نظم نادي الشارقة للسيارات القديمة، بالتعاون مع هيئة الشارقة للاستثمار والتطوير «شروق»، تجمعاً لـ 60 سيارة كلاسيكية على شاطئ الحيرة في إمارة الشارقة، بمشاركة جاذبة من هواة وملاك السيارات القديمة.
ويأتي هذا التجمع استكمالًا لفعاليات مهرجان السيارات الكلاسيكية، والذي يحط رحاله كل مرة في وجهة سياحية تابعة لـ «شروق»، ويوفر المهرجان لهواة جمع السيارات الكلاسيكية وعشاقها منصةً للالتقاء والتواصل وتبادل التجارب، ويعرض سيارات قديمة يعود تاريخ إنتاجها إلى أوائل القرن العشرين، كما يتيح الفرصة للزوار للاستمتاع بوجهات «شروق»، وما توفره من مناطق ومرافق وفعاليات ترفيهية تناسب جميع أفراد العائلة.
وقال د.علي أحمد أبو الزود، رئيس مجلس إدارة النادي: «تعكس مشاركتنا في المهرجان بموسمه الثاني بالتعاون مع «شروق» حرص النادي على تشجيع الأعضاء والمهتمين وملاك السيارات على الترويج السياحي المشترك؛ لتعزيز ثقافة اقتناء السيارات القديمة، باعتبارها عامل جذب واهتمام من مختلف الشرائح والأعمار للمشاركة في نقل صورة حضارية لإمارة الشارقة، التي تمثل رمزاً للثقافة والحضارة والفكر، ونسعى من خلال هذا المهرجان إلى تعزيز الجذب السياحي لأهم المعالم في الشارقة.
ويأتي هذا التجمع استكمالًا لفعاليات مهرجان السيارات الكلاسيكية، والذي يحط رحاله كل مرة في وجهة سياحية تابعة لـ «شروق»، ويوفر المهرجان لهواة جمع السيارات الكلاسيكية وعشاقها منصةً للالتقاء والتواصل وتبادل التجارب، ويعرض سيارات قديمة يعود تاريخ إنتاجها إلى أوائل القرن العشرين، كما يتيح الفرصة للزوار للاستمتاع بوجهات «شروق»، وما توفره من مناطق ومرافق وفعاليات ترفيهية تناسب جميع أفراد العائلة.
وقال د.علي أحمد أبو الزود، رئيس مجلس إدارة النادي: «تعكس مشاركتنا في المهرجان بموسمه الثاني بالتعاون مع «شروق» حرص النادي على تشجيع الأعضاء والمهتمين وملاك السيارات على الترويج السياحي المشترك؛ لتعزيز ثقافة اقتناء السيارات القديمة، باعتبارها عامل جذب واهتمام من مختلف الشرائح والأعمار للمشاركة في نقل صورة حضارية لإمارة الشارقة، التي تمثل رمزاً للثقافة والحضارة والفكر، ونسعى من خلال هذا المهرجان إلى تعزيز الجذب السياحي لأهم المعالم في الشارقة.
