القاهرة: «الخليج»
لم تتحمل زوجة مصرية، نبأ زواج طليقها من أخرى، فاستدرجته إلى منزل الزوجية بالقاهرة، بصحبة شقيقتها، بدعوى إنهاء بعض الأمور العالقة بعد طلاقهما، قبل أن تسكب عليه كمية من الكيروسين، وتشعل فيه النيران، وتغادر وشقيقتها البيت بعد إحكام إغلاقه، حتى لا يتمكن من إنقاذه أحد من الجيران.
وقضت محكمة جنائية في مصر، بالإعدام شنقاً على الزوجة القاتلة، وبالسجن المشدد 15 عاماً بحق شقيقتها التي شاركتها في تنفيذ الجريمة، استناداً إلى أمر الإحالة الذي أكد أن المتهمتين، قتلتا المجني عليه عمداً مع سبق الإصرار، بأن بيتتا النية وعقدتا العزم على قتله، وأعدتا لذلك أداتين، عبارة عن مادة معجلة للاشتعال وقداحة، وما إن أيقنتا إحكام سيطرتهن على المجني عليه، حتى سكبت الأولى المادة المعجلة للاشتعال نحوه، وفي محيط تواجده، قبل أن تلقي مصدراً حرارياً ذا لهب مكشوف، من خلال قداحة، فامتدت النيران لجسد المجني عليه، وأحدثت الإصابات الموصوفة التي تأيدت طبياً بتقرير مصلحة الطب الشرعي، وأودت بحياته، وذلك بتواجد المتهمة الثانية على مسرح الجريمة، للشد من أزرها أثناء التنفيذ.
لم تتحمل زوجة مصرية، نبأ زواج طليقها من أخرى، فاستدرجته إلى منزل الزوجية بالقاهرة، بصحبة شقيقتها، بدعوى إنهاء بعض الأمور العالقة بعد طلاقهما، قبل أن تسكب عليه كمية من الكيروسين، وتشعل فيه النيران، وتغادر وشقيقتها البيت بعد إحكام إغلاقه، حتى لا يتمكن من إنقاذه أحد من الجيران.
وقضت محكمة جنائية في مصر، بالإعدام شنقاً على الزوجة القاتلة، وبالسجن المشدد 15 عاماً بحق شقيقتها التي شاركتها في تنفيذ الجريمة، استناداً إلى أمر الإحالة الذي أكد أن المتهمتين، قتلتا المجني عليه عمداً مع سبق الإصرار، بأن بيتتا النية وعقدتا العزم على قتله، وأعدتا لذلك أداتين، عبارة عن مادة معجلة للاشتعال وقداحة، وما إن أيقنتا إحكام سيطرتهن على المجني عليه، حتى سكبت الأولى المادة المعجلة للاشتعال نحوه، وفي محيط تواجده، قبل أن تلقي مصدراً حرارياً ذا لهب مكشوف، من خلال قداحة، فامتدت النيران لجسد المجني عليه، وأحدثت الإصابات الموصوفة التي تأيدت طبياً بتقرير مصلحة الطب الشرعي، وأودت بحياته، وذلك بتواجد المتهمة الثانية على مسرح الجريمة، للشد من أزرها أثناء التنفيذ.
