الشارقة: «الخليج»
أعلنت الهلال للمشاريع عن التزامها بتحدي (حياة مليار شخص) التابع لتحالف «إديسون»، مُتعهدة بتحسين حياة 100000 شخص في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب آسيا بحلول العام 2025، وذلك بتنفيذ مجموعة من المبادرات المتكاملة عبر استثماراتها التكنولوجية وحاضنتها المؤسسية وبرامجها للمواطنة المؤسسية، والهلال للمشاريع هي أول شركة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تتخذ على عاتقها هذا الالتزام من أجل النهوض بالمجتمعات المعوزة بتمكينها من الاتصال بالإنترنت والوصول إلى الخدمات الصحية الرقمية وتعزيز المهارات الرقمية لأفرادها.
أطلق تحالف «إديسون» التابع للمنتدى الاقتصادي العالمي تحدي (حياة مليار شخص ). ويهدف هذا التحدي إلى تقديم الدعم والتشجيع للحكومات والمنظمات والمؤسسات العالمية المتعهدة بتحسين حياة الأفراد وتمكينها من الوصول إلى الخدمات الرقمية عبر قطاعات الصحة والمالية والتعليم بتكاليف معقولة بحلول 2025. وقد أعلنت إلى الآن مجموعة متنوعة من المنظمات العالمية التزامها بهذا التحدي، منها «ماستر كارد» و«فيرايزون» ومؤسسة «توني إلوميلو» وجامعة «كايبتاون» وغيرها.
وعبر بدر جعفر، الرئيس التنفيذي للهلال للمشاريع وأحد داعمي تحالف «إديسون»، عن التزام الشركة بالتحدي في الاجتماع الثالث لمحركي تحالف «إديسون»، إذ قال: «ليست الرقمنة بحد ذاتها مسعانا الأساسي، فالهدف الحقيقي هو معالجة التحديات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية، والتكنولوجيا هي أداة فعالة ومهمة لبلوغ هذا الهدف. ونحن ملتزمون التزاماً وثيقاً بالمساهمة في دعم محققي هذا التغيير – وهم شبابنا - وتزويدهم بالأدوات الرقمية اللازمة لبناء مستقبل مستدام عادل يقدم لجميع الأفراد والمجتمعات إقليمياً وعالمياً فرص النمو والتقدم المتكافئة».
واليوم، لا يزال 37% من العالم غير متصل بالإنترنت، أي أن 265 مليون طفل محرومون من فرص التعليم، وملياري شخص منقطعون عن الخدمات الصحية، و1.7 مليار بالغ من دون حسابات مصرفية. ومع استمرار انتقال المزيد من الخدمات الأساسية للشبكة الرقمية، تفاقم هذه الثغرات الرقمية عدم تكافؤ الفرص على مستوى العالم بدرجة شديدة.
وعلقت في هذا السياق إيزابيل ماورو، رئيسة الاتصالات الرقمية لدى المنتدى الاقتصادي العالمي: «نقف اليوم عند مفترق حاسم سيحدد مجرى تقدمنا لبناء المستقبل العادل المتكافئ الذي نصبو جميعنا إلى بلوغه. والآن أكثر من أي وقت مضى، يجب على القادة في جميع أنحاء العالم إدراك الحاجة الملحة إلى سد الفجوة الرقمية وبذل جميع الجهود الممكنة لتسريع الشمول».
وأضافت: «نحن ممتنون لالتزام الهلال للمشاريع بتحقيق أهداف تحدي 1 Billion Lives، ولعزيمتهم الراسخة بالنهوض بمستوى حياة المجتمعات والأفراد في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب آسيا عبر مبادراتها المختلفة لتحقيق الشمول الرقمي. ونحن متفائلون باحتذاء المؤسسات الإقليمية الأخرى بالتزام الهلال للمشاريع وجهودها».
أعلنت الهلال للمشاريع عن التزامها بتحدي (حياة مليار شخص) التابع لتحالف «إديسون»، مُتعهدة بتحسين حياة 100000 شخص في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب آسيا بحلول العام 2025، وذلك بتنفيذ مجموعة من المبادرات المتكاملة عبر استثماراتها التكنولوجية وحاضنتها المؤسسية وبرامجها للمواطنة المؤسسية، والهلال للمشاريع هي أول شركة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تتخذ على عاتقها هذا الالتزام من أجل النهوض بالمجتمعات المعوزة بتمكينها من الاتصال بالإنترنت والوصول إلى الخدمات الصحية الرقمية وتعزيز المهارات الرقمية لأفرادها.
أطلق تحالف «إديسون» التابع للمنتدى الاقتصادي العالمي تحدي (حياة مليار شخص ). ويهدف هذا التحدي إلى تقديم الدعم والتشجيع للحكومات والمنظمات والمؤسسات العالمية المتعهدة بتحسين حياة الأفراد وتمكينها من الوصول إلى الخدمات الرقمية عبر قطاعات الصحة والمالية والتعليم بتكاليف معقولة بحلول 2025. وقد أعلنت إلى الآن مجموعة متنوعة من المنظمات العالمية التزامها بهذا التحدي، منها «ماستر كارد» و«فيرايزون» ومؤسسة «توني إلوميلو» وجامعة «كايبتاون» وغيرها.
وعبر بدر جعفر، الرئيس التنفيذي للهلال للمشاريع وأحد داعمي تحالف «إديسون»، عن التزام الشركة بالتحدي في الاجتماع الثالث لمحركي تحالف «إديسون»، إذ قال: «ليست الرقمنة بحد ذاتها مسعانا الأساسي، فالهدف الحقيقي هو معالجة التحديات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية، والتكنولوجيا هي أداة فعالة ومهمة لبلوغ هذا الهدف. ونحن ملتزمون التزاماً وثيقاً بالمساهمة في دعم محققي هذا التغيير – وهم شبابنا - وتزويدهم بالأدوات الرقمية اللازمة لبناء مستقبل مستدام عادل يقدم لجميع الأفراد والمجتمعات إقليمياً وعالمياً فرص النمو والتقدم المتكافئة».
واليوم، لا يزال 37% من العالم غير متصل بالإنترنت، أي أن 265 مليون طفل محرومون من فرص التعليم، وملياري شخص منقطعون عن الخدمات الصحية، و1.7 مليار بالغ من دون حسابات مصرفية. ومع استمرار انتقال المزيد من الخدمات الأساسية للشبكة الرقمية، تفاقم هذه الثغرات الرقمية عدم تكافؤ الفرص على مستوى العالم بدرجة شديدة.
وعلقت في هذا السياق إيزابيل ماورو، رئيسة الاتصالات الرقمية لدى المنتدى الاقتصادي العالمي: «نقف اليوم عند مفترق حاسم سيحدد مجرى تقدمنا لبناء المستقبل العادل المتكافئ الذي نصبو جميعنا إلى بلوغه. والآن أكثر من أي وقت مضى، يجب على القادة في جميع أنحاء العالم إدراك الحاجة الملحة إلى سد الفجوة الرقمية وبذل جميع الجهود الممكنة لتسريع الشمول».
وأضافت: «نحن ممتنون لالتزام الهلال للمشاريع بتحقيق أهداف تحدي 1 Billion Lives، ولعزيمتهم الراسخة بالنهوض بمستوى حياة المجتمعات والأفراد في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب آسيا عبر مبادراتها المختلفة لتحقيق الشمول الرقمي. ونحن متفائلون باحتذاء المؤسسات الإقليمية الأخرى بالتزام الهلال للمشاريع وجهودها».
