موسكو – رويترز
ذكرت وكالة أنباء «إنترفاكس» أن متمردين مدعومين من روسيا في شرقي أوكرانيا، اتهموا قوات حكومة كييف بقصف بالمدفعية وقذائف مورتر في ثلاث وقائع، الجمعة.
وتبادلت كييف والمتمردون الاتهامات بتصعيد التوتر بعد هجمات بالمدفعية وقذائف مورتر، الخميس، ما أثار مخاوف من تدخل روسيا التي تحشد أكثر من مئة ألف جندي بالقرب من الحدود مع أوكرانيا.
وقال الكرملين إنه «يشعر بقلق شديد» حيال التصعيد في أوكرانيا ويراقب الوضع عن كثب.
وقالت الولايات المتحدة إن روسيا تبحث عن ذريعة للحرب.
وأفاد تقرير «إنترفاكس» بأن جمهورية دونيتسك الشعبية المعلنة من طرف واحد، قالت إن القصف استهدف قرية بتريفسكي في المنطقة الانفصالية في الخامسة والنصف، صباح الجمعة، بالتوقيت المحلي.
وأعلنت جمهورية متمردة معلنة من جانب واحد أخرى، وهي لوهانسك، عن واقعتي إطلاق قذائف مورتر صباحاً.
وكييف والانفصاليون الموالون لروسيا في حرب منذ ثماني سنوات، وعادة ما يتم انتهاك وقف إطلاق النار المتفق عليه من الجانبين، لكن حدة القتال زادت بشكل ملحوظ هذا الأسبوع.
وصوّت مجلس النواب الروسي، هذا الأسبوع، لمصلحة مطالبة الرئيس فلاديمير بوتين، بالاعتراف باستقلال المنطقتين الانفصاليتين المدعومتين من روسيا في شرقي أوكرانيا، بينما طلب الاتحاد الأوروبي من موسكو عدم المضي في ذلك.
ذكرت وكالة أنباء «إنترفاكس» أن متمردين مدعومين من روسيا في شرقي أوكرانيا، اتهموا قوات حكومة كييف بقصف بالمدفعية وقذائف مورتر في ثلاث وقائع، الجمعة.
وتبادلت كييف والمتمردون الاتهامات بتصعيد التوتر بعد هجمات بالمدفعية وقذائف مورتر، الخميس، ما أثار مخاوف من تدخل روسيا التي تحشد أكثر من مئة ألف جندي بالقرب من الحدود مع أوكرانيا.
وقال الكرملين إنه «يشعر بقلق شديد» حيال التصعيد في أوكرانيا ويراقب الوضع عن كثب.
وقالت الولايات المتحدة إن روسيا تبحث عن ذريعة للحرب.
وأفاد تقرير «إنترفاكس» بأن جمهورية دونيتسك الشعبية المعلنة من طرف واحد، قالت إن القصف استهدف قرية بتريفسكي في المنطقة الانفصالية في الخامسة والنصف، صباح الجمعة، بالتوقيت المحلي.
وأعلنت جمهورية متمردة معلنة من جانب واحد أخرى، وهي لوهانسك، عن واقعتي إطلاق قذائف مورتر صباحاً.
وكييف والانفصاليون الموالون لروسيا في حرب منذ ثماني سنوات، وعادة ما يتم انتهاك وقف إطلاق النار المتفق عليه من الجانبين، لكن حدة القتال زادت بشكل ملحوظ هذا الأسبوع.
وصوّت مجلس النواب الروسي، هذا الأسبوع، لمصلحة مطالبة الرئيس فلاديمير بوتين، بالاعتراف باستقلال المنطقتين الانفصاليتين المدعومتين من روسيا في شرقي أوكرانيا، بينما طلب الاتحاد الأوروبي من موسكو عدم المضي في ذلك.
