الشارقة:«الخليج»
اختتمت في جامعة الشارقة فعاليات المؤتمر الدولي الثاني «ديناميات الحياة الاجتماعية في زمن جائحة «كورونا» وما بعدها.. مقاربة الحياة الأسرية، والتعليم، والتنمية المستدامة»، حيث ناقش على مدار يومين 90 ورقة بحثية ودراسة علمية، بمشاركة 36 باحثاً وأكاديمياً من الدولة، و56 مشاركاً من مختلف دول العالم. وقد أسفرت المناقشات العلمية ونتائج البحوث عن عدد من التوصيات والنتائج التي توضح الحلول والاستراتيجيات التطويرية للحياة الاجتماعية، وشكل العلاقات الأسرية بعد انتهاء الجائحة، وأساليب العملية التعليمية، وخطط التنمية المستدامه المقامة أثناء الجائحة وما بعدها.
وفي كلمته خلال الجلسة الختامية، شَكر الدكتور يوسف الحايك، نائب مدير الجامعة للشؤون الأكاديمية، الباحثين المشاركين في المؤتمر على جهودهم المبذوله في البحوث العلمية. مشيراً إلى أهمية وضع الخطط والدراسات التطويرية للمُمارسات والتجارب التي خاضها العالم في ظل الجائحة، وتقديم المزيد من الدراسات والأطروحات العلمية عن الاستراتيجات المستقبلية في المؤتمرات والمحافل الثقافية المشابهة.
أكد المؤتمر أهمية رسم سياسة عامة توضح المسارات الآمنة، لتخفيف حدة نتائج الجائحة على كل قطاعات المجتمع، وتوفير بنى تحتية مادية قوية تمكن المؤسسات الصحية والتربوية، والخدمية، من ضمان استمرارية العمل، وضرورة استقطاب كوادر بشرية مؤهلة تستطيع تفعيل الموارد المتاحة ضمن طاقتها القصوى، إلى جانب توفير بيانات كافية عن فئات تتضرر أكثر من غيرها مثل النساء العاملات، والأطفال، والفقراء، وذوي الإعاقة، وفاقدي الرعاية الأسرية، لتقديم الدعم والرعاية اللازمة لهم.
اختتمت في جامعة الشارقة فعاليات المؤتمر الدولي الثاني «ديناميات الحياة الاجتماعية في زمن جائحة «كورونا» وما بعدها.. مقاربة الحياة الأسرية، والتعليم، والتنمية المستدامة»، حيث ناقش على مدار يومين 90 ورقة بحثية ودراسة علمية، بمشاركة 36 باحثاً وأكاديمياً من الدولة، و56 مشاركاً من مختلف دول العالم. وقد أسفرت المناقشات العلمية ونتائج البحوث عن عدد من التوصيات والنتائج التي توضح الحلول والاستراتيجيات التطويرية للحياة الاجتماعية، وشكل العلاقات الأسرية بعد انتهاء الجائحة، وأساليب العملية التعليمية، وخطط التنمية المستدامه المقامة أثناء الجائحة وما بعدها.
وفي كلمته خلال الجلسة الختامية، شَكر الدكتور يوسف الحايك، نائب مدير الجامعة للشؤون الأكاديمية، الباحثين المشاركين في المؤتمر على جهودهم المبذوله في البحوث العلمية. مشيراً إلى أهمية وضع الخطط والدراسات التطويرية للمُمارسات والتجارب التي خاضها العالم في ظل الجائحة، وتقديم المزيد من الدراسات والأطروحات العلمية عن الاستراتيجات المستقبلية في المؤتمرات والمحافل الثقافية المشابهة.
أكد المؤتمر أهمية رسم سياسة عامة توضح المسارات الآمنة، لتخفيف حدة نتائج الجائحة على كل قطاعات المجتمع، وتوفير بنى تحتية مادية قوية تمكن المؤسسات الصحية والتربوية، والخدمية، من ضمان استمرارية العمل، وضرورة استقطاب كوادر بشرية مؤهلة تستطيع تفعيل الموارد المتاحة ضمن طاقتها القصوى، إلى جانب توفير بيانات كافية عن فئات تتضرر أكثر من غيرها مثل النساء العاملات، والأطفال، والفقراء، وذوي الإعاقة، وفاقدي الرعاية الأسرية، لتقديم الدعم والرعاية اللازمة لهم.
