الشارقة: «الخليج»
أسدلت دائرة شؤون الضواحي والقرى في الشارقة، الستار على فعاليات «مهرجان ضواحي» في دورته العاشرة التي نظمتها بمشاركة 37 جهة حكومية وخاصة.
واستهدفت فعاليات المهرجان بفقراتها الكبار والصغار والأسر بكل أفرادها بحديقة «القرائن خمسة» في مدينة الشارقة ليشكّل المهرجان أحد البرامج النوعية ومساحة اجتماعية ترفيهية ثقافية تتلاقى في رحابها الأسر مع أبنائها في عدد من الفعاليات التي اختيرت بعناية.
وحرصت الدائرة على إقامة مسرح لتنظيم الأمسيات والبرامج والسحوبات وبأركان متنوعة، منها التراثية والثقافية والاجتماعية، مع توافر أماكن الترفيه المميزة للأطفال عبر ورش الرسم، وتقديم مسرحيات ومسابقات والساحة الثلجية.
كما وفرت الفعاليات أكشاكاً ومحال متنوعة قدمت أشهى المأكولات الشعبية وغيرها، إلى جانب المعروضات الأخرى.
وجرى خلال الختام السحب على أربع سيارات من مجموع عشر سيارات قدّمت في إطار جوائز السحب للجمهور.
وتقدمت الدائرة بالشكر إلى كل من حضروا فعاليات المهرجان، وأثنت على كل الجهات والمؤسسات المشاركة.
وأشاد خميس السويدي، رئيس الدائرة بنجاح المهرجان، بعد أن جاء مختلفاً في كل تفاصيله، وما قدمه من تنوع كبير في الفعاليات التي استقطبت الأسر طوال أيامه التي استمرت ثلاثة أسابيع.
أسدلت دائرة شؤون الضواحي والقرى في الشارقة، الستار على فعاليات «مهرجان ضواحي» في دورته العاشرة التي نظمتها بمشاركة 37 جهة حكومية وخاصة.
واستهدفت فعاليات المهرجان بفقراتها الكبار والصغار والأسر بكل أفرادها بحديقة «القرائن خمسة» في مدينة الشارقة ليشكّل المهرجان أحد البرامج النوعية ومساحة اجتماعية ترفيهية ثقافية تتلاقى في رحابها الأسر مع أبنائها في عدد من الفعاليات التي اختيرت بعناية.
وحرصت الدائرة على إقامة مسرح لتنظيم الأمسيات والبرامج والسحوبات وبأركان متنوعة، منها التراثية والثقافية والاجتماعية، مع توافر أماكن الترفيه المميزة للأطفال عبر ورش الرسم، وتقديم مسرحيات ومسابقات والساحة الثلجية.
كما وفرت الفعاليات أكشاكاً ومحال متنوعة قدمت أشهى المأكولات الشعبية وغيرها، إلى جانب المعروضات الأخرى.
وجرى خلال الختام السحب على أربع سيارات من مجموع عشر سيارات قدّمت في إطار جوائز السحب للجمهور.
وتقدمت الدائرة بالشكر إلى كل من حضروا فعاليات المهرجان، وأثنت على كل الجهات والمؤسسات المشاركة.
وأشاد خميس السويدي، رئيس الدائرة بنجاح المهرجان، بعد أن جاء مختلفاً في كل تفاصيله، وما قدمه من تنوع كبير في الفعاليات التي استقطبت الأسر طوال أيامه التي استمرت ثلاثة أسابيع.
