الخليج - ترجمات
نشر رئيس تحرير مجلة «فرانس فوتبول» الفرنسية باسكال فيريه، تقريراً حول إصلاحات جوهرية أدخلت على قواعد جائزة الكرة الذهبية التي تمنح سنوياً لأفضل لاعب ولاعبة.
وقال فيريه، عن هذه الإصلاحات: «إنها فرصة لإعطاء دفعة جديدة. في السابق كان الحكم يصدر بشأن أفضل لاعب ولاعبة بناء على نصف موسمين، والآن سيكون الأمر أكثر قابلية للقراءة».
ومن بين أهم تلك الإصلاحات أن الحفل المقبل لتوزيع الجوائز سيقام في سبتمبر / أيلول أو أكتوبر /تشرين الأول 2022 من أجل تحديد الأفضل خلال الموسم المنصرم، أي في صيف 2021، مع الأخذ في الاعتبار بشكل خاص مسابقة دوري الأبطال للرجال (النهائي في 28 مايو) وكأس أوروبا لمنتخبات السيدات (بين 6 و31 يوليو).
وأدخلت «فرانس فوتبول» تغييرات ملحوظة أخرى مثل إدخال النجم الدولي الإيفواري السابق ديدييه دروغبا في اللجنة المسؤولة عن اختيار القائمة المختصرة للمرشحين والتي تضم مسؤولي التحرير في المجلة وصحيفة «ليكيب» الرياضية.
وشملت الإصلاحات أيضاً تقليص حجم لجنة التحكيم التي ما زالت تضم صحفيين (واحد من كل بلد) لكن مع السماح لممثلي الدول الـ100 الأفضل تصنيفاً عالمياً بالمشاركة في التصويت على جائزة الرجال (عوضاً عن 170 سابقاً)، والخمسين الأفضل تصنيفاً عند السيدات.
من جهة ثانية، تم تحديد معايير منح الجائزة، حيث سيكون «الأداء الفردي» و«الشخصية الحاسمة واللافتة للمنافسين» المعيار الأول، قبل «الجانب الجماعي والألقاب التي تم الفوز بها» و«مكانة للاعب وتمتعه بالروح الرياضية».
الجدير بالذكر أن جائزة الكرة الذهبية، فاز بها أعرق وأبرز اللاعبين الذين صنعوا تاريخ ومجد كرة القدم العالمية، وكان أولهم المهاجم الإنجليزي الدولي ولاعب بلاكبول (السير) ستانلي ماثيوز في عام 1956.
نشر رئيس تحرير مجلة «فرانس فوتبول» الفرنسية باسكال فيريه، تقريراً حول إصلاحات جوهرية أدخلت على قواعد جائزة الكرة الذهبية التي تمنح سنوياً لأفضل لاعب ولاعبة.
وقال فيريه، عن هذه الإصلاحات: «إنها فرصة لإعطاء دفعة جديدة. في السابق كان الحكم يصدر بشأن أفضل لاعب ولاعبة بناء على نصف موسمين، والآن سيكون الأمر أكثر قابلية للقراءة».
ومن بين أهم تلك الإصلاحات أن الحفل المقبل لتوزيع الجوائز سيقام في سبتمبر / أيلول أو أكتوبر /تشرين الأول 2022 من أجل تحديد الأفضل خلال الموسم المنصرم، أي في صيف 2021، مع الأخذ في الاعتبار بشكل خاص مسابقة دوري الأبطال للرجال (النهائي في 28 مايو) وكأس أوروبا لمنتخبات السيدات (بين 6 و31 يوليو).
وأدخلت «فرانس فوتبول» تغييرات ملحوظة أخرى مثل إدخال النجم الدولي الإيفواري السابق ديدييه دروغبا في اللجنة المسؤولة عن اختيار القائمة المختصرة للمرشحين والتي تضم مسؤولي التحرير في المجلة وصحيفة «ليكيب» الرياضية.
وشملت الإصلاحات أيضاً تقليص حجم لجنة التحكيم التي ما زالت تضم صحفيين (واحد من كل بلد) لكن مع السماح لممثلي الدول الـ100 الأفضل تصنيفاً عالمياً بالمشاركة في التصويت على جائزة الرجال (عوضاً عن 170 سابقاً)، والخمسين الأفضل تصنيفاً عند السيدات.
من جهة ثانية، تم تحديد معايير منح الجائزة، حيث سيكون «الأداء الفردي» و«الشخصية الحاسمة واللافتة للمنافسين» المعيار الأول، قبل «الجانب الجماعي والألقاب التي تم الفوز بها» و«مكانة للاعب وتمتعه بالروح الرياضية».
الجدير بالذكر أن جائزة الكرة الذهبية، فاز بها أعرق وأبرز اللاعبين الذين صنعوا تاريخ ومجد كرة القدم العالمية، وكان أولهم المهاجم الإنجليزي الدولي ولاعب بلاكبول (السير) ستانلي ماثيوز في عام 1956.