اختتمت فعاليات التمرين العسكري «المصير واحد» الذي أقيم على أرض الإمارات بين القوات البرية الإماراتية والقوات البرية السعودية.
وشهد اللواء الركن سعيد راشد الشحي، قائد القوات البرية، والفريق الركن فهد المطير، قائد القوات البرية الملكية السعودية ختام فعاليات التمرين.
ويأتي التمرين ضمن عدد من التمارين المشتركة في إطار التعاون والتنسيق وتبادل الخبرات العسكرية بين البلدين الشقيقين، ويهدف إلى تأكيد العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين البلدين، وتعزيز الروابط العسكرية ورفع جاهزية الجيشين، وتطوير القدرات وإثراء الخبرات العسكرية.
ونفذ المشاركون في التمرين الواجبات المطلوبة منهم بمهارة عالية، واإشتملت على التدريب على التخطيط المشترك، والتدريب على عمليات القتال في المناطق المبنية، وتشمل التعامل مع الجماعات الإرهابية والتخريبية، وعمليات الحصار والتفتيش، بما ينعكس على حسن الأداء وتحقيق التفاهم والانسجام في تنفيذ العمليات العسكرية، بين القوات المسلحة الإماراتية والقوات المسلحة السعودية.
وعزز التمرين الجاهزية العسكرية، والقدرات المتطورة في تنفيذ المهام العسكرية المتعددة على مختلف أصناف الأسلحة الحديثة والتكتيكات والخطط العسكرية، ما يفتح آفاقاً جديدة للتعاون الدفاعي المشترك، ويسهم في تعزيز الروابط العسكرية، ورفع جاهزية الجيشين لمواجهة مختلف التحديات والمخاطر التي تمرّ بالمنطقة، لحفظ أمنها ومنجزاتها وسلامة أراضيها.
وأشاد اللواء الركن الشحي، بالمستوى المتميز والمهارات الميدانية والقتالية التي وصلت إليها العناصر المشاركة، في التمرين، ومدى التنسيق والتعاون بين الجانبين، بما يؤكد قدرة القوات على تنفيذ المهام كافة، بدقة وكفاءة عالية. (وام)
وشهد اللواء الركن سعيد راشد الشحي، قائد القوات البرية، والفريق الركن فهد المطير، قائد القوات البرية الملكية السعودية ختام فعاليات التمرين.
ويأتي التمرين ضمن عدد من التمارين المشتركة في إطار التعاون والتنسيق وتبادل الخبرات العسكرية بين البلدين الشقيقين، ويهدف إلى تأكيد العلاقات التاريخية والاستراتيجية بين البلدين، وتعزيز الروابط العسكرية ورفع جاهزية الجيشين، وتطوير القدرات وإثراء الخبرات العسكرية.
ونفذ المشاركون في التمرين الواجبات المطلوبة منهم بمهارة عالية، واإشتملت على التدريب على التخطيط المشترك، والتدريب على عمليات القتال في المناطق المبنية، وتشمل التعامل مع الجماعات الإرهابية والتخريبية، وعمليات الحصار والتفتيش، بما ينعكس على حسن الأداء وتحقيق التفاهم والانسجام في تنفيذ العمليات العسكرية، بين القوات المسلحة الإماراتية والقوات المسلحة السعودية.
وعزز التمرين الجاهزية العسكرية، والقدرات المتطورة في تنفيذ المهام العسكرية المتعددة على مختلف أصناف الأسلحة الحديثة والتكتيكات والخطط العسكرية، ما يفتح آفاقاً جديدة للتعاون الدفاعي المشترك، ويسهم في تعزيز الروابط العسكرية، ورفع جاهزية الجيشين لمواجهة مختلف التحديات والمخاطر التي تمرّ بالمنطقة، لحفظ أمنها ومنجزاتها وسلامة أراضيها.
وأشاد اللواء الركن الشحي، بالمستوى المتميز والمهارات الميدانية والقتالية التي وصلت إليها العناصر المشاركة، في التمرين، ومدى التنسيق والتعاون بين الجانبين، بما يؤكد قدرة القوات على تنفيذ المهام كافة، بدقة وكفاءة عالية. (وام)
