إسماعيل عبدالله: نعتزم الإسهام في قطاع التصنيع الإماراتي بشكل أكبر
------------------
أبوظبي: «الخليج»
أعلنت شركة ستراتا للتصنيع عن إطلاق استراتيجيتها للصناعات المتقدمة لتحلق في مجالات تصنيع متطورة، تشمل قطاعات صناعية جديدة وحيوية مثل المواد المتقدمة، والأدوية والعلاجات والأتمتة والحلول الرقمية، بهدف أن تصبح الشركة الرائدة في مجال الصناعات المتقدمة في دولة الإمارات.
ويأتي هذا بعد تحقيق مسيرة ناجحة خلال الأعوام الماضية، حيث رفعت الشركة شعار «صنع بفخر في الإمارات» شامخاً في قطاع صناعة الطيران العالمي، لترتقي «ستراتا» إلى آفاق جديدة ومستقبل مملوء بالطموحات والإمكانيات اللامحدودة.
وفي هذا الصدد قال إسماعيل علي عبدالله الرئيس التنفيذي لشركة ستراتا: «نحن سعداء جداً بإطلاق هذا العصر الجديد في مسيرة الشركة، واليوم نخطو خطوتنا الأولى في رحلة جديدة سنشهد فيها الكثير من التطورات المهمة في ستراتا، حيث لن نضاعف قدراتنا في صناعة الطيران وحسب؛ بل نعتزم الإسهام في قطاع التصنيع الإماراتي بشكل أكبر، وبناء قطاعات صناعية جديدة. وذلك من خلال تحقيق الرؤى الوطنية والاستثمار في المواهب الشابة، وإقامة شراكات قوية مع الشركات العالمية التي تشترك معنا في نفس الرؤية الاقتصادية المستدامة».
فرص جديدة
على مدار العقد الماضي عملت شركة «ستراتا» على أوسع نطاق لترتقي سريعاً وبشكلٍ لافت للنظر، في مجال تكنولوجيا التصنيع، مما جعلها تنال، بجدارة، عدداً كبيراً من العقود مع رواد قطاع تصنيع الطائرات في العالم.
ويحمل إعلان الشركة في طياته، مجموعة جديدة من الصناعات الرئيسية، حيث تهدف «ستراتا» إلى تحقيق إنجازات بارزة من خلال صناعات متعددة تسهم في بلورة هذا العصر وما يليه. كما تطمح الخطة، بعيدة المدى، التي وضعتها شركة «ستراتا» للوصول إلى إنجازات بعيدة لم تصل إليها من قبل، بدءاً من تصنيع المواد المتقدمة، وصولاً إلى الأدوية الحيوية، والأتمتة، والحلول الرقمية، وغيرها الكثير، مما يعكس نظرة ثاقبة في ارتياد آفاق الصناعة واستشراف المستقبل، لتشكل منصة عالمية تجسّد الفرص وتسهم في صنع الحلول، بما يدعم صياغة مستقبل التحوّل الصناعي حول في الإمارات.
ومن خلال تمكين القطاع الخاص في دولة الإمارات، سوف تقوم «ستراتا» بتوفير العديد من الفرص للشركات المحلية والشركات الصغيرة والمتوسطة، بينما تدعم في الوقت نفسه، ازدهار الصناعة الوطنية، وتُعزز قدرتها على المنافسة العالمية.
ويأتي ذلك تماشياً مع استراتيجية الصناعة لدولة الإمارات ومشروع «300 مليار» بعيد المدى، وهذا يسلط الضوء على التزام واضح بالأهداف الاجتماعية والاقتصادية داخل أبوظبي وخارجها.
------------------
أبوظبي: «الخليج»
أعلنت شركة ستراتا للتصنيع عن إطلاق استراتيجيتها للصناعات المتقدمة لتحلق في مجالات تصنيع متطورة، تشمل قطاعات صناعية جديدة وحيوية مثل المواد المتقدمة، والأدوية والعلاجات والأتمتة والحلول الرقمية، بهدف أن تصبح الشركة الرائدة في مجال الصناعات المتقدمة في دولة الإمارات.
ويأتي هذا بعد تحقيق مسيرة ناجحة خلال الأعوام الماضية، حيث رفعت الشركة شعار «صنع بفخر في الإمارات» شامخاً في قطاع صناعة الطيران العالمي، لترتقي «ستراتا» إلى آفاق جديدة ومستقبل مملوء بالطموحات والإمكانيات اللامحدودة.
وفي هذا الصدد قال إسماعيل علي عبدالله الرئيس التنفيذي لشركة ستراتا: «نحن سعداء جداً بإطلاق هذا العصر الجديد في مسيرة الشركة، واليوم نخطو خطوتنا الأولى في رحلة جديدة سنشهد فيها الكثير من التطورات المهمة في ستراتا، حيث لن نضاعف قدراتنا في صناعة الطيران وحسب؛ بل نعتزم الإسهام في قطاع التصنيع الإماراتي بشكل أكبر، وبناء قطاعات صناعية جديدة. وذلك من خلال تحقيق الرؤى الوطنية والاستثمار في المواهب الشابة، وإقامة شراكات قوية مع الشركات العالمية التي تشترك معنا في نفس الرؤية الاقتصادية المستدامة».
فرص جديدة
على مدار العقد الماضي عملت شركة «ستراتا» على أوسع نطاق لترتقي سريعاً وبشكلٍ لافت للنظر، في مجال تكنولوجيا التصنيع، مما جعلها تنال، بجدارة، عدداً كبيراً من العقود مع رواد قطاع تصنيع الطائرات في العالم.
ويحمل إعلان الشركة في طياته، مجموعة جديدة من الصناعات الرئيسية، حيث تهدف «ستراتا» إلى تحقيق إنجازات بارزة من خلال صناعات متعددة تسهم في بلورة هذا العصر وما يليه. كما تطمح الخطة، بعيدة المدى، التي وضعتها شركة «ستراتا» للوصول إلى إنجازات بعيدة لم تصل إليها من قبل، بدءاً من تصنيع المواد المتقدمة، وصولاً إلى الأدوية الحيوية، والأتمتة، والحلول الرقمية، وغيرها الكثير، مما يعكس نظرة ثاقبة في ارتياد آفاق الصناعة واستشراف المستقبل، لتشكل منصة عالمية تجسّد الفرص وتسهم في صنع الحلول، بما يدعم صياغة مستقبل التحوّل الصناعي حول في الإمارات.
ومن خلال تمكين القطاع الخاص في دولة الإمارات، سوف تقوم «ستراتا» بتوفير العديد من الفرص للشركات المحلية والشركات الصغيرة والمتوسطة، بينما تدعم في الوقت نفسه، ازدهار الصناعة الوطنية، وتُعزز قدرتها على المنافسة العالمية.
ويأتي ذلك تماشياً مع استراتيجية الصناعة لدولة الإمارات ومشروع «300 مليار» بعيد المدى، وهذا يسلط الضوء على التزام واضح بالأهداف الاجتماعية والاقتصادية داخل أبوظبي وخارجها.
