القاهرة - «الخليج»
كشفت الفنانة المصرية، ياسمين عبدالعزيز، خلال مقابلة تلفزيونية تفاصيل الأزمة الصحية التي مرت بها مؤخراً، واستدعت خضوعها إلى نحو 4 جراحات، والسفر إلى خارج مصر لاستكمال علاجها.
وروت ياسمين عبدالعزيز في مقابلة عبر فضائية مصرية، تفاصيل صادمة حول أزمتها الصحية التي اعتبرتها الأصعب في حياتها، قائلة إنها تعاني مرضاً يسمى «أكياس الشوكولاتة»، منذ أن كانت في الـ16 من عمرها.
وأوضحت أنها «تشعر بآلام محددة تتطلب إجراء جراحة من أجل السيطرة على الأمر»، لافتة إلى أنها أجرت الجراحة الأولى في الـ16 من عمرها، ثم توالت الجراحات لاحقاً.
وقالت ياسمين عبدالعزيز، إنه بعد جراحتها الأخيرة «شعرت بألم رهيب»، جعلها تصرخ بشدة، لافتة إلى أن «المتواجدين لم يتعاملوا مع ألمها باهتمام، وظنوا أنها في حاجة إلى الحركة، أو أن الأمر سيأخذ وقته وينتهي، ولكنها كانت تصرخ»، ليكتشفوا أن ثقباً حدث في القولون، ما سبب «تسمماً في الدم».
وأضافت: «أجريت 4 جراحات في شهرين، وفي إحدى المرات جاء الطبيب إلى عائلتي ليخبرهم إذا لم يتم إجراء جراحة لي خلال ساعة واحدة سأموت»، مشيرة إلى أن «طبيباً مصرياً آخر تدخل لإنقاذ حياتها، وأكد لها فيما بعد أنه كان يعلم أن الوضع خطير وصعب للغاية، وما حدث لها من تجاوز لذلك الأمر هو معجزة».
وتابعت ياسمين أنها شعرت، وهي في طريقها للجراحة، بأنها «لن تنجو»، قائلة والدموع تنهمر من عينيها، إنها «طالبت شقيقها الأكبر بأن يرعى أبناءها في حال تعرضت لأمر ما».
وذكرت أن أقلية فقط ممن يوضعون على الجهاز الذي وضعت عليه بعد الجراحة، ينجون يعودون إلى الحياة مرة أخرى.
وكشفت الفنانة المصرية أنها كانت ترى كابوساً بشكل متكرر أثناء تواجدها في الرعاية المركزة، مؤكدة أنها «شعرت بأن لقاء ربها أفضل لها من ذلك الوضع الصحي، وكانت تطالبهم بإزالة الأدوية التي تتلقاها».
وقالت ياسمين إن إحدى المفارقات التي مرت بها قبل أسبوع واحد من إجراء الجراحة، هي إرسال الشخص المسؤول عن الاهتمام بقبرها مقطع فيديو، وهو يقوم بتجهيز القبر الخاص بها، من دون أن يكون هناك سابق تواصل بينها وبينه.
كشفت الفنانة المصرية، ياسمين عبدالعزيز، خلال مقابلة تلفزيونية تفاصيل الأزمة الصحية التي مرت بها مؤخراً، واستدعت خضوعها إلى نحو 4 جراحات، والسفر إلى خارج مصر لاستكمال علاجها.
وروت ياسمين عبدالعزيز في مقابلة عبر فضائية مصرية، تفاصيل صادمة حول أزمتها الصحية التي اعتبرتها الأصعب في حياتها، قائلة إنها تعاني مرضاً يسمى «أكياس الشوكولاتة»، منذ أن كانت في الـ16 من عمرها.
وأوضحت أنها «تشعر بآلام محددة تتطلب إجراء جراحة من أجل السيطرة على الأمر»، لافتة إلى أنها أجرت الجراحة الأولى في الـ16 من عمرها، ثم توالت الجراحات لاحقاً.
وقالت ياسمين عبدالعزيز، إنه بعد جراحتها الأخيرة «شعرت بألم رهيب»، جعلها تصرخ بشدة، لافتة إلى أن «المتواجدين لم يتعاملوا مع ألمها باهتمام، وظنوا أنها في حاجة إلى الحركة، أو أن الأمر سيأخذ وقته وينتهي، ولكنها كانت تصرخ»، ليكتشفوا أن ثقباً حدث في القولون، ما سبب «تسمماً في الدم».
وأضافت: «أجريت 4 جراحات في شهرين، وفي إحدى المرات جاء الطبيب إلى عائلتي ليخبرهم إذا لم يتم إجراء جراحة لي خلال ساعة واحدة سأموت»، مشيرة إلى أن «طبيباً مصرياً آخر تدخل لإنقاذ حياتها، وأكد لها فيما بعد أنه كان يعلم أن الوضع خطير وصعب للغاية، وما حدث لها من تجاوز لذلك الأمر هو معجزة».
وتابعت ياسمين أنها شعرت، وهي في طريقها للجراحة، بأنها «لن تنجو»، قائلة والدموع تنهمر من عينيها، إنها «طالبت شقيقها الأكبر بأن يرعى أبناءها في حال تعرضت لأمر ما».
وذكرت أن أقلية فقط ممن يوضعون على الجهاز الذي وضعت عليه بعد الجراحة، ينجون يعودون إلى الحياة مرة أخرى.
وكشفت الفنانة المصرية أنها كانت ترى كابوساً بشكل متكرر أثناء تواجدها في الرعاية المركزة، مؤكدة أنها «شعرت بأن لقاء ربها أفضل لها من ذلك الوضع الصحي، وكانت تطالبهم بإزالة الأدوية التي تتلقاها».
وقالت ياسمين إن إحدى المفارقات التي مرت بها قبل أسبوع واحد من إجراء الجراحة، هي إرسال الشخص المسؤول عن الاهتمام بقبرها مقطع فيديو، وهو يقوم بتجهيز القبر الخاص بها، من دون أن يكون هناك سابق تواصل بينها وبينه.
