إعداد: محمد ثروت
كشفت تقارير صحفية رصد أول حالة في صفوف الحيوانات، يتم تسجيل إصابتها بالمتحور أوميكرون.
وقالت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، إنه تم تسجيل إصابة غزالة برية بالمتحور أوميكرون، لتكون بذلك أول حالة في العالم يتم رصدها لإصابة حيوان بالمتحور سريع الانتشار، والذي أدى إلى ارتفاع هائل في عدد الإصابات بفيروس كورونا في جميع أنحاء العالم.
وأشارت الصحيفة، في تقرير نشرته الثلاثاء، على موقعها الإلكتروني، إلى أن اكتشاف تلك الإصابة يؤكد سهولة إصابة الغزلان بالعدوى.
ومضت تقول: «تأكد إصابة الغزلان ذات الذيل الأبيض، والمنتشرة على نطاق واسع في الولايات المتحدة، وتعيش إلى جانب المنازل، من شأنه أن يعزز المخاوف من انتقال الفيروس بسهولة إلى البشر، واحتمالية أن تكون مصدراً لظهور سلالات جديدة أخرى من المرض».
وتشير الأبحاث إلى أن الغزلان تلتقط الفيروس من البشر، ثم تنشره إلى الغزلان الأخرى، ولا يوجد دليل على أن الحيوانات تنقله مرة أخرى إلى البشر، ولكن انتشار الفيروس على المدى الطويل في الغزلان من شأنه أن يمنح الفيروس فرصة أكبر للتحور، مما قد يؤدي إلى ظهور سلالات جديدة يمكن أن تنتقل إلى البشر أو الحيوانات الأخرى.
ونقلت عن مصدر طبي بارز قوله: إن إصابة الغزلان بالمتحور أوميكرون يمنح السلالة فرصة كبيرة للتكيف والتطور، ومن المتوقع أن يظهر تأثير ذلك في البشر قريباً.
وتابعت: أشارت الأبحاث إلى أن الغزالة المصابة بالمتحور أوميكرون تملك أجساماً مضادة قوية، ما يعطي انطباعاً بأنها أصيبت بالمرض من قبل.
كشفت تقارير صحفية رصد أول حالة في صفوف الحيوانات، يتم تسجيل إصابتها بالمتحور أوميكرون.
وقالت صحيفة «نيويورك تايمز» الأمريكية، إنه تم تسجيل إصابة غزالة برية بالمتحور أوميكرون، لتكون بذلك أول حالة في العالم يتم رصدها لإصابة حيوان بالمتحور سريع الانتشار، والذي أدى إلى ارتفاع هائل في عدد الإصابات بفيروس كورونا في جميع أنحاء العالم.
وأشارت الصحيفة، في تقرير نشرته الثلاثاء، على موقعها الإلكتروني، إلى أن اكتشاف تلك الإصابة يؤكد سهولة إصابة الغزلان بالعدوى.
ومضت تقول: «تأكد إصابة الغزلان ذات الذيل الأبيض، والمنتشرة على نطاق واسع في الولايات المتحدة، وتعيش إلى جانب المنازل، من شأنه أن يعزز المخاوف من انتقال الفيروس بسهولة إلى البشر، واحتمالية أن تكون مصدراً لظهور سلالات جديدة أخرى من المرض».
وتشير الأبحاث إلى أن الغزلان تلتقط الفيروس من البشر، ثم تنشره إلى الغزلان الأخرى، ولا يوجد دليل على أن الحيوانات تنقله مرة أخرى إلى البشر، ولكن انتشار الفيروس على المدى الطويل في الغزلان من شأنه أن يمنح الفيروس فرصة أكبر للتحور، مما قد يؤدي إلى ظهور سلالات جديدة يمكن أن تنتقل إلى البشر أو الحيوانات الأخرى.
ونقلت عن مصدر طبي بارز قوله: إن إصابة الغزلان بالمتحور أوميكرون يمنح السلالة فرصة كبيرة للتكيف والتطور، ومن المتوقع أن يظهر تأثير ذلك في البشر قريباً.
وتابعت: أشارت الأبحاث إلى أن الغزالة المصابة بالمتحور أوميكرون تملك أجساماً مضادة قوية، ما يعطي انطباعاً بأنها أصيبت بالمرض من قبل.
