دبي: يمامة بدوان
قدّم محمد الملا، رائد الدفعة الثانية في برنامج الإمارات لرواد الفضاء، جولة لنموذج بالحجم الطبيعي يحاكي المحطة الدولية للفضاء، تظهر فيها المعدات والأدوات التي يستخدمها الرواد على متن المحطة، عبر مقاطع مصورة نشرها على حسابه في «إنستغرام»، ضمن تدريبات يمضيها بمركز «جونسون للفضاء» في هيوستن التابع لوكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» منذ مطلع العام الجاري.
واستعرض الملا أقساماً عدّة للمحطة، ظهرت فيها غرفة التحكم الرئيسة التي تمتلئ جدرانها بأجهزة تقنية صغيرة، للتحكم في سيرها ومراقبة أدائها، كذلك صناديق مخصصة للمعدات الطبية وأخرى لمعدات الصيانة والميكانيكا، وقسم آخر لإمدادات المياه وفرن التسخين، وبوابة إحكام الهواء، وغيرها.
وفي صورة أخرى، استعرض الملا حقيبة النوم المخصصة للرواد، التي ظهر فيها واقفاً، وهو حقيبة معلقة على حائط وحدة القياس المدارية للمركبة، تجنباً للشعور بأن ذراعيه وساقيه منفصلان عن جسمه في بيئة الجاذبية الصغرى، حيث ينام وهو يضع ذراعيه داخل الكيس، تجنباً للمس محولات المعدات عن طريق الخطأ.
قدّم محمد الملا، رائد الدفعة الثانية في برنامج الإمارات لرواد الفضاء، جولة لنموذج بالحجم الطبيعي يحاكي المحطة الدولية للفضاء، تظهر فيها المعدات والأدوات التي يستخدمها الرواد على متن المحطة، عبر مقاطع مصورة نشرها على حسابه في «إنستغرام»، ضمن تدريبات يمضيها بمركز «جونسون للفضاء» في هيوستن التابع لوكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» منذ مطلع العام الجاري.
واستعرض الملا أقساماً عدّة للمحطة، ظهرت فيها غرفة التحكم الرئيسة التي تمتلئ جدرانها بأجهزة تقنية صغيرة، للتحكم في سيرها ومراقبة أدائها، كذلك صناديق مخصصة للمعدات الطبية وأخرى لمعدات الصيانة والميكانيكا، وقسم آخر لإمدادات المياه وفرن التسخين، وبوابة إحكام الهواء، وغيرها.
وفي صورة أخرى، استعرض الملا حقيبة النوم المخصصة للرواد، التي ظهر فيها واقفاً، وهو حقيبة معلقة على حائط وحدة القياس المدارية للمركبة، تجنباً للشعور بأن ذراعيه وساقيه منفصلان عن جسمه في بيئة الجاذبية الصغرى، حيث ينام وهو يضع ذراعيه داخل الكيس، تجنباً للمس محولات المعدات عن طريق الخطأ.
