دبي: «الخليج»
يحتفي الجناح التايلاندي، بعد ثلاثة أشهر حافلة بالمتعة والتشويق في قلب «إكسبو 2020 دبي»، بتسجيله علامة فارقة وترحيبه بنحو 700 ألف زائر، ليصبح واحداً من أكثر الأجنحة إقبالاً في هذا الحدث العالمي الرائد.
وتصدّر الجناح قائمة أبرز أجنحة الدول في منطقة التنقل، ورابع أفضل جناح في المعرض، مع نجاحه في اجتذاب نحو 8 آلاف زائر يوميّاً، إذ يؤكّد هذا الإنجاز مدى روعة الفعاليات، وعروض الأداء الحيّة النابضة، وتجارب الطعام التايلاندي الفاخرة، واحتفالات موسم الأعياد، والأجواء المريحة والغامرة التي يوفرها هذا الجناح.
وكشفت استبانة لآراء الزوّار أجراها فريق الجناح أخيراً بأن 98% منهم إما «أحبوه» أو «أحبوه للغاية»، و83% منهم حظوا فيه بالمتعة.
ويعد الجناح أحد الأجنحة القليلة التي تفرّدت باستضافة عروض حيّة يوميّة، بما في ذلك «تاي فايتنج سبيريت»، و«تاي ريثم»، و«تاي ميراكل»، و«كراثونج ساي». وأضفت كل هذه المزايا، في رأي 81% من الزوّار، تميّزاً «فائقاً» أو «جيداً» على هذه المساحة الجميلة والنابضة بالتنوّع. وتصدّر الزوّار الإماراتيون والهنود والفليبينيون والروس والتايلانديون قائمة أبرز أربع جنسيات زارت الجناح التايلاندي، الذي شهد حضور الأسر والأصدقاء من مختلف دول العالم للاستمتاع بتجاربه الاستثنائيّة.
وشهدت ساحة الوصل عرضاً وموكباً احتفاليّاً مبهجاً بمناسبة اليوم الوطني التايلاندي، إلى جانب مهرجان «لوي كارثونج»، وأسبوع الغذاء والصحة التايلاندي الأصيل، فضلاً عن باقة من الفعاليات التعاونية مع أجنحة الدول الأخرى مثل أستراليا وبلجيكا. كما يزخر البرنامج بكثير من الأنشطة الرائعة المرتقبة خلال الأشهر الثلاثة الباقية من «إكسبو 2020 دبي»، حيث يخبئ الجناح الكثير من المتعة لزواره من الإمارات وجميع أنحاء العالم، بما في ذلك أسبوع السعادة والابتكار، وأسبوع الطاقة والبيئة، ومهرجان السعادة، وأسبوع الابتسامة التايلانديّة.
ونظراً للنجاح الفائق الذي حقّقه الجناح مع إعادة فتح تايلاند أمام السياح، يأمل فريق الجناح بأن تسهم مشاركتهم في «إكسبو» في تحفيز القطاع السياحي واجتذاب مزيد من الاستثمارات والمساهمة في دعم تعافي الاقتصاد خلال مرحلة ما بعد أزمة «كورونا».
يحتفي الجناح التايلاندي، بعد ثلاثة أشهر حافلة بالمتعة والتشويق في قلب «إكسبو 2020 دبي»، بتسجيله علامة فارقة وترحيبه بنحو 700 ألف زائر، ليصبح واحداً من أكثر الأجنحة إقبالاً في هذا الحدث العالمي الرائد.
وتصدّر الجناح قائمة أبرز أجنحة الدول في منطقة التنقل، ورابع أفضل جناح في المعرض، مع نجاحه في اجتذاب نحو 8 آلاف زائر يوميّاً، إذ يؤكّد هذا الإنجاز مدى روعة الفعاليات، وعروض الأداء الحيّة النابضة، وتجارب الطعام التايلاندي الفاخرة، واحتفالات موسم الأعياد، والأجواء المريحة والغامرة التي يوفرها هذا الجناح.
وكشفت استبانة لآراء الزوّار أجراها فريق الجناح أخيراً بأن 98% منهم إما «أحبوه» أو «أحبوه للغاية»، و83% منهم حظوا فيه بالمتعة.
ويعد الجناح أحد الأجنحة القليلة التي تفرّدت باستضافة عروض حيّة يوميّة، بما في ذلك «تاي فايتنج سبيريت»، و«تاي ريثم»، و«تاي ميراكل»، و«كراثونج ساي». وأضفت كل هذه المزايا، في رأي 81% من الزوّار، تميّزاً «فائقاً» أو «جيداً» على هذه المساحة الجميلة والنابضة بالتنوّع. وتصدّر الزوّار الإماراتيون والهنود والفليبينيون والروس والتايلانديون قائمة أبرز أربع جنسيات زارت الجناح التايلاندي، الذي شهد حضور الأسر والأصدقاء من مختلف دول العالم للاستمتاع بتجاربه الاستثنائيّة.
وشهدت ساحة الوصل عرضاً وموكباً احتفاليّاً مبهجاً بمناسبة اليوم الوطني التايلاندي، إلى جانب مهرجان «لوي كارثونج»، وأسبوع الغذاء والصحة التايلاندي الأصيل، فضلاً عن باقة من الفعاليات التعاونية مع أجنحة الدول الأخرى مثل أستراليا وبلجيكا. كما يزخر البرنامج بكثير من الأنشطة الرائعة المرتقبة خلال الأشهر الثلاثة الباقية من «إكسبو 2020 دبي»، حيث يخبئ الجناح الكثير من المتعة لزواره من الإمارات وجميع أنحاء العالم، بما في ذلك أسبوع السعادة والابتكار، وأسبوع الطاقة والبيئة، ومهرجان السعادة، وأسبوع الابتسامة التايلانديّة.
ونظراً للنجاح الفائق الذي حقّقه الجناح مع إعادة فتح تايلاند أمام السياح، يأمل فريق الجناح بأن تسهم مشاركتهم في «إكسبو» في تحفيز القطاع السياحي واجتذاب مزيد من الاستثمارات والمساهمة في دعم تعافي الاقتصاد خلال مرحلة ما بعد أزمة «كورونا».
