أبوظبي: «الخليج»
أعلنت «الدار العقارية» ومتحف اللوفر أبوظبي، عن شراكة عالمية هي الأولى من نوعها لإطلاق مجمع «اللوفر أبوظبي ريزيدنسز» السكني الفاخر.
يقع «اللوفر أبوظبي ريزيدنسز» في مشروع «سعديات غروف» ويتميز بإطلالاته الساحرة وتصميماته ومساحاته المتميزة. كما يضم مجموعة فريدة من المرافق والخدمات ستجعله الوجهة الأكثر جذباً في أبوظبي عند استكماله وتسليمه للسكان في العام 2025.
ويعد مشروع «سعديات غروف» إحدى أبرز وجهات الدار العقارية على جزيرة السعديات بتكلفة 10 مليارات درهم. وسيضم المشروع متعدد الاستخدامات، الممتد على مساحة 242 ألف متر مربع، عند اكتماله مساحات متنوعة للإقامة والعمل والتسوق والاستجمام والتجارب الترفيهية التفاعلية من خلال حوالي 3,000 وحدة سكنية وفندقين ومساحات عمل مشتركة للمشاريع الجديدة والشركات الناشئة. وسيشكل مجمع «اللوفر أبوظبي ريزيدنسز» أحد أبرز مكونات المشروع وأكثرها جذباً وتميزاً.
وقال جوناثان إيمري، الرئيس التنفيذي لشركة الدار للتطوير: يأتي إطلاق مجمع «اللوفر أبوظبي ريزيدنسز» ضمن مشروع سعديات غروف في سياق جهودنا لتلبية الطلب المتزايد على وحدات الإقامة الفاخرة التي تعكس قيم الجودة والأصالة والمكانة الثقافية المهمة لأبوظبي. يقع «اللوفر أبوظبي ريزيدنسز» على مقربة من معالم أبوظبي الثقافية الشهيرة كمتحف «جوجنهايم أبوظبي» ومتحف زايد الوطني، حيث سيتألق كعمل فني تتجلى فيه أروع صور الجمال وإبداع التصميم وسيلبي تطلعات مالكي المنازل الساعين للتميز. سنطور هذا المشروع العصري بالشراكة مع متحف «اللوفر أبوظبي» بحيث يعكس من خلال ما سيوفره من أسلوب حياة وتجارب فريدة في المؤسسة الثقافية المعروفة عالمياً وإحدى أبرز معالم أبوظبي المعمارية».
مرافق
يضم مشروع اللوفر أبو ظبي ريزيدنسز في سعديات غروف 400 شقة تشمل استوديوهات وشققاً مؤلفة تتنوع مساحاتها ما بين غرفة أو غرفتين أو ثلاث غرف، نوم إلى جانب خمس شقق بنتهاوس ذات تصاميم استثنائية.
ويحتوي المشروع على صالة جلوس فاخرة للمقيمين «لو سالون ديتينت» (Le Salon Détente)، ودار عرض سينمائي خاصة تتألف من 12 مقعداً لتجربة مشاهدة خاصة وحصرية، ومركز العناية واللياقة المتكامل «سبا بيان إيتر» (Spa Bien-être) الذي يضم صالة ألعاب رياضية وغرف ساونا مع مساحات متعددة الاستخدامات لليوغا والتأمل، إلى جانب غرفة الألعاب الداخلية للأطفال «كرييتافيتي» (Creativité). ويمكن للمقيمين أيضاً الاستمتاع بإطلالات خلابة مباشرة على متحف لوفر أبو ظبي وأفق أبوظبي الساحر من خلال برك السباحة ومنصة مشاهدة الغروب والمساحات الخضراء على امتداد المجمع.
وستتزيّن الردهات والمساحات المشتركة داخل مجمع اللوفر أبو ظبي ريزيدنسز بأعمال ومنحوتات مختارة بعناية بالتشاور والتنسيق الوثيق مع متحف اللوفر أبوظبي.
هذا وقد صُمّمت الشقق في المجمع بإتقان ودقة متناهيين لتوفير مستوى راقٍ من التميز والأناقة، وسيتم تجهيزها بديكورات داخلية وأجهزة منزلية مدمجة بحسب اختيار السكان من أشهر العلامات التجارية العالمية.
التبادل الثقافي
وقال مانويل راباتيه، مدير متحف اللوفر أبو ظبي: «تتماشى رؤية الدار وخبرتها الطويلة في تطوير مجتمعات شاملة ومتنوعة مع قيم متحف اللوفر أبو ظبي القائمة على الاحتفاء بالتنوع والتبادل الثقافي بين حضارات العالم وشعوبه. ونقدم من خلال «اللوفر أبو ظبي ريزيدنس»ز فرصة استثنائية للإقامة على مقربة من الوجهة الثقافية الأكثر إلهاماً في العالم».
ويعد متحف اللوفر أبو ظبي، الذي تم تأسيسه بناءً على اتفاقية حكومية دولية تاريخية بين فرنسا ودولة الإمارات العربية المتحدة في 6 مارس 2007، أول متحف عالمي في العالم العربي. وتتولى دائرة الثقافة والسياحة- أبو ظبي الإشراف على المتحف الرائد الذي يجمع بين مختلف الثقافات العالمية عبر عرض أعمال قديمة ومعاصرة من جميع أنحاء العالم والإضاءة على ما تحمله من أهمية تاريخية وثقافية واجتماعية خاصة.
