متابعة: ضمياء فالح
أكد الإيطالي فابيو كابيلو مدرب يوفنتوس السابق أن لاعبي«السيدة العجوز» تلقوا درساً كبيراً على يد «أولاد تشيلسي»،وقال:«أعتقد أنه كان درساً حقيقياً من تشيلسي، لنأخذ ليفربول على سبيل المثال، يلعب هجومياً وعمودياً، لكن تشيلسي يركض ويضغط ولا يعيد الكرة للخلف أبداً. لا يبدأ هجمته من الدفاع ولا يعيد لاعبوه الكرة لحارسهم. هذا الإيقاع لم يعد الإيطاليون معتادين عليه، هناك فارق كبير بالسرعة والنوعية في إنجلترا عن الدوري الإيطالي، كما أن الحكم لا يصفر من أول عرقلة. ربما علينا أن نتعلم من تكتيك المدربين الألمانيين في تشيلسي وليفربول ونحدّث كرتنا».
وتابع كابيلو:«اعتاد المدرب أن يقول تلعب كما تتدرب، وأعتقد أن هذه التنافسية والضغط في التدريبات هي ما يجعل الفرق الإنجليزية قوية في أوروبا بينما نحن إيقاعنا في التدريبات لا يفي بالغرض ولهذا نحصل على هذه النتائج في أوروبا».
وأكدت الصحافة الإيطالية أن أزمة يوفنتوس لا يستطيع حتى جوارديولا مدرب سيتي أو كلوب مدرب ليفربول حلها بعد هزيمة هي الأكبر له في أوروبا منذ 20 عاماً وأكبر خسارة له أمام فريق إنجليزي. ففي مارس 2000 تلقى اليوفي خسارة صفر- 4 أمام سلتا فيجو في الجولة الرابعة من كأس أوروبا وتوجب حينها تغييراً جذرياً في التكتيك والنفسية وعاد ليصحو قبل 3 سنوات ويتوج بطلاً، لكن فريق اليوم ليس فيه من يستطيع إعادته لأمجاده، رودريجو بينتاكور وأدريان رابيو مثل لوريل وهاردي في الفريق لكن ليس بالنحو الإيجابي وموراتا كان لديه الكثير ليثبته أمام فريقه السابق، وبونوتشي فشل في قيادة الدفاع، هؤلاء الأربعة لا يستحقون اللعب في اليوفي ولن ينجح الفريق ما دام المدرب أليجري لا يستبعد من يتراجع أداؤه. باختصار السيدة العجوز فشل أمام «عيال» أكاديمية تشيلسي كالوم هدسون أودوي وتريفوه شالوباه ورييس جيمس وميسون ماونت. تشيلسي في المقابل، أثبت أخيراً تميزه في تخريج النجوم بعدما كان محط سخرية لأنه يشتري اللاعبين الأجانب بأغلى الأسعار وإعارة لاعبي الأكاديمية موسماً بعد آخر.
أكد الإيطالي فابيو كابيلو مدرب يوفنتوس السابق أن لاعبي«السيدة العجوز» تلقوا درساً كبيراً على يد «أولاد تشيلسي»،وقال:«أعتقد أنه كان درساً حقيقياً من تشيلسي، لنأخذ ليفربول على سبيل المثال، يلعب هجومياً وعمودياً، لكن تشيلسي يركض ويضغط ولا يعيد الكرة للخلف أبداً. لا يبدأ هجمته من الدفاع ولا يعيد لاعبوه الكرة لحارسهم. هذا الإيقاع لم يعد الإيطاليون معتادين عليه، هناك فارق كبير بالسرعة والنوعية في إنجلترا عن الدوري الإيطالي، كما أن الحكم لا يصفر من أول عرقلة. ربما علينا أن نتعلم من تكتيك المدربين الألمانيين في تشيلسي وليفربول ونحدّث كرتنا».
وتابع كابيلو:«اعتاد المدرب أن يقول تلعب كما تتدرب، وأعتقد أن هذه التنافسية والضغط في التدريبات هي ما يجعل الفرق الإنجليزية قوية في أوروبا بينما نحن إيقاعنا في التدريبات لا يفي بالغرض ولهذا نحصل على هذه النتائج في أوروبا».
وأكدت الصحافة الإيطالية أن أزمة يوفنتوس لا يستطيع حتى جوارديولا مدرب سيتي أو كلوب مدرب ليفربول حلها بعد هزيمة هي الأكبر له في أوروبا منذ 20 عاماً وأكبر خسارة له أمام فريق إنجليزي. ففي مارس 2000 تلقى اليوفي خسارة صفر- 4 أمام سلتا فيجو في الجولة الرابعة من كأس أوروبا وتوجب حينها تغييراً جذرياً في التكتيك والنفسية وعاد ليصحو قبل 3 سنوات ويتوج بطلاً، لكن فريق اليوم ليس فيه من يستطيع إعادته لأمجاده، رودريجو بينتاكور وأدريان رابيو مثل لوريل وهاردي في الفريق لكن ليس بالنحو الإيجابي وموراتا كان لديه الكثير ليثبته أمام فريقه السابق، وبونوتشي فشل في قيادة الدفاع، هؤلاء الأربعة لا يستحقون اللعب في اليوفي ولن ينجح الفريق ما دام المدرب أليجري لا يستبعد من يتراجع أداؤه. باختصار السيدة العجوز فشل أمام «عيال» أكاديمية تشيلسي كالوم هدسون أودوي وتريفوه شالوباه ورييس جيمس وميسون ماونت. تشيلسي في المقابل، أثبت أخيراً تميزه في تخريج النجوم بعدما كان محط سخرية لأنه يشتري اللاعبين الأجانب بأغلى الأسعار وإعارة لاعبي الأكاديمية موسماً بعد آخر.
