كييف - أ ف ب
أعلنت سلطات منطقة جوميل البيلاروسية، نقلاً عن وزارة الطاقة، أن تغذية محطة تشرنوبيل النووية بالتيار الكهربائي عادت إلى طبيعتها بفضل بيلاروسيا المجاورة.
وقالت الوزارة في بيان نشرته سلطات منطقة جوميل عبر «تلجرام»، أن تغذية محطة تشرنوبيل بالتيار الكهربائي عادت بالكامل.
وأضاف المصدر نفسه: «التغذية الكهربائية لمنشآت المحطة تؤمنها شبكات التغذية البيلاروسية»، موضحاً أن مستوى الإشعاع في الموقع «مستقر».
وكان التيار الكهربائي انقطع عن المحطة النووية الواقعة عند الحدود مع بيلاروسيا والتي سيطرت عليها القوات الروسية في 24 فبراير، أول مرة الأسبوع الماضي وأعيد إليها، الأحد.
لكن شركة «اوكرينيرجو» الأوكرانية المشغلة اتهمت الجيش الروسي بقطع التيار الكهربائي مجدداً عن المحطة بإلحاقه الضرر بخط التوتر العالي الذي يغذيها.
وكتبت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تغريدة، أن أوكرانيا أبلغتها بأن «التغذية الكهربائية الخارجية عادت» خلال النهار بعدما تعرض خط التوتر العالي لأضرار مجدداً.
وأوضحت الوكالة أن «طاقم العمل عاود العمليات لوصل المحطة بشبكة الكهرباء».
ووقع أسوأ حادث نووي في التاريخ في 26 إبريل 1986 في أوكرانيا، التي كانت آنذاك إحدى الجمهوريات السوفييتية الخمس عشرة، عندما انفجر مفاعل في هذه المحطة الواقعة على بعد مئة كيلومتر من العاصمة كييف، ما أدى إلى تلوث في مناطق أوروبية واسعة، وخصوصا أوكرانيا وروسيا وبيلاروسيا حالياً.
وأدى ذلك إلى إجلاء ما يقارب 350 ألف شخص من على مسافة 30 كيلومتراً حول المحطة، ولا تزال الخسائر البشرية موضع جدل.
أعلنت سلطات منطقة جوميل البيلاروسية، نقلاً عن وزارة الطاقة، أن تغذية محطة تشرنوبيل النووية بالتيار الكهربائي عادت إلى طبيعتها بفضل بيلاروسيا المجاورة.
وقالت الوزارة في بيان نشرته سلطات منطقة جوميل عبر «تلجرام»، أن تغذية محطة تشرنوبيل بالتيار الكهربائي عادت بالكامل.
وأضاف المصدر نفسه: «التغذية الكهربائية لمنشآت المحطة تؤمنها شبكات التغذية البيلاروسية»، موضحاً أن مستوى الإشعاع في الموقع «مستقر».
وكان التيار الكهربائي انقطع عن المحطة النووية الواقعة عند الحدود مع بيلاروسيا والتي سيطرت عليها القوات الروسية في 24 فبراير، أول مرة الأسبوع الماضي وأعيد إليها، الأحد.
لكن شركة «اوكرينيرجو» الأوكرانية المشغلة اتهمت الجيش الروسي بقطع التيار الكهربائي مجدداً عن المحطة بإلحاقه الضرر بخط التوتر العالي الذي يغذيها.
وكتبت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تغريدة، أن أوكرانيا أبلغتها بأن «التغذية الكهربائية الخارجية عادت» خلال النهار بعدما تعرض خط التوتر العالي لأضرار مجدداً.
وأوضحت الوكالة أن «طاقم العمل عاود العمليات لوصل المحطة بشبكة الكهرباء».
ووقع أسوأ حادث نووي في التاريخ في 26 إبريل 1986 في أوكرانيا، التي كانت آنذاك إحدى الجمهوريات السوفييتية الخمس عشرة، عندما انفجر مفاعل في هذه المحطة الواقعة على بعد مئة كيلومتر من العاصمة كييف، ما أدى إلى تلوث في مناطق أوروبية واسعة، وخصوصا أوكرانيا وروسيا وبيلاروسيا حالياً.
وأدى ذلك إلى إجلاء ما يقارب 350 ألف شخص من على مسافة 30 كيلومتراً حول المحطة، ولا تزال الخسائر البشرية موضع جدل.
