ارتفعت العقود الآجلة الأمريكية للغاز الطبيعي حوالي ثلاثة في المئة أمس الأربعاء، بفعل توقعات بزيادة في الطلب للتدفئة هذا الأسبوع، وحاذية حذو قفزة ثمانية في المئة في الأسعار الأوروبية من شأنها أن تبقي صادرات الولايات المتحدة من الغاز الطبيعي المسال قرب مستويات قياسية مرتفعة.
وأنهت عقود الغاز تسليم يناير/ كانون الثاني جلسة التداول مرتفعة 10.7 سنت، أو 2.9 في المئة، لتسجل عند التسوية 3.815 دولار للمليون وحدة حرارية بريطانية. وفي السوق الفوري، قفزت أسعار الغاز إلى أعلى مستوى منذ فبراير/ شباط.
وفي الأشهر القليلة الماضية، سجلت الأسعار العالمية للغاز مستويات قياسية مع تزاحم شركات المرافق من أرجاء العالم على شحنات من الغاز الطبيعي المسال لسد النقص في المخزونات في أوروبا، وتلبية طلب قوي في آسيا، حيث تسبب نقص في الغاز في انقطاعات للكهرباء في الصين.
وكانت العقود الآجلة الأمريكية للغاز الطبيعي قد سجلت أعلى مستوى في 12 شهراً في مطلع أكتوبر/ تشرين الأول، لكنها تراجعت منذ ذلك الحين، لأن الولايات المتحدة لديها وفرة في مخزون الغاز وإنتاج وفير للشتاء. ويجري تداول الأسعار في الخارج عند مستويات مرتفعة حوالي تسع مرات عن العقود الآجلة الأمريكية. (رويترز)
وأنهت عقود الغاز تسليم يناير/ كانون الثاني جلسة التداول مرتفعة 10.7 سنت، أو 2.9 في المئة، لتسجل عند التسوية 3.815 دولار للمليون وحدة حرارية بريطانية. وفي السوق الفوري، قفزت أسعار الغاز إلى أعلى مستوى منذ فبراير/ شباط.
وفي الأشهر القليلة الماضية، سجلت الأسعار العالمية للغاز مستويات قياسية مع تزاحم شركات المرافق من أرجاء العالم على شحنات من الغاز الطبيعي المسال لسد النقص في المخزونات في أوروبا، وتلبية طلب قوي في آسيا، حيث تسبب نقص في الغاز في انقطاعات للكهرباء في الصين.
وكانت العقود الآجلة الأمريكية للغاز الطبيعي قد سجلت أعلى مستوى في 12 شهراً في مطلع أكتوبر/ تشرين الأول، لكنها تراجعت منذ ذلك الحين، لأن الولايات المتحدة لديها وفرة في مخزون الغاز وإنتاج وفير للشتاء. ويجري تداول الأسعار في الخارج عند مستويات مرتفعة حوالي تسع مرات عن العقود الآجلة الأمريكية. (رويترز)
