تايبه: (رويترز)
عقد مسؤولون أمريكيون وتايوانيون محادثات بشأن توسيع مشاركة تايوان الدولية، بما في ذلك «فرص» لحضور الجزيرة اجتماعاً كبيراً لمنظمة الصحة العالمية الشهر المقبل.
وتايوان مستبعدة من معظم المنظمات العالمية بسبب اعتراضات الصين التي تعتبرها إقليماً تابعاً لها وليست دولة منفصلة، وشكت تايبه بشكل خاص، من أن استبعادها من منظمة الصحة العالمية عرقل جهود مكافحة جائحة كوفيد ـ 19.
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية، في بيان يوم الجمعة، إن الاجتماع عقد في واشنطن بين دبلوماسيين كبار من بينهم مساعدة وزير الخارجية لشؤون المنظمات الدولية ميشيل جيه. سيسون، وهسياو بي خيم، سفير تايوان لدى الولايات المتحدة بشكل فعلي.
وأضافت أن «المحادثات ركزت على فرص مشاركة تايوان كمراقب في جمعية الصحة العالمية في مايو، واحتمالات مشاركتها في منظمة الطيران المدني الدولي».
وحضرت تايوان جمعية الصحة العالمية، وهي هيئة صنع القرار في منظمة الصحة العالمية، كمراقب من عام 2009 وحتى 2016 عندما تحسنت العلاقات بين تايبه وبكين، ولكن الصين منعت أي مشاركة أخرى بعد انتخاب رئيسة تايوان تساي إنج وين، التي تعتبرها الصين انفصالية، وهي تهمة ترفضها.
عقد مسؤولون أمريكيون وتايوانيون محادثات بشأن توسيع مشاركة تايوان الدولية، بما في ذلك «فرص» لحضور الجزيرة اجتماعاً كبيراً لمنظمة الصحة العالمية الشهر المقبل.
وتايوان مستبعدة من معظم المنظمات العالمية بسبب اعتراضات الصين التي تعتبرها إقليماً تابعاً لها وليست دولة منفصلة، وشكت تايبه بشكل خاص، من أن استبعادها من منظمة الصحة العالمية عرقل جهود مكافحة جائحة كوفيد ـ 19.
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية، في بيان يوم الجمعة، إن الاجتماع عقد في واشنطن بين دبلوماسيين كبار من بينهم مساعدة وزير الخارجية لشؤون المنظمات الدولية ميشيل جيه. سيسون، وهسياو بي خيم، سفير تايوان لدى الولايات المتحدة بشكل فعلي.
وأضافت أن «المحادثات ركزت على فرص مشاركة تايوان كمراقب في جمعية الصحة العالمية في مايو، واحتمالات مشاركتها في منظمة الطيران المدني الدولي».
وحضرت تايوان جمعية الصحة العالمية، وهي هيئة صنع القرار في منظمة الصحة العالمية، كمراقب من عام 2009 وحتى 2016 عندما تحسنت العلاقات بين تايبه وبكين، ولكن الصين منعت أي مشاركة أخرى بعد انتخاب رئيسة تايوان تساي إنج وين، التي تعتبرها الصين انفصالية، وهي تهمة ترفضها.
