رويترز
صاحبة سبع صنائع.. هذي هي حال الفتاة الليبية ماجدة الرياني ذات الـ29 عاماً من مدينه بنغازي، فهي تعمل أخصائية تغذية علاجية بأحد مستشفيات المدينة، ودخلت مجال الإعلام من خلال التوعية، فعملت مقدمة برامج إذاعية متخصصة في التوعية الصحية، كما أنها تمتلك شغفاً بالرسم والخط بكل كتاباته وتعمل مدربة في المجال.
تأمل ماجدة، التي تنحدر من ثاني أكبر مدينة في ليبيا، في إثبات أنه ينبغي ألا تكون لطموحات المرأة أية حدود.
وقالت لـ«رويترز»: «شغفي بالخط اكتشفته عن طريق الصدفة وأنا في عمر 14 سنة تقريباً، أخذت دورة خط ومنها شعرت أني أمتلك شغفاً بموضوع الخطوط وتعلم الخطوط، تعلمت فيها على عدة مراحل إلى أن أتقنت عدداً كبيراً من الخطوط العربية واللاتينية».
وتابعت قائلة: «كان مجرد هواية وبعدها تحول إلى مجال عمل يعود عليّ بعائد مادي سواء في تدريب الخطوط أم في شغل اللوحات»
وتنشر ماجدة، الوعي حول الصحة والتغذية من خلال برنامجها الصحي على محطة راديو جوك إف.إم.
ومع ذلك أوضحت ماجدة أنها تلقى دعماً من دائرتها المحيطة قائلة: «الدائرة المقربة داعمة جدا لي، لكن لا يخلو الأمر من أن الانتقادات تكون مزعجة أحياناً، أن فتاة تظهر في الصورة، صورها تطلع أو تطلع في لقاءات أو تطلع للعامة».
وإضافة إلى عملها مقدمة برامج إذاعية وخبيرة تغذية، بدأت ماجدة في تقديم ورش عمل حول فن الخط شارك فيها العديد من النساء، صغيرات وكبيرات.
وهي تأمل أن يساعدهن ذلك إما على تطوير وظائف جديدة وإما في إثارة شغف بهواية جديدة.
وتؤكد ماجدة أن من يحب شيئاً يبدع فيه ويجد الوقت اللازم للاستمتاع به، قائلة: «عملي في الراديو هو تابع لشغفي بالتوعية الصحية اللي هي تابعة في الأساس لمجالي التغذية العلاجية».
وتضيف «أنا شخص يحب جداً إيصال المعلومة أو التوعية بصفة عامة، كنت مشاركة في عدة حملات توعوية تطوعية، وجاءت عن طريق الصدفة فكرة تقديم برامج توعوية صحية في الراديو».
صاحبة سبع صنائع.. هذي هي حال الفتاة الليبية ماجدة الرياني ذات الـ29 عاماً من مدينه بنغازي، فهي تعمل أخصائية تغذية علاجية بأحد مستشفيات المدينة، ودخلت مجال الإعلام من خلال التوعية، فعملت مقدمة برامج إذاعية متخصصة في التوعية الصحية، كما أنها تمتلك شغفاً بالرسم والخط بكل كتاباته وتعمل مدربة في المجال.
تأمل ماجدة، التي تنحدر من ثاني أكبر مدينة في ليبيا، في إثبات أنه ينبغي ألا تكون لطموحات المرأة أية حدود.
وقالت لـ«رويترز»: «شغفي بالخط اكتشفته عن طريق الصدفة وأنا في عمر 14 سنة تقريباً، أخذت دورة خط ومنها شعرت أني أمتلك شغفاً بموضوع الخطوط وتعلم الخطوط، تعلمت فيها على عدة مراحل إلى أن أتقنت عدداً كبيراً من الخطوط العربية واللاتينية».
وتابعت قائلة: «كان مجرد هواية وبعدها تحول إلى مجال عمل يعود عليّ بعائد مادي سواء في تدريب الخطوط أم في شغل اللوحات»
وتنشر ماجدة، الوعي حول الصحة والتغذية من خلال برنامجها الصحي على محطة راديو جوك إف.إم.
ومع ذلك أوضحت ماجدة أنها تلقى دعماً من دائرتها المحيطة قائلة: «الدائرة المقربة داعمة جدا لي، لكن لا يخلو الأمر من أن الانتقادات تكون مزعجة أحياناً، أن فتاة تظهر في الصورة، صورها تطلع أو تطلع في لقاءات أو تطلع للعامة».
وإضافة إلى عملها مقدمة برامج إذاعية وخبيرة تغذية، بدأت ماجدة في تقديم ورش عمل حول فن الخط شارك فيها العديد من النساء، صغيرات وكبيرات.
وهي تأمل أن يساعدهن ذلك إما على تطوير وظائف جديدة وإما في إثارة شغف بهواية جديدة.
وتؤكد ماجدة أن من يحب شيئاً يبدع فيه ويجد الوقت اللازم للاستمتاع به، قائلة: «عملي في الراديو هو تابع لشغفي بالتوعية الصحية اللي هي تابعة في الأساس لمجالي التغذية العلاجية».
وتضيف «أنا شخص يحب جداً إيصال المعلومة أو التوعية بصفة عامة، كنت مشاركة في عدة حملات توعوية تطوعية، وجاءت عن طريق الصدفة فكرة تقديم برامج توعوية صحية في الراديو».
