الشارقة: ضمياء فالح
يبدو أن لقب الـ«سبيشال ون» ليس محصوراً على المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، بل يمتد أيضاً إلى عائلته إذ حصدت ابنته ماتيلد (25 عاماً) جائزة أفضل «جواهرجي» محترف للعام، بينما جوزيه(21 عاماً)، ابن مدرب روما حالياً، حارس مرمى مميز كان مسجلاً في فولهام الإنجليزي وسرح في 2017.
وأطلقت ماتيلد في ديسمبر 2020 ماركتها في عالم المجوهرات بعدما اكتشفت شغفها بالصناعة في 2018 عندما أهداها والداها سواراً من الذهب بمناسبة عيد ميلادها الـ18وقالت ماتيلد: «كنت سعيدة جداً بالسوار فقد كان أول قطعة مجوهرات حقيقية أحصل عليها».
ما يميز ماتيلد عن بقية المنافسين وعدها بتوفير مجوهرات مناسبة الثمن مصنعة من أحجار يتم إنتاجها في المختبرات كي تحافظ على البيئة وتقول: «كنت في جولة مع والدتي في السوق وعندما تفرجنا على حلي قال لنا صاحب المحل: هل تعلمين أن جميع مجوهراتنا تم صنعها في المختبر؟ شعرت بالحيرة فأنا لم أكن أعلم أن ذلك ممكن. والدتي ولدت في أنجولا حيث ترك البحث عن الأحجار الكريمة أثراً فظيعاً في البيئة والناس وكانت دوماً تصف المجوهرات بـ( مجوهرات الدم)، لذا كانت تحب مجوهرات المصنع».
ويرتدي مورينيو سواراً وخاتماً من ماركة ابنته حالياً كما يقبل المشاهير مثل الممثلة نعومي سكوت والمنتجة بريانكا شوبرا جوناس على حليها. أما جوزيه الابن فيفكر حالياً في الحصول على رخصة التدريب ويمكن أن يكون أفضل من والده بفضل حس التحليل والاهتمام بالتفاصيل الذي ورثه قطعاً من مورينيو الأب.
يبدو أن لقب الـ«سبيشال ون» ليس محصوراً على المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو، بل يمتد أيضاً إلى عائلته إذ حصدت ابنته ماتيلد (25 عاماً) جائزة أفضل «جواهرجي» محترف للعام، بينما جوزيه(21 عاماً)، ابن مدرب روما حالياً، حارس مرمى مميز كان مسجلاً في فولهام الإنجليزي وسرح في 2017.
وأطلقت ماتيلد في ديسمبر 2020 ماركتها في عالم المجوهرات بعدما اكتشفت شغفها بالصناعة في 2018 عندما أهداها والداها سواراً من الذهب بمناسبة عيد ميلادها الـ18وقالت ماتيلد: «كنت سعيدة جداً بالسوار فقد كان أول قطعة مجوهرات حقيقية أحصل عليها».
ما يميز ماتيلد عن بقية المنافسين وعدها بتوفير مجوهرات مناسبة الثمن مصنعة من أحجار يتم إنتاجها في المختبرات كي تحافظ على البيئة وتقول: «كنت في جولة مع والدتي في السوق وعندما تفرجنا على حلي قال لنا صاحب المحل: هل تعلمين أن جميع مجوهراتنا تم صنعها في المختبر؟ شعرت بالحيرة فأنا لم أكن أعلم أن ذلك ممكن. والدتي ولدت في أنجولا حيث ترك البحث عن الأحجار الكريمة أثراً فظيعاً في البيئة والناس وكانت دوماً تصف المجوهرات بـ( مجوهرات الدم)، لذا كانت تحب مجوهرات المصنع».
ويرتدي مورينيو سواراً وخاتماً من ماركة ابنته حالياً كما يقبل المشاهير مثل الممثلة نعومي سكوت والمنتجة بريانكا شوبرا جوناس على حليها. أما جوزيه الابن فيفكر حالياً في الحصول على رخصة التدريب ويمكن أن يكون أفضل من والده بفضل حس التحليل والاهتمام بالتفاصيل الذي ورثه قطعاً من مورينيو الأب.
