دبي: «الخليج»
قال تيد رافول، مدير منتجات المهن في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في ميرسر: إن التغيير المرحب به في نظام أيام عمل القطاع العام وفق ما أعلنت عنه حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة، والذي من المرجح أن نشهد أيضاً التغيير ذاته في آلية عمل القطاع الخاص، سيكون من نتائجه تحقيق مستوى أعلى من التناغم والمواءمة مع الأسواق الدولية، ليسهل بشكل فعال التعاون والمشاريع العابرة للحدود. ومن شأن هذه الخطوة أن تدعم أيضاً التوصل إلى التوازن الأفضل بين العمل والحياة للموظفين في الدولة ممن يعملون مع المنظمات العالمية، لتعزيز جهود تطوير مجموعة المواهب الوافدة في الإمارات مع زيادة جاذبيتها.
وأضاف رافول: «ومع ذلك، يتعين على القطاع الخاص مواصلة تركيزه على تبني وتمكين سياسات العمل المرنة عند التحول إلى نظام أسبوع العمل الجديد، خاصة بالنسبة إلى الموظفين المقيمين في الدولة ممن يتعاونون في مشاريع عبر منطقة الشرق الأوسط، وكذلك الحال للآباء لمساعدتهم على التأقلم مع تغيير الدوام المدرسي».
وتابع: «لقد شهدنا فاعلية سياسات العمل المرنة خلال جائحة «كوفيد - 19»، ويجب على الشركات مواصلة العمل وفق هذا النهج لجذب أفضل المواهب والاحتفاظ بها. ونعتقد أن الشركات التي تتبنى نهجاً استشارياً بلمسة عاطفية لدعم موظفيها في التكيف مع طريقة العمل الجديدة، ستتمكن من الحفاظ على إنتاجيتها وترسيخ الروح المعنوية في بيئة العمل ومواصلة الاحتفاظ بمواهبها».
قال تيد رافول، مدير منتجات المهن في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في ميرسر: إن التغيير المرحب به في نظام أيام عمل القطاع العام وفق ما أعلنت عنه حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة، والذي من المرجح أن نشهد أيضاً التغيير ذاته في آلية عمل القطاع الخاص، سيكون من نتائجه تحقيق مستوى أعلى من التناغم والمواءمة مع الأسواق الدولية، ليسهل بشكل فعال التعاون والمشاريع العابرة للحدود. ومن شأن هذه الخطوة أن تدعم أيضاً التوصل إلى التوازن الأفضل بين العمل والحياة للموظفين في الدولة ممن يعملون مع المنظمات العالمية، لتعزيز جهود تطوير مجموعة المواهب الوافدة في الإمارات مع زيادة جاذبيتها.
وأضاف رافول: «ومع ذلك، يتعين على القطاع الخاص مواصلة تركيزه على تبني وتمكين سياسات العمل المرنة عند التحول إلى نظام أسبوع العمل الجديد، خاصة بالنسبة إلى الموظفين المقيمين في الدولة ممن يتعاونون في مشاريع عبر منطقة الشرق الأوسط، وكذلك الحال للآباء لمساعدتهم على التأقلم مع تغيير الدوام المدرسي».
وتابع: «لقد شهدنا فاعلية سياسات العمل المرنة خلال جائحة «كوفيد - 19»، ويجب على الشركات مواصلة العمل وفق هذا النهج لجذب أفضل المواهب والاحتفاظ بها. ونعتقد أن الشركات التي تتبنى نهجاً استشارياً بلمسة عاطفية لدعم موظفيها في التكيف مع طريقة العمل الجديدة، ستتمكن من الحفاظ على إنتاجيتها وترسيخ الروح المعنوية في بيئة العمل ومواصلة الاحتفاظ بمواهبها».
