المنطقة الشرقية: محمد الوسيلة
نظمت دائرة الثقافة بالمنطقة الشرقية، جلسة حوارية بعنوان «مسيرة نجاح» تحدثت في الجلسة الباحثة فاطمة المغني في مقر مجلس خورفكان الأدبي، بحضور د. راشد خميس النقبي رئيس المجلس البلدي في خورفكان، ود.عبدالله المغني مدير فرع جامعة الشارقة بخورفكان، ومحمد السويجي مدير إدارة دائرة الثقافة بالمنطقة الشرقية، وعدد من المسؤولين بخورفكان.
أدارت الجلسة الحوارية الإعلامية مريم علاي، وتناولت فاطمة المغني في مستهلها مسيرة تعليمها والصعوبات التي واجهتها في ذلك الوقت أبرزها التعليم، فتحدت بعزيمتها وإصرارها والدعم من جدها ووالدها وزوجها الصعاب لإكمال تعليمها حتى التحاقها بالجامعة وصولاً للمراحل الدراسية العليا. كما تحدثت عن طريقة تلقي المعرفة والثقافة في الماضي الذي كان يتم عبر التنقل بين المدن لجلب المعلومة وسرد القصص وبعض أبيات الشعر وتناولت دور المذياع في نقل المعلومة وترسيخ المعرفة.
وأكدت أهمية العمل التطوعي الذي يعد بالنسبة لها حياة أخرى وزادها اليومي وطريق لرضا النفس والرب والمجتمع.
كما نظم مكتب الدائرة بدبا الحصن برنامج القاصة وقدمته سفيرة التراث موزة سالم الشحي تحت عنوان «قصة ومعنى»، سردت خلاله الشحي قصصاً عن الموروث الإماراتي الأصيل وعادات وتقاليد نشأت عليها الأجيال الإماراتية وآداب السنع الإماراتي.
واستهدفت الفعالية طلبة المدارس بهدف غرس القيم المجتمعية النبيلة وصاحب الفعالية ورشة الدمى التراثية قدمتها الوالدة سندية طحنون لتعليم الطالبات كيفية صناعة الدمى قديماً والمواد التي كانت تستخدم فيها، إضافة إلى ركن المقهى الشعبي الذي استضاف ضيوف الفعالية من كبار المواطنين لتبادل الأحاديث والقصص مع الطلبة، وركن دكان زمان الذي وزع من خلاله الحلويات والهدايا التذكارية والمأكولات الشعبية على الحضور.
نظمت دائرة الثقافة بالمنطقة الشرقية، جلسة حوارية بعنوان «مسيرة نجاح» تحدثت في الجلسة الباحثة فاطمة المغني في مقر مجلس خورفكان الأدبي، بحضور د. راشد خميس النقبي رئيس المجلس البلدي في خورفكان، ود.عبدالله المغني مدير فرع جامعة الشارقة بخورفكان، ومحمد السويجي مدير إدارة دائرة الثقافة بالمنطقة الشرقية، وعدد من المسؤولين بخورفكان.
أدارت الجلسة الحوارية الإعلامية مريم علاي، وتناولت فاطمة المغني في مستهلها مسيرة تعليمها والصعوبات التي واجهتها في ذلك الوقت أبرزها التعليم، فتحدت بعزيمتها وإصرارها والدعم من جدها ووالدها وزوجها الصعاب لإكمال تعليمها حتى التحاقها بالجامعة وصولاً للمراحل الدراسية العليا. كما تحدثت عن طريقة تلقي المعرفة والثقافة في الماضي الذي كان يتم عبر التنقل بين المدن لجلب المعلومة وسرد القصص وبعض أبيات الشعر وتناولت دور المذياع في نقل المعلومة وترسيخ المعرفة.
وأكدت أهمية العمل التطوعي الذي يعد بالنسبة لها حياة أخرى وزادها اليومي وطريق لرضا النفس والرب والمجتمع.
كما نظم مكتب الدائرة بدبا الحصن برنامج القاصة وقدمته سفيرة التراث موزة سالم الشحي تحت عنوان «قصة ومعنى»، سردت خلاله الشحي قصصاً عن الموروث الإماراتي الأصيل وعادات وتقاليد نشأت عليها الأجيال الإماراتية وآداب السنع الإماراتي.
واستهدفت الفعالية طلبة المدارس بهدف غرس القيم المجتمعية النبيلة وصاحب الفعالية ورشة الدمى التراثية قدمتها الوالدة سندية طحنون لتعليم الطالبات كيفية صناعة الدمى قديماً والمواد التي كانت تستخدم فيها، إضافة إلى ركن المقهى الشعبي الذي استضاف ضيوف الفعالية من كبار المواطنين لتبادل الأحاديث والقصص مع الطلبة، وركن دكان زمان الذي وزع من خلاله الحلويات والهدايا التذكارية والمأكولات الشعبية على الحضور.
