دبي: «الخليج»
أكدت مؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي «إمباور»، على أهمية أعمال مؤتمر الطاقة «IDEA Campus Energy 2022» العالمي الذي انعقد الأسبوع الفائت في ولاية بوسطن، بالولايات المتحدة الأمريكية، بمشاركة أكثر من 1000 مشارك من مختلف أنحاء العالم، تحت شعار «قيادة المسار» Leading The Way، بتنظيم الجمعية الدولية لتبريد المناطق (IDEA) والتي تضم في عضويتها ممثلين عن أكثر من 30 دولة حول العالم.
وقالت المؤسسة إن الحدث الذي استضافته جامعة هارفارد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، استعرض في نقاشات عميقة العديد من الأفكار والخبرات لبناء مرافق جديدة للطاقة في الحرم الجامعي إذ تعتبر بوسطن مركزاً للعديد من أنظمة طاقة المناطق المبتكرة ومركزاً للعديد من أعضاء الجمعية الدولية لتبريد المناطق (IDEA) الذين يعملون في مجالات مختلفة كالرعاية الصحية والبحوث والمطارات والصناعات المختلفة. كما تناول المؤتمر العديد من المواضيع حول سبل توسيع النطاق الجغرافي لاستخدامات أنظمة طاقة تبريد المناطق سواء في البنى التحتية للطاقة المستدامة أو توظيف التقنيات الحديثة في الإنتاج والتوزيع، بالإضافة إلى بنود حول تحديث نظام خدمات تبريد المناطق وتطويره وكيفية دمج مصادر الطاقة المتجددة مع طاقة تبريد المناطق وتعزيز استراتيجيات الحفاظ على الموارد المائية وغيرها من المواضيع التي تمثل أولوية لصناعة التبريد والعاملين فيها. كما شهد المؤتمر أوراق عمل تتصدى لأبرز التغيرات والتطورات في صناعة تبريد المناطق، والنظرة المستقبلية لصناعة الطاقة المتجددة والنظيفة.
وقال أحمد بن شعفار الرئيس التنفيذي لـ «إمباور» والعضو الفخري لمجلس إدارة الجمعية الدولية لتبريد المناطق ورئيس جمعية مشغلي تبريد المناطق في دبي، إن المؤتمر فرصة مهمة لتبادل الخبرات بين أقطاب صناعة التبريد والطاقة من جميع أنحاء العالم فضلاً عما يوفره هذا الحدث من إمكانية الوصول المباشر إلى محترفي الطاقة في المنطقة، لاسيما وأن أجندة المؤتمر غنية بالجلسات النقاشية المعمقة والمتحورة حول بوصلة توجهات الطاقة وتقنياتها حاضراً ومستقبلاً فضلاً عن رسم معالم مستقبل يتسم بمرونة وفعالية أكبر وأقل كربوناً لأنظمة الطاقة في الجامعات، ومراكز الرعاية الصحية، ومراكز البحوث وغيرها، واستراتيجيات للحفاظ على الموارد المائية وتحسينها وعلاقتها بالطاقة، وضمان الحصول على طاقة جديدة وموثوقة ومستدامة للجميع، بالإضافة إلى تقديم دراسات حول طاقة المناطق وأفضل الممارسات في مجال تخطيط وإدارة البنية التحتية الحضرية.
أكدت مؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي «إمباور»، على أهمية أعمال مؤتمر الطاقة «IDEA Campus Energy 2022» العالمي الذي انعقد الأسبوع الفائت في ولاية بوسطن، بالولايات المتحدة الأمريكية، بمشاركة أكثر من 1000 مشارك من مختلف أنحاء العالم، تحت شعار «قيادة المسار» Leading The Way، بتنظيم الجمعية الدولية لتبريد المناطق (IDEA) والتي تضم في عضويتها ممثلين عن أكثر من 30 دولة حول العالم.
وقالت المؤسسة إن الحدث الذي استضافته جامعة هارفارد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، استعرض في نقاشات عميقة العديد من الأفكار والخبرات لبناء مرافق جديدة للطاقة في الحرم الجامعي إذ تعتبر بوسطن مركزاً للعديد من أنظمة طاقة المناطق المبتكرة ومركزاً للعديد من أعضاء الجمعية الدولية لتبريد المناطق (IDEA) الذين يعملون في مجالات مختلفة كالرعاية الصحية والبحوث والمطارات والصناعات المختلفة. كما تناول المؤتمر العديد من المواضيع حول سبل توسيع النطاق الجغرافي لاستخدامات أنظمة طاقة تبريد المناطق سواء في البنى التحتية للطاقة المستدامة أو توظيف التقنيات الحديثة في الإنتاج والتوزيع، بالإضافة إلى بنود حول تحديث نظام خدمات تبريد المناطق وتطويره وكيفية دمج مصادر الطاقة المتجددة مع طاقة تبريد المناطق وتعزيز استراتيجيات الحفاظ على الموارد المائية وغيرها من المواضيع التي تمثل أولوية لصناعة التبريد والعاملين فيها. كما شهد المؤتمر أوراق عمل تتصدى لأبرز التغيرات والتطورات في صناعة تبريد المناطق، والنظرة المستقبلية لصناعة الطاقة المتجددة والنظيفة.
وقال أحمد بن شعفار الرئيس التنفيذي لـ «إمباور» والعضو الفخري لمجلس إدارة الجمعية الدولية لتبريد المناطق ورئيس جمعية مشغلي تبريد المناطق في دبي، إن المؤتمر فرصة مهمة لتبادل الخبرات بين أقطاب صناعة التبريد والطاقة من جميع أنحاء العالم فضلاً عما يوفره هذا الحدث من إمكانية الوصول المباشر إلى محترفي الطاقة في المنطقة، لاسيما وأن أجندة المؤتمر غنية بالجلسات النقاشية المعمقة والمتحورة حول بوصلة توجهات الطاقة وتقنياتها حاضراً ومستقبلاً فضلاً عن رسم معالم مستقبل يتسم بمرونة وفعالية أكبر وأقل كربوناً لأنظمة الطاقة في الجامعات، ومراكز الرعاية الصحية، ومراكز البحوث وغيرها، واستراتيجيات للحفاظ على الموارد المائية وتحسينها وعلاقتها بالطاقة، وضمان الحصول على طاقة جديدة وموثوقة ومستدامة للجميع، بالإضافة إلى تقديم دراسات حول طاقة المناطق وأفضل الممارسات في مجال تخطيط وإدارة البنية التحتية الحضرية.
