برعاية الشيخ عبد العزيز بن حميد النعيمي، رئيس دائرة التنمية السياحية في عجمان، ينطلق مهرجان عجمان البحري، بمنافسات «ماراثون الإمارات للدراجات المائية – جولة عجمان» يوم الجمعة على كورنيش عجمان، و«بطولة الإمارات للموتو سيرف – جولة عجمان» يوم 27 نوفمبر في منطقة الزورا، مارينا 1 وذلك من تنظيم نادي أبوظبي الدولي للرياضات البحرية وبالتعاون مع اتحاد الإمارات للرياضات البحرية.
وتستقطب منافسات هذا العام من «ماراثون الإمارات للدراجات المائية – جولة عجمان» و«بطولة الإمارات للموتو سيرف – جولة عجمان» عدداً كبيراً من المشاركين الذين يتنافسون بقوة في ما بينهم للوصول إلى منصة التتويج، إلى جانب حضور جماهيري كبير لمتابعة هذه المنافسات الشائقة والاستمتاع بالعروض المائية الحرة والاستعراضية التي ستقام خلالها.
وتضمّ المنافسات ثلاث فئات مختلفة هي فئة المحترفين، وفئة الكبار، والفئة المفتوحة لجميع الأعمار. وتعد منافسات «ماراثون الإمارات للدراجات المائية – جولة عجمان» و«بطولة الإمارات للموتو سيرف – جولة عجمان» أقوى التحدّيات لمتسابقي الدراجات المائية، خاصة أنها تعتمد على تحلّي المتسابقين بلياقة بدنية عالية، وبإعداد ذهني وبدني خاص، وتجهيز مخصّص لهذا النوع من النشاطات.
وقال صالح محمد الجزيري، مدير عام دائرة التنمية السياحية في عجمان، إن مهرجان عجمان البحري بنسخته الحالية يشهد إقبالاً واهتماماً كبيرين من جانب محبّي الرياضات البحرية والجمهور، مؤكداً سعي الدائرة الدائم إلى مواصلة تقديم الدعم اللازم للفعاليات الرياضية ورعاية مختلف النشاطات والمبادرات التي تستضيفها عجمان، بما يضمن الارتقاء بجميع المجالات الحيوية فيها، ويسهم في تطور الإمارة وجعلها من أهم المدن العالمية التي تحتضن الفعاليات السياحية والرياضية المميزة.
وأوضح الجزيري أن تنظيم مسابقتي ماراثون الإمارات للدراجات المائية – جولة عجمان وبطولة الإمارات للموتو سيرف – جولة عجمان، ضمن فعاليات مهرجان عجمان البحري يأتي ضمن خطط الدائرة الرامية إلى تعزيز النشاط الرياضي في الإمارة لإسهاماته المباشرة في تنشيط الحراك السياحي في الإمارة، حيث تحظى هذه الأنشطة النوعية باهتمام كبير من سكان الإمارة وزوارها، وتلعب دوراً مهماً للترويج للإمارة، كوجهة سياحية رائدة تستضيف سباقات رياضية فريدة في المنطقة.
وأكّد الجزيري أن دائرة التنمية السياحية في عجمان تسعى إلى تعزيز التعاون مع مختلف المؤسسات والأندية الرياضية الاتحادية والمحلية والخاصة في إطار سياسات الدولة وتوجهها لتطوير الأنظمة القانونية والإدارية المتصلة بممارسة الرياضات البحرية في الإمارة، والإشراف عليها، ودعم المبادرات الهادفة إلى التعريف بالأنشطة البحرية، ونشر ثقافة الرياضات البحرية التي تشكّل جزءاً حيوياً من التراث المحلي للإمارة والدولة، إلى جانب بناء أسلوب حياة صحية لأفراد المجتمع.
وتستقطب منافسات هذا العام من «ماراثون الإمارات للدراجات المائية – جولة عجمان» و«بطولة الإمارات للموتو سيرف – جولة عجمان» عدداً كبيراً من المشاركين الذين يتنافسون بقوة في ما بينهم للوصول إلى منصة التتويج، إلى جانب حضور جماهيري كبير لمتابعة هذه المنافسات الشائقة والاستمتاع بالعروض المائية الحرة والاستعراضية التي ستقام خلالها.
وتضمّ المنافسات ثلاث فئات مختلفة هي فئة المحترفين، وفئة الكبار، والفئة المفتوحة لجميع الأعمار. وتعد منافسات «ماراثون الإمارات للدراجات المائية – جولة عجمان» و«بطولة الإمارات للموتو سيرف – جولة عجمان» أقوى التحدّيات لمتسابقي الدراجات المائية، خاصة أنها تعتمد على تحلّي المتسابقين بلياقة بدنية عالية، وبإعداد ذهني وبدني خاص، وتجهيز مخصّص لهذا النوع من النشاطات.
وقال صالح محمد الجزيري، مدير عام دائرة التنمية السياحية في عجمان، إن مهرجان عجمان البحري بنسخته الحالية يشهد إقبالاً واهتماماً كبيرين من جانب محبّي الرياضات البحرية والجمهور، مؤكداً سعي الدائرة الدائم إلى مواصلة تقديم الدعم اللازم للفعاليات الرياضية ورعاية مختلف النشاطات والمبادرات التي تستضيفها عجمان، بما يضمن الارتقاء بجميع المجالات الحيوية فيها، ويسهم في تطور الإمارة وجعلها من أهم المدن العالمية التي تحتضن الفعاليات السياحية والرياضية المميزة.
وأوضح الجزيري أن تنظيم مسابقتي ماراثون الإمارات للدراجات المائية – جولة عجمان وبطولة الإمارات للموتو سيرف – جولة عجمان، ضمن فعاليات مهرجان عجمان البحري يأتي ضمن خطط الدائرة الرامية إلى تعزيز النشاط الرياضي في الإمارة لإسهاماته المباشرة في تنشيط الحراك السياحي في الإمارة، حيث تحظى هذه الأنشطة النوعية باهتمام كبير من سكان الإمارة وزوارها، وتلعب دوراً مهماً للترويج للإمارة، كوجهة سياحية رائدة تستضيف سباقات رياضية فريدة في المنطقة.
وأكّد الجزيري أن دائرة التنمية السياحية في عجمان تسعى إلى تعزيز التعاون مع مختلف المؤسسات والأندية الرياضية الاتحادية والمحلية والخاصة في إطار سياسات الدولة وتوجهها لتطوير الأنظمة القانونية والإدارية المتصلة بممارسة الرياضات البحرية في الإمارة، والإشراف عليها، ودعم المبادرات الهادفة إلى التعريف بالأنشطة البحرية، ونشر ثقافة الرياضات البحرية التي تشكّل جزءاً حيوياً من التراث المحلي للإمارة والدولة، إلى جانب بناء أسلوب حياة صحية لأفراد المجتمع.
