداً».
وناشد شاكر أبناء الشعب العراقي المحبين للعبة كرة القدم والذين تهمهم سمعة وتاريخ المنتخب العراقي إلى «ضرورة المشاركة في تظاهرات السبت من أجل الضغط على الاتحاد الحالي لكي يقدم استقالته، لأن بقاء هذا الاتحاد يعني قتل الكرة العراقية ودفنها إلى الأبد».
أكد حكيم شاكر، المدرب الأسبق لمنتخب العراق الأول لكرة القدم، أن العراقيين سينظمون تظاهرة عارمة يوم السبت أمام مبنى الاتحاد العراقي لكرة القدم تطالب باستقالة الاتحاد المذكور بعد الخسارة «المذلة» التي تعرض لها المنتخب العراقي في التصفيات المؤهلة لمونديال 2022 أمام المنتخب الكوري الجنوبية 3-صفر.
وقال شاكر، إن «يوم السبت سيشهد تظاهرة عارمة ينظمها الشارع الرياضي العراقي وتقودها شخصيات كروية معروفة للمطالبة باستقالة الاتحاد العراقي الذي قام بقتل الكرة العراقية هو والهيئة التطبيعية التي سبقته في قيادة لعبة كرة القدم في العراق».
وأضاف: نأمل من جميع محبي الكرة العراقية المشاركة في التظاهرة، لأن السكوت عن الذي يجري الآن في مفاصل الكرة العراقية لم يعد ممكناً بسبب التخبطات الكبيرة التي يشهدها عمل اتحاد الكرة الحالي الذي يترأسه عدنان درجال.
وتابع أن «المال العراقي العام يهدر بشكل غريب جداً من قبل الاتحاد العراقي، والدليل على ذلك التعاقد مع المدرب الهولندي ديك أدفوكات الذي أثبتت النتائج المتردية التي حصل عليها المنتخب العراقي في تصفيات المونديال فشله الذريع، فضلاً عن المستوى المتدني والأسلوب الغريب في التعامل مع اللاعبين، مما جعل المنتخب العراقي حقل تجارب في التصفيات، كذلك فإن عدم تواجد أدفوكات في العراق يمثل حالة غير مسبوقة في جميع أنحاء العالم».
وأكد أن «العراق ليس خالياً من الكفاءات حتى يتم التعاقد مع مدير إداري ومنسق إعلامي أحدهما يعيش في أستراليا والآخر في السويد وفي كل جولة للمنتخب العراقي يكلف تواجدهما حوالي 15 ألف دولار أمريكي!»، متسائلاً: «لماذا هذا الهدر الغريب في المال العراقي العام؟».
وشدد شاكر على أنه «لن يعمل في قيادة أي منتخب عراقي تحت إشراف الاتحاد الحالي، لأن العمل مع هذا الاتحاد لا يصلح أبداً، لأنه يعمل بطريقة غريبة وعجيبة وغير مسبوقة ويبدد المال العام بشكل غريب جداً».
وناشد شاكر أبناء الشعب العراقي المحبين للعبة كرة القدم والذين تهمهم سمعة وتاريخ المنتخب العراقي إلى «ضرورة المشاركة في تظاهرات السبت من أجل الضغط على الاتحاد الحالي لكي يقدم استقالته، لأن بقاء هذا الاتحاد يعني قتل الكرة العراقية ودفنها إلى الأبد».
