متابعة: ضمياء فالح
أكد الألماني يورجن كلوب مدرب ليفربول عدم تعمده التقليل من أهمية بطولة أمم إفريقيا عندما وصفها بـ«البطولة الصغيرة» على هامش الحديث عن مشاركة نجومه محمد صلاح وساديو ماني ونابي كيتا فيها في يناير المقبل. ودافع كلوب عن نفسه أمام المراسل الذي طلب منه الاعتذار لتقليله من أهمية أمم إفريقيا وإهانة لاعبيها وقال: «لم أقصد التقليل من بطولة أمم إفريقيا، لا أعرف كيف تصورت أنني أقصد ذلك. ما كنت أعنيه عندما قلت إنه لا توجد فترة انقطاع دولية حتى مارس المقبل» ثم قلت أوه هناك بطولة صغيرة في يناير «لم أكن أعني التقليل من أهميتها. كنت فقط أقول إنها بطولة كبيرة وسنخسر أفضل لاعبينا لها».
لكن المراسل رد عليه وقال: «ما كنت لتصف بطولة أمم أوروبا بأنها بطولة صغيرة» ليرد عليه كلوب: «اللغة الإنجليزية ليست لغتي الأصلية وإذا كنت تريد تفسير أجوبتي بشكل خاطئ، يمكنك أن تفعل ذلك طوال الوقت. أنا أعرف أنني لا أفكر بهذه الطريقة، ومن المستحيل أن أقلل من شأن بطولة. لم تكن هذه نيتي أبداً، لكنك ضخمت الموضوع، وهذا ليس بالشيء الرائع 100 بالمئة كي أكون صريحاً». وتنطلق أمم إفريقيا في الكاميرون في 9 يناير، وتنتهي في 6 فبراير، ونصح أسطورة تشيلسي وكوت ديفوار ديدييه دروجبا، الذي قال إنه سيبكي «مع اقتراب نجم ليفربول محمد صلاح من تحطيم أرقامه القياسية، بتحضير المناديل الورقية سريعاً لأن صلاح سيحطمها كلها بعدما تفوق عليه في الأهداف ( 108 في البريميرليج مقابل 104 لدروجبا ). وأصبح صلاح أول لاعب زائر على الإطلاق يسجل هاتريك في أولد ترافورد معقل مانشستر يونايتد.
ويتربع دروجبا من بين اللاعبين الأفارقة في البريميرليج على عرش التمريرات الحاسمة (55 ) يليه رياض محرز نجم مانشستر سيتي (47 ) ثم محمد صلاح (41 ) كما يتربع دروجبا على عرش أكبر الهدافين من إفريقيا في دوري أبطال أوروبا (44 هدفاً) يليه صلاح بـ(33 هدفاً) لكن إذا واصل صلاح على هذه الوتيرة سيسحب البساط من دروجبا الذي قال عن صلاح زميله السابق في تشيلسي: «الجميع يعلم أنه كان موهوباً، لكن الفوز بموقع كان صعباً حينها عليه، أكثر ما أعجبني فيه أنه ظل لطيفاً وصبوراً ومثابراً عندما كان لا يشارك، كانت مسألة وقت لتتفجر موهبته».
أكد الألماني يورجن كلوب مدرب ليفربول عدم تعمده التقليل من أهمية بطولة أمم إفريقيا عندما وصفها بـ«البطولة الصغيرة» على هامش الحديث عن مشاركة نجومه محمد صلاح وساديو ماني ونابي كيتا فيها في يناير المقبل. ودافع كلوب عن نفسه أمام المراسل الذي طلب منه الاعتذار لتقليله من أهمية أمم إفريقيا وإهانة لاعبيها وقال: «لم أقصد التقليل من بطولة أمم إفريقيا، لا أعرف كيف تصورت أنني أقصد ذلك. ما كنت أعنيه عندما قلت إنه لا توجد فترة انقطاع دولية حتى مارس المقبل» ثم قلت أوه هناك بطولة صغيرة في يناير «لم أكن أعني التقليل من أهميتها. كنت فقط أقول إنها بطولة كبيرة وسنخسر أفضل لاعبينا لها».
لكن المراسل رد عليه وقال: «ما كنت لتصف بطولة أمم أوروبا بأنها بطولة صغيرة» ليرد عليه كلوب: «اللغة الإنجليزية ليست لغتي الأصلية وإذا كنت تريد تفسير أجوبتي بشكل خاطئ، يمكنك أن تفعل ذلك طوال الوقت. أنا أعرف أنني لا أفكر بهذه الطريقة، ومن المستحيل أن أقلل من شأن بطولة. لم تكن هذه نيتي أبداً، لكنك ضخمت الموضوع، وهذا ليس بالشيء الرائع 100 بالمئة كي أكون صريحاً». وتنطلق أمم إفريقيا في الكاميرون في 9 يناير، وتنتهي في 6 فبراير، ونصح أسطورة تشيلسي وكوت ديفوار ديدييه دروجبا، الذي قال إنه سيبكي «مع اقتراب نجم ليفربول محمد صلاح من تحطيم أرقامه القياسية، بتحضير المناديل الورقية سريعاً لأن صلاح سيحطمها كلها بعدما تفوق عليه في الأهداف ( 108 في البريميرليج مقابل 104 لدروجبا ). وأصبح صلاح أول لاعب زائر على الإطلاق يسجل هاتريك في أولد ترافورد معقل مانشستر يونايتد.
ويتربع دروجبا من بين اللاعبين الأفارقة في البريميرليج على عرش التمريرات الحاسمة (55 ) يليه رياض محرز نجم مانشستر سيتي (47 ) ثم محمد صلاح (41 ) كما يتربع دروجبا على عرش أكبر الهدافين من إفريقيا في دوري أبطال أوروبا (44 هدفاً) يليه صلاح بـ(33 هدفاً) لكن إذا واصل صلاح على هذه الوتيرة سيسحب البساط من دروجبا الذي قال عن صلاح زميله السابق في تشيلسي: «الجميع يعلم أنه كان موهوباً، لكن الفوز بموقع كان صعباً حينها عليه، أكثر ما أعجبني فيه أنه ظل لطيفاً وصبوراً ومثابراً عندما كان لا يشارك، كانت مسألة وقت لتتفجر موهبته».
