الرياض: عيسى الحكمي
يخوض أهلي جدة، مساء السبت، المباراة الأولى تحت قيادة المدرب الأوروغوياني روبيرت سيبولدي عندما يستضيف الطائي على ملعب الأمير عبدالله الفيصل في الجولة الـ24 من الدوري السعودي للمحترفين.
وتسلم سيبولدي الدفة الفنية للفريق الجداوي، منتصف الأسبوع الجاري، خلفاً للبلجيكي بيسنك هاسي الذي تمت إقالته بعد الخسارة الأخيرة أمام الاتفاق 0-1، وتقع على عاتق المدرب الجديد مهمة إنقاذ الأهلي من الهبوط بعدما تراجع في الترتيب إلى المركز الثاني عشر برصيد 25 نقطة.
وستكون مباراة الطائي عاشر الترتيب برصيد 26 نقطة أول التحديات للمدرب الأهلاوي، كما هو الحال أيضاً لمدرب الطائي التشيلي سييرا الذي يريد إنقاذ «الرمادي» من العودة إلى حسابات الخطر بعد نتائج جيدة حققها منذ تسلمه الدفة الفنية في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي.
ولا يمتلك الفريقان خياراً غير الفوز الذي سيمنح الأهلي التقدم إلى 28 نقطة ويبتعد قليلاً عن منطقة الخطر، والحال ينطبق على الطائي الذي إذا فاز سيذهب إلى 29 نقطة، في حين ان الخسارة سيكون وقعها مؤلماً على أي طرف والتعادل لا يخدم كثيراً.
وكان لقاء الدور الأول فاز به الأهلي بثنائية عمر السومة مقابل هدف للطائي الذي سيسعى لرد الاعتبار هذه المرة.
وفي الرس يستضيف الحزم آخر الترتيب «14 نقطة» ضمك الخامس «36نقطة» وسط طموحات مختلفة، فأصحاب الأرض يريدون تحسين الصورة في المباريات المتبقية بعد أن طوقهم شبح الهبوط أكثر من أي فريق آخر، ويريد ضمك العائد من خسارة 1-2 أمام الاتحاد استعادة نغمة الفوز وإحياء حظوظه في الحصول على المركز الرابع ليكون ضمن خيارات اللعب في النسخة القادمة من دوري أبطال آسيا.
يخوض أهلي جدة، مساء السبت، المباراة الأولى تحت قيادة المدرب الأوروغوياني روبيرت سيبولدي عندما يستضيف الطائي على ملعب الأمير عبدالله الفيصل في الجولة الـ24 من الدوري السعودي للمحترفين.
وتسلم سيبولدي الدفة الفنية للفريق الجداوي، منتصف الأسبوع الجاري، خلفاً للبلجيكي بيسنك هاسي الذي تمت إقالته بعد الخسارة الأخيرة أمام الاتفاق 0-1، وتقع على عاتق المدرب الجديد مهمة إنقاذ الأهلي من الهبوط بعدما تراجع في الترتيب إلى المركز الثاني عشر برصيد 25 نقطة.
وستكون مباراة الطائي عاشر الترتيب برصيد 26 نقطة أول التحديات للمدرب الأهلاوي، كما هو الحال أيضاً لمدرب الطائي التشيلي سييرا الذي يريد إنقاذ «الرمادي» من العودة إلى حسابات الخطر بعد نتائج جيدة حققها منذ تسلمه الدفة الفنية في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي.
ولا يمتلك الفريقان خياراً غير الفوز الذي سيمنح الأهلي التقدم إلى 28 نقطة ويبتعد قليلاً عن منطقة الخطر، والحال ينطبق على الطائي الذي إذا فاز سيذهب إلى 29 نقطة، في حين ان الخسارة سيكون وقعها مؤلماً على أي طرف والتعادل لا يخدم كثيراً.
وكان لقاء الدور الأول فاز به الأهلي بثنائية عمر السومة مقابل هدف للطائي الذي سيسعى لرد الاعتبار هذه المرة.
وفي الرس يستضيف الحزم آخر الترتيب «14 نقطة» ضمك الخامس «36نقطة» وسط طموحات مختلفة، فأصحاب الأرض يريدون تحسين الصورة في المباريات المتبقية بعد أن طوقهم شبح الهبوط أكثر من أي فريق آخر، ويريد ضمك العائد من خسارة 1-2 أمام الاتحاد استعادة نغمة الفوز وإحياء حظوظه في الحصول على المركز الرابع ليكون ضمن خيارات اللعب في النسخة القادمة من دوري أبطال آسيا.
