دبي: «الخليج»
هناك العديد من الفوائد الصحية التي يجنيها الإنسان من الصوم، ويشير عدد من الأطباء استطلعت «الخليج» آراءهم إلى فوائد متعددة خلال شهر رمضان المبارك يمكن أن تعزز من صحة الإنسان النفسية والجسدية منها:
تناول التمر:
تناول ثلاث حبات تمر كل يوم خلال شهر رمضان يساعد على الحصول على الكمية المناسبة من الطاقة، مع الأخذ في الاعتبار أن متوسط حصة التمر تحتوي على 31 غراماً من الكربوهيدرات، وهو أحد الأطعمة المثالية التي تمنحك الطاقة.
ويعتبر التمر أيضاً طريقة رائعة للحصول على بعض الألياف التي تشتد الحاجة إليها، والتي ستساعد وتحسن الهضم طوال شهر رمضان. أضف إلى ذلك المستويات العالية من البوتاسيوم والمغنيسيوم وفيتامين B.
انخفاض نسبة الكوليسترول:
فقدان الوزن هو إحدى النتائج الجسدية المحتملة للصيام خلال شهر رمضان، ولكن هناك أيضاً مجموعة كاملة من التغييرات الصحية التي تحدث خلف الكواليس.
ويزيد انخفاض الكوليسترول من صحة القلب والأوعية الدموية، ما يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب أو النوبة القلبية أو السكتة الدماغية، ومن السهل الحفاظ على مستوى الكوليسترول المنخفض الجديد.
التخلص من السموم:
عندما يبدأ الجسم في استهلاك مخزون الدهون لتوليد الطاقة، فإنه سيحرق أيضاً أي سموم ضارة قد تكون موجودة في رواسب الدهون. وسيترك تطهير الجسم هذا سجلاً فارغاً صحياً وراءه، وهو نقطة انطلاق مثالية لنمط حياة صحي باستمرار.
الحد من الشهية:
يؤدي الحد من كمية الطعام الذي يتم تناوله خلال الصيام، إلى تقلص المعدة تدريجياً، ما يعني الحاجة إلى تناول طعام أقل للشعور بالشبع.
الراحة الذهنية:
ووجدت دراسة أجراها علماء في الولايات المتحدة الأمريكية أن التركيز الذهني الذي يتحقق خلال شهر رمضان، يزيد من مستوى عامل التغذية العصبية المشتق من الدماغ، ما يحسّن وظائف المخ، وبالمثل، فإن الانخفاض الواضح في كمية هرمون الكورتيزول، الذي تنتجه الغدة الكظرية، يعني أن مستويات التوتر تنخفض بشكل كبير خلال شهر رمضان وبعده.
التخلص من العادات السيئة:
شهر رمضان هو الوقت المثالي للتخلي عن العادات السيئة إلى الأبد، كالتدخين والأطعمة السكرية. ويمكن للجسم أن يتأقلم تدريجياً مع غيابها، حتى يتم التخلص من إدمانها نهائياً.
كما أنه من الأسهل بكثير الإقلاع عن العادات عندما تفعل ذلك في مجموعة، ما يسهل العثور عليه خلال شهر رمضان.
التمثيل الغذائي الخاص سيصبح أكثر كفاءة، ما يعني أن كمية العناصر الغذائية التي يمتصها من الطعام تتحسن. وهذا بسبب زيادة هرمون يسمى adiponectin، والذي ينتج عن طريق الجمع بين الصيام وتناول الطعام في وقت متأخر من الليل، ويسمح للعضلات بامتصاص المزيد من العناصر الغذائية.
هناك العديد من الفوائد الصحية التي يجنيها الإنسان من الصوم، ويشير عدد من الأطباء استطلعت «الخليج» آراءهم إلى فوائد متعددة خلال شهر رمضان المبارك يمكن أن تعزز من صحة الإنسان النفسية والجسدية منها:
تناول التمر:
تناول ثلاث حبات تمر كل يوم خلال شهر رمضان يساعد على الحصول على الكمية المناسبة من الطاقة، مع الأخذ في الاعتبار أن متوسط حصة التمر تحتوي على 31 غراماً من الكربوهيدرات، وهو أحد الأطعمة المثالية التي تمنحك الطاقة.
ويعتبر التمر أيضاً طريقة رائعة للحصول على بعض الألياف التي تشتد الحاجة إليها، والتي ستساعد وتحسن الهضم طوال شهر رمضان. أضف إلى ذلك المستويات العالية من البوتاسيوم والمغنيسيوم وفيتامين B.
انخفاض نسبة الكوليسترول:
فقدان الوزن هو إحدى النتائج الجسدية المحتملة للصيام خلال شهر رمضان، ولكن هناك أيضاً مجموعة كاملة من التغييرات الصحية التي تحدث خلف الكواليس.
ويزيد انخفاض الكوليسترول من صحة القلب والأوعية الدموية، ما يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب أو النوبة القلبية أو السكتة الدماغية، ومن السهل الحفاظ على مستوى الكوليسترول المنخفض الجديد.
التخلص من السموم:
عندما يبدأ الجسم في استهلاك مخزون الدهون لتوليد الطاقة، فإنه سيحرق أيضاً أي سموم ضارة قد تكون موجودة في رواسب الدهون. وسيترك تطهير الجسم هذا سجلاً فارغاً صحياً وراءه، وهو نقطة انطلاق مثالية لنمط حياة صحي باستمرار.
الحد من الشهية:
يؤدي الحد من كمية الطعام الذي يتم تناوله خلال الصيام، إلى تقلص المعدة تدريجياً، ما يعني الحاجة إلى تناول طعام أقل للشعور بالشبع.
الراحة الذهنية:
ووجدت دراسة أجراها علماء في الولايات المتحدة الأمريكية أن التركيز الذهني الذي يتحقق خلال شهر رمضان، يزيد من مستوى عامل التغذية العصبية المشتق من الدماغ، ما يحسّن وظائف المخ، وبالمثل، فإن الانخفاض الواضح في كمية هرمون الكورتيزول، الذي تنتجه الغدة الكظرية، يعني أن مستويات التوتر تنخفض بشكل كبير خلال شهر رمضان وبعده.
التخلص من العادات السيئة:
شهر رمضان هو الوقت المثالي للتخلي عن العادات السيئة إلى الأبد، كالتدخين والأطعمة السكرية. ويمكن للجسم أن يتأقلم تدريجياً مع غيابها، حتى يتم التخلص من إدمانها نهائياً.
كما أنه من الأسهل بكثير الإقلاع عن العادات عندما تفعل ذلك في مجموعة، ما يسهل العثور عليه خلال شهر رمضان.
التمثيل الغذائي الخاص سيصبح أكثر كفاءة، ما يعني أن كمية العناصر الغذائية التي يمتصها من الطعام تتحسن. وهذا بسبب زيادة هرمون يسمى adiponectin، والذي ينتج عن طريق الجمع بين الصيام وتناول الطعام في وقت متأخر من الليل، ويسمح للعضلات بامتصاص المزيد من العناصر الغذائية.