أعلنت «الدار العقارية» ومتحف اللوفر أبوظبي، عن شراكة عالمية هي الأولى من نوعها لإطلاق مجمع «اللوفر أبوظبي ريزيدنسز» السكني الفاخر.
يقع «اللوفر أبوظبي ريزيدنسز» في مشروع «سعديات غروف» ويتميز بإطلالاته الساحرة وتصميماته ومساحاته المتميزة. كما يضم مجموعة فريدة من المرافق والخدمات ستجعله الوجهة الأكثر جذباً في أبوظبي عند استكماله وتسليمه للسكان في العام 2025.
ويعد مشروع «سعديات غروف» إحدى أبرز وجهات الدار العقارية على جزيرة السعديات بتكلفة 10 مليارات درهم. وسيضم المشروع متعدد الاستخدامات، الممتد على مساحة 242 ألف متر مربع، عند اكتماله مساحات متنوعة للإقامة والعمل والتسوق والاستجمام والتجارب الترفيهية التفاعلية من خلال حوالي 3,000 وحدة سكنية وفندقين ومساحات عمل مشتركة للمشاريع الجديدة والشركات الناشئة. وسيشكل مجمع «اللوفر أبوظبي ريزيدنسز» أحد أبرز مكونات المشروع وأكثرها جذباً وتميزاً.
وقال جوناثان إيمري، الرئيس التنفيذي لشركة الدار للتطوير: يأتي إطلاق مجمع «اللوفر أبوظبي ريزيدنسز» ضمن مشروع سعديات غروف في سياق جهودنا لتلبية الطلب المتزايد على وحدات الإقامة الفاخرة التي تعكس قيم الجودة والأصالة والمكانة الثقافية المهمة لأبوظبي. يقع «اللوفر أبوظبي ريزيدنسز» على مقربة من معالم أبوظبي الثقافية الشهيرة كمتحف «جوجنهايم أبوظبي» ومتحف زايد الوطني، حيث سيتألق كعمل فني تتجلى فيه أروع صور الجمال وإبداع التصميم وسيلبي تطلعات مالكي المنازل الساعين للتميز. سنطور هذا المشروع العصري بالشراكة مع متحف «اللوفر أبوظبي» بحيث يعكس من خلال ما سيوفره من أسلوب حياة وتجارب فريدة في المؤسسة الثقافية المعروفة عالمياً وإحدى أبرز معالم أبوظبي المعمارية».
مرافق
يضم مشروع اللوفر أبو ظبي ريزيدنسز في سعديات غروف 400 شقة تشمل استوديوهات وشققاً مؤلفة تتنوع مساحاتها ما بين غرفة أو غرفتين أو ثلاث غرف، نوم إلى جانب خمس شقق بنتهاوس ذات تصاميم استثنائية.
ويحتوي المشروع على صالة جلوس فاخرة للمقيمين «لو سالون ديتينت» (Le Salon Détente)، ودار عرض سينمائي خاصة تتألف من 12 مقعداً لتجربة مشاهدة خاصة وحصرية، ومركز العناية واللياقة المتكامل «سبا بيان إيتر» (Spa Bien-être) الذي يضم صالة ألعاب رياضية وغرف ساونا مع مساحات متعددة الاستخدامات لليوغا والتأمل، إلى جانب غرفة الألعاب الداخلية للأطفال «كرييتافيتي» (Creativité). ويمكن للمقيمين أيضاً الاستمتاع بإطلالات خلابة مباشرة على متحف لوفر أبو ظبي وأفق أبوظبي الساحر من خلال برك السباحة ومنصة مشاهدة الغروب والمساحات الخضراء على امتداد المجمع.
وستتزيّن الردهات والمساحات المشتركة داخل مجمع اللوفر أبو ظبي ريزيدنسز بأعمال ومنحوتات مختارة بعناية بالتشاور والتنسيق الوثيق مع متحف اللوفر أبوظبي.
هذا وقد صُمّمت الشقق في المجمع بإتقان ودقة متناهيين لتوفير مستوى راقٍ من التميز والأناقة، وسيتم تجهيزها بديكورات داخلية وأجهزة منزلية مدمجة بحسب اختيار السكان من أشهر العلامات التجارية العالمية.
التبادل الثقافي
وقال مانويل راباتيه، مدير متحف اللوفر أبو ظبي: «تتماشى رؤية الدار وخبرتها الطويلة في تطوير مجتمعات شاملة ومتنوعة مع قيم متحف اللوفر أبو ظبي القائمة على الاحتفاء بالتنوع والتبادل الثقافي بين حضارات العالم وشعوبه. ونقدم من خلال «اللوفر أبو ظبي ريزيدنس»ز فرصة استثنائية للإقامة على مقربة من الوجهة الثقافية الأكثر إلهاماً في العالم».
ويعد متحف اللوفر أبو ظبي، الذي تم تأسيسه بناءً على اتفاقية حكومية دولية تاريخية بين فرنسا ودولة الإمارات العربية المتحدة في 6 مارس 2007، أول متحف عالمي في العالم العربي. وتتولى دائرة الثقافة والسياحة- أبو ظبي الإشراف على المتحف الرائد الذي يجمع بين مختلف الثقافات العالمية عبر عرض أعمال قديمة ومعاصرة من جميع أنحاء العالم والإضاءة على ما تحمله من أهمية تاريخية وثقافية واجتماعية خاصة.
