القاهرة: «الخليج»
حالة من اللغط سادت النادي الأهلي المصري، بعد انتخاب العامري فاروق نائباً لرئيس مجلس إدارة النادي الأحمر، خاصة أن العامري دخل سباق الانتخابات على مقعد نائب الرئيس بمفرده، ودون وجود أي منافس على مقعد النائب، ومع ذلك لم يتم انتخابه بالتزكية، كما هو معتاد في تلك الحالات؛ حيث رفضت اللجنة القضائية المشرفة على انتخابات الأهلي اعتماد فوزه بالتزكية، وقررت إحالة الأمر على الجمعية العمومية المقبلة للنادي.
وشهدت استمارة الانتخابات بالنادى الأهلي وجود اسم العامري فاروق بمفرده فى المرشحين على منصب نائب الرئيس، وأمامه خياران موافق وغير موافق، وهو ما أثار العديد من التساؤلات في الساعات الماضية.
ويرجع سبب تواجد العامري فاروق في الانتخابات إلى لائحة النادي الأهلي، التي تنص على أنه فى حالة تواجد عضو واحد مرشح على أي منصب، فلا يمكن أن يفوز بالتزكية مباشرة، بل لابد من موافقة 25% على الأقل من أعضاء الجمعية العمومية، وهو ما تم تطبيقه في الانتخابات، وبناءً عليه حصل العامري على أكبر عدد من الأصوات، متخطياً محمود الخطيب رئيس مجلس الإدارة بـ19472 صوتاً، مقابل 19307 أصوات للرئيس.
وتنص لائحة النادي الأهلي على التالي: «يفوز المترشح الحاصل على أعلى الأصوات، فإذا تساوى اثنان أو أكثر في عدد الأصوات، أجريت قرعة بمعرفة رئيس اللجنة القضائية المشرفة لتحديد المرشح الفائز، وإذا كان عدد المترشحين مساوياً للعدد المطلوب انتخابه على وفق مقاعد مجلس الإدارة أو كان عدد المرشحين أقل من العدد المطلوب انتخابه تعرض أسماؤهم على الجمعية العمومية لاعتماد فوزهم بالتزكية، بشرط الحصول على موافقة 25 % على الأقل من عدد الحاضرين».
حالة من اللغط سادت النادي الأهلي المصري، بعد انتخاب العامري فاروق نائباً لرئيس مجلس إدارة النادي الأحمر، خاصة أن العامري دخل سباق الانتخابات على مقعد نائب الرئيس بمفرده، ودون وجود أي منافس على مقعد النائب، ومع ذلك لم يتم انتخابه بالتزكية، كما هو معتاد في تلك الحالات؛ حيث رفضت اللجنة القضائية المشرفة على انتخابات الأهلي اعتماد فوزه بالتزكية، وقررت إحالة الأمر على الجمعية العمومية المقبلة للنادي.
وشهدت استمارة الانتخابات بالنادى الأهلي وجود اسم العامري فاروق بمفرده فى المرشحين على منصب نائب الرئيس، وأمامه خياران موافق وغير موافق، وهو ما أثار العديد من التساؤلات في الساعات الماضية.
ويرجع سبب تواجد العامري فاروق في الانتخابات إلى لائحة النادي الأهلي، التي تنص على أنه فى حالة تواجد عضو واحد مرشح على أي منصب، فلا يمكن أن يفوز بالتزكية مباشرة، بل لابد من موافقة 25% على الأقل من أعضاء الجمعية العمومية، وهو ما تم تطبيقه في الانتخابات، وبناءً عليه حصل العامري على أكبر عدد من الأصوات، متخطياً محمود الخطيب رئيس مجلس الإدارة بـ19472 صوتاً، مقابل 19307 أصوات للرئيس.
وتنص لائحة النادي الأهلي على التالي: «يفوز المترشح الحاصل على أعلى الأصوات، فإذا تساوى اثنان أو أكثر في عدد الأصوات، أجريت قرعة بمعرفة رئيس اللجنة القضائية المشرفة لتحديد المرشح الفائز، وإذا كان عدد المترشحين مساوياً للعدد المطلوب انتخابه على وفق مقاعد مجلس الإدارة أو كان عدد المرشحين أقل من العدد المطلوب انتخابه تعرض أسماؤهم على الجمعية العمومية لاعتماد فوزهم بالتزكية، بشرط الحصول على موافقة 25 % على الأقل من عدد الحاضرين».
