بغداد: زيدان الربيعي
قطع حارس مرمى المنتخب العراقي الأول السابق لكرة القدم نور صبري الشك باليقين، وعاد مجدداً إلى الملاعب بشكل رسمي بعد أن شارك كقائد لفريقه الجديد «سامراء» في مباراته ضد ضيفه نفط ميسان التي جرت في سامراء وانتهت لصالح الأخير بهدف واحد هز شباك صبري.
وكان نور صبري أعلن عزمه على العودة إلى الملاعب مجدداً بعد أن أعلن اعتزاله قبل موسمين إثر تلقيه دعوة من مدرب سامراء سامر سعيد.
وشكل قرار نور صبري في العودة إلى الملاعب صدمة كبيرة إلى أغلب عشاقه ومحبيه وكذلك متابعي الدوري العراقي، وسبب الصدمة يعود إلى اعتزازهم الكبير بتاريخه المميز مع المنتخبات العراقية وخشيتهم أن يضيع هذا التاريخ في حفنة مباريات مع فريق سامراء الذي يتذيل الآن الموقع الأخير في ترتيب فرق الدوري العراقي، لأن الأجيال الجديدة قد لا تعرف تاريخ الحارس نور صبري بشكل جيد، لأنه كان ولم يزل يعد من أفضل حراس المرمى الذين ظهروا في تاريخ الكرة العراقية، وهذا التاريخ يجب أن يصان ولا يتعرض للخدش أو التشويه أمام الأجيال الجديدة.
إلا أن نور صبري رفض كل الأقاويل وأصر على العودة مجدداً إلى الملاعب ليشكل ظاهرة جديدة في الدوري العراقي باعتباره أصبح الآن أكبر حارس مرمى عراقي يلعب في الدوري الممتاز، كذلك هو يقضي موسمه الـ23 في الملاعب، وهو رقم كبير لم يسبقه له أي حارس مرمى في الملاعب العراقية.
وبرغم أن الحقيقة الثابتة تؤكد بأنه لا يجوز الحكم على أي لاعب من خلال مباراة واحدة، إلا أن المتوقع أن يظهر صبري بمستوى جيد ويكون عوناً للاعبي فريقه، ولكن هذا الأمر يحتاج إلى جهود كبيرة منه ومن الطاقم التدريبي، لأن الذي ظهر أمام الجميع أن صبري لديه بعض الوزن الزائد، وهذا الوزن قد يشكل عائقاً أمامه في التصدي للكرات الصعبة لاسيما في المباريات المهمة أمام الفرق الكبيرة.
قطع حارس مرمى المنتخب العراقي الأول السابق لكرة القدم نور صبري الشك باليقين، وعاد مجدداً إلى الملاعب بشكل رسمي بعد أن شارك كقائد لفريقه الجديد «سامراء» في مباراته ضد ضيفه نفط ميسان التي جرت في سامراء وانتهت لصالح الأخير بهدف واحد هز شباك صبري.
وكان نور صبري أعلن عزمه على العودة إلى الملاعب مجدداً بعد أن أعلن اعتزاله قبل موسمين إثر تلقيه دعوة من مدرب سامراء سامر سعيد.
وشكل قرار نور صبري في العودة إلى الملاعب صدمة كبيرة إلى أغلب عشاقه ومحبيه وكذلك متابعي الدوري العراقي، وسبب الصدمة يعود إلى اعتزازهم الكبير بتاريخه المميز مع المنتخبات العراقية وخشيتهم أن يضيع هذا التاريخ في حفنة مباريات مع فريق سامراء الذي يتذيل الآن الموقع الأخير في ترتيب فرق الدوري العراقي، لأن الأجيال الجديدة قد لا تعرف تاريخ الحارس نور صبري بشكل جيد، لأنه كان ولم يزل يعد من أفضل حراس المرمى الذين ظهروا في تاريخ الكرة العراقية، وهذا التاريخ يجب أن يصان ولا يتعرض للخدش أو التشويه أمام الأجيال الجديدة.
إلا أن نور صبري رفض كل الأقاويل وأصر على العودة مجدداً إلى الملاعب ليشكل ظاهرة جديدة في الدوري العراقي باعتباره أصبح الآن أكبر حارس مرمى عراقي يلعب في الدوري الممتاز، كذلك هو يقضي موسمه الـ23 في الملاعب، وهو رقم كبير لم يسبقه له أي حارس مرمى في الملاعب العراقية.
وبرغم أن الحقيقة الثابتة تؤكد بأنه لا يجوز الحكم على أي لاعب من خلال مباراة واحدة، إلا أن المتوقع أن يظهر صبري بمستوى جيد ويكون عوناً للاعبي فريقه، ولكن هذا الأمر يحتاج إلى جهود كبيرة منه ومن الطاقم التدريبي، لأن الذي ظهر أمام الجميع أن صبري لديه بعض الوزن الزائد، وهذا الوزن قد يشكل عائقاً أمامه في التصدي للكرات الصعبة لاسيما في المباريات المهمة أمام الفرق الكبيرة.
