الشارقة:«الخليج»
على مدار ثلاثة أيام اجتمع أكثر من 120 باحثاً ومتخصصاً وعالماً في جامعة الشارقة من 15مؤسسة أكاديمية وجهات محلية، بالإضافة إلى 26 من الجهات الخارجية، يمثلون أكثر من 18 دولة وناقشوا تطوير المناهج والتقنيات الحديثة في الفصول.
ناقش المشاركون موضوع التعليم والتعلم في مرحلة ما بعد جائحة كوفيد-19، حيث بلغ عدد البحوث وأوراق العمل التي ناقشت هذه القضية من مختلف جوانبها ومحاورها المختلفة 95 ورقة وبحثاً، بالإضافة إلى مشاركة 9 متحدثين رئيسيين في المؤتمر، من خلال 4 جلسات رئيسية، و15 جلسة علمية، وأكثر من 104 محاضرات وورش عمل، وبحضور ومشاركة افتراضية بلغت 650 متخصصاً ومشاركاً.
وتناولت مجموعة من الدراسات المقدمة موضوع تطوير المناهج والمقررات الدراسية والمحتوى العلمي الذي يدرسه الطالب ليتناسب مع التصور العام للعملية التعليمية، ومنها دراسة حول تعزيز وعي الطلبة أثناء التحول الرقمي للتعليم، لباحثين من جامعة السلطان قابوس في عُمان.
وناقش المؤتمر التقنيات الحديثة في القاعات والفصول الدراسية.
وتم عرض ومناقشة 9 دراسات بحثية حول الاتجاهات المستحدثة في تطوير البرامج الأكاديمية.
على مدار ثلاثة أيام اجتمع أكثر من 120 باحثاً ومتخصصاً وعالماً في جامعة الشارقة من 15مؤسسة أكاديمية وجهات محلية، بالإضافة إلى 26 من الجهات الخارجية، يمثلون أكثر من 18 دولة وناقشوا تطوير المناهج والتقنيات الحديثة في الفصول.
ناقش المشاركون موضوع التعليم والتعلم في مرحلة ما بعد جائحة كوفيد-19، حيث بلغ عدد البحوث وأوراق العمل التي ناقشت هذه القضية من مختلف جوانبها ومحاورها المختلفة 95 ورقة وبحثاً، بالإضافة إلى مشاركة 9 متحدثين رئيسيين في المؤتمر، من خلال 4 جلسات رئيسية، و15 جلسة علمية، وأكثر من 104 محاضرات وورش عمل، وبحضور ومشاركة افتراضية بلغت 650 متخصصاً ومشاركاً.
وتناولت مجموعة من الدراسات المقدمة موضوع تطوير المناهج والمقررات الدراسية والمحتوى العلمي الذي يدرسه الطالب ليتناسب مع التصور العام للعملية التعليمية، ومنها دراسة حول تعزيز وعي الطلبة أثناء التحول الرقمي للتعليم، لباحثين من جامعة السلطان قابوس في عُمان.
وناقش المؤتمر التقنيات الحديثة في القاعات والفصول الدراسية.
وتم عرض ومناقشة 9 دراسات بحثية حول الاتجاهات المستحدثة في تطوير البرامج الأكاديمية.
