واشنطن - رويترز
أعلنت السلطات الأمريكية، الأربعاء، إخلاء سبع مدارس أغلب تلاميذها من ذوي الأصول الافريقية، في واشنطن بسبب تهديدات بوجود قنابل، وأضافت أن مدرسة ثانوية تلقت تهديداً أمس أثناء زيارة زوج كاملا هاريس نائبة الرئيس الأمريكي لها.
وقالت إدارة شرطة مقاطعة كولومبيا، إن أربع مدارس ثانوية عامة وثلاث مدارس مستقلة تلقت تهديدات بوجود قنابل.
وأعلنت شرطة واشنطن لاحقاً: «عدم وجود أي مواد خطرة» في مدرسة دنبار الثانوية التي كان يزورها دوجلاس إيمهوف زوج هاريس والذي جرى نقله سريعاً إلى مكان آمن، بعد التهديد بوجود قنبلة أمس.
وأكدت الشرطة عدم وجود متفجرات أيضا في المدارس الأخرى.ولم تشر السلطات إلى وجود أي صلة عرقية في موجة التهديدات بالقنابل. وقالت الشرطة، إن واقعة أمس لم تكن تستهدف زوج هاريس على ما يبدو، والذي كان يزور المدرسة للمشاركة في الاحتفال بشهر تاريخ السود.
لكن مثل هذه الحوادث أثارت مخاوف بين مجتمعات السود التي تشعر بالقلق من سلسلة تهديدات بالقنابل تلقتها ما لا يقل عن 12 كلية وجامعة تاريخية للسود الأسبوع الماضي في البلاد.ولم يعثر على متفجرات في أي من تلك الكليات والجامعات، لكن مكتب التحقيقات الاتحادي يتولى التحقيق في هذا الأمر.
أعلنت السلطات الأمريكية، الأربعاء، إخلاء سبع مدارس أغلب تلاميذها من ذوي الأصول الافريقية، في واشنطن بسبب تهديدات بوجود قنابل، وأضافت أن مدرسة ثانوية تلقت تهديداً أمس أثناء زيارة زوج كاملا هاريس نائبة الرئيس الأمريكي لها.
وقالت إدارة شرطة مقاطعة كولومبيا، إن أربع مدارس ثانوية عامة وثلاث مدارس مستقلة تلقت تهديدات بوجود قنابل.
وأعلنت شرطة واشنطن لاحقاً: «عدم وجود أي مواد خطرة» في مدرسة دنبار الثانوية التي كان يزورها دوجلاس إيمهوف زوج هاريس والذي جرى نقله سريعاً إلى مكان آمن، بعد التهديد بوجود قنبلة أمس.
وأكدت الشرطة عدم وجود متفجرات أيضا في المدارس الأخرى.ولم تشر السلطات إلى وجود أي صلة عرقية في موجة التهديدات بالقنابل. وقالت الشرطة، إن واقعة أمس لم تكن تستهدف زوج هاريس على ما يبدو، والذي كان يزور المدرسة للمشاركة في الاحتفال بشهر تاريخ السود.
لكن مثل هذه الحوادث أثارت مخاوف بين مجتمعات السود التي تشعر بالقلق من سلسلة تهديدات بالقنابل تلقتها ما لا يقل عن 12 كلية وجامعة تاريخية للسود الأسبوع الماضي في البلاد.ولم يعثر على متفجرات في أي من تلك الكليات والجامعات، لكن مكتب التحقيقات الاتحادي يتولى التحقيق في هذا الأمر.
