الشارقة: ضمياء فالح
غزت احتفالية نجم مانشستر يونايتد البرتغالي، كريستيانو رونالدو، ملاعب التنس في بطولة أستراليا المفتوحة.
وقال نجم التنس البريطاني أندي موراي، إنه شعر بالصدمة عندما ظن أن احتفالية الجمهور في مدرجات الملعب في مباراة فوزه على الجورجي نيكولوز باسيلاشفيلي على طريقة النجم البرتغالي «سيي» (نعم بالإسبانية) صافرات استهجان بحقه.
وقال موراي بعد المباراة: «كانت ردة فعل المشجعين مؤلمة بالنسبة إلي، مبدئياً ظننت أنهم يصفرون ضدي لأنه كان هناك أشخاص صفروا ضدي أثناء جلسة التدريبات، الأحد، وأنا لم تكن عندي فكرة أن هذه إحتفالية».
وتابع موراي مبتسماً: «بعد بضع مرات من تكرار الاحتفالية قلت في نفسي إنهم يصرخون (سيي)، أو شيئاً مما يقوله رونالدو عندما يسجل، نعم أعترف بأن ما فعله المشجعون سبب لي التوتر بشكل لا يصدق».
وحضرت احتفالية رونالدو أيضاً في ملعب آخر عندما احتفل الأسترالي نيك كيرجيوس بالطريقة نفسها عقب فوزه بعدما شاهد المشجعين يصرخون «سيي»، وعلق: «لا اصدق، إنهم صرخوا سيي كثيراً، كانوا يكررون احتفالية رونالدو، يفعل هذا كلما سجل. قالوا «سيي» مدة 10 دقائق وعلى مدار الساعتين ونصف الساعة، وكلما سجلت نقطة صرخوا. لا أدري لماذا، كان الأمر أشبه بحديقة حيوانات في المدرجات».
غزت احتفالية نجم مانشستر يونايتد البرتغالي، كريستيانو رونالدو، ملاعب التنس في بطولة أستراليا المفتوحة.
وقال نجم التنس البريطاني أندي موراي، إنه شعر بالصدمة عندما ظن أن احتفالية الجمهور في مدرجات الملعب في مباراة فوزه على الجورجي نيكولوز باسيلاشفيلي على طريقة النجم البرتغالي «سيي» (نعم بالإسبانية) صافرات استهجان بحقه.
وقال موراي بعد المباراة: «كانت ردة فعل المشجعين مؤلمة بالنسبة إلي، مبدئياً ظننت أنهم يصفرون ضدي لأنه كان هناك أشخاص صفروا ضدي أثناء جلسة التدريبات، الأحد، وأنا لم تكن عندي فكرة أن هذه إحتفالية».
وتابع موراي مبتسماً: «بعد بضع مرات من تكرار الاحتفالية قلت في نفسي إنهم يصرخون (سيي)، أو شيئاً مما يقوله رونالدو عندما يسجل، نعم أعترف بأن ما فعله المشجعون سبب لي التوتر بشكل لا يصدق».
وحضرت احتفالية رونالدو أيضاً في ملعب آخر عندما احتفل الأسترالي نيك كيرجيوس بالطريقة نفسها عقب فوزه بعدما شاهد المشجعين يصرخون «سيي»، وعلق: «لا اصدق، إنهم صرخوا سيي كثيراً، كانوا يكررون احتفالية رونالدو، يفعل هذا كلما سجل. قالوا «سيي» مدة 10 دقائق وعلى مدار الساعتين ونصف الساعة، وكلما سجلت نقطة صرخوا. لا أدري لماذا، كان الأمر أشبه بحديقة حيوانات في المدرجات».
