عادي
بمناسبة شهر رمضان المبارك وعلى مستوى الدولة

محمد بن زايد يأمر بصرف 340 مليون درهم للمستفيدين من المساعدات الاجتماعية

00:00 صباحا
قراءة 6 دقائق
محمد بن زايد

متابعة: المحليات
أمر صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، بمناسبة شهر رمضان المبارك، بصرف 340 مليون درهم، للمستفيدين من المساعدات الاجتماعية في الدولة، فضلاً عن المساعدات التي تصرف لهم شهرياً، ضمن الدعم الاجتماعي المقدم إلى جميع الفئات المستحقة.
وأشاد مواطنون بمكرمة صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، وأكدوا أنها تعكس مدى حرصه على توفير متطلبات أبناء الوطن خلال الشهر الفضيل، ووضع احتياجات المواطنين على رأس الأولويات، لتوفير حياة كريمة لأبناء الوطن. معربين عن سعادتهم بهذه المبادرة، وأنها جاءت في بدايات الشهر الفضيل، ما ضاعف الخير والسعادة والسكينة في قلوب جميع المواطنين، وخاصة المستفيدين.
قال الدكتور فاروق حمادة، المستشار في ديوان سموّ ولي عهد أبوظبي: مبادرات صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، إلى أبناء الوطن في كل مناسبة دينية أو وطنية وبأشكال عدّة، تصب في تكريم المواطن وإسعاده ورفع شأنه، وهذا الدعم الذي يقدمه للمؤسسات الاجتماعية عمل إنساني ووطني نبيل يطوق عنق كل مواطن بحب هذا الوطن، والولاء للقيادة التي جعلته محل عنايتها ومحط اهتمامها، ليكون هذا الوطن وأهله روضة السعادة في العالم. 
وأضاف: تمثل المبادرة نموذجاً للتواصل بين القيادة والمواطنين. كما أنها مكارم وفضائل ورثها عن الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، ووسع مداها لتكون نموذجاً هادياً في أرجاء العالم، ولتؤصل للأمن الاجتماعي وترسّخ القيم بين البشر.
إسعاد المواطنين
وقال فارس البكري: إن تلك المبادرة أدخلت الفرحة والسرور في كل بيت من المستفيدين. وهذا الأمر ليس غريباً على سموّه، وجهوده الكبيرة من أجل إسعاد شعب دولة الإمارات.
وأضاف: المواطنون المستفيدون، سينعمون بالاستقرار الأسري، ما يسهم في تعزيز عجلة التنمية في الدولة، وخاصة خلال رمضان المبارك وما يحتاجون إليه من سلع وغيرها.
استقرار الأسرة
وقال هزاع القحطاني: إن سموّه لا يتوانى عن المبادرات والتوجيهات من أجل إسعاد المواطنين، وتهيئة كل الأحوال لاستقرار الأسرة وتعاضد المجتمع. وصرف تلك المبالغ للمستفيدين دليل على حرصه على تحقيق الرفاهية والأخذ بيدهم لبناء حياة كريمة. 
وأضاف: يعجز اللسان عن شكر سموّه وتوجيهاته ومبادراته التي لا تتوقف من أجل توفير الحياة الكريمة لكل المجتمع.

الصورة
1

رفع المعاناة
وقال عثمان الحسيني: ونحن نحتفل بأيام مباركه من بداية شهر رمضان، حرص سموّه، على إدخال الفرحة والسعادة في قلوب أبناء الوطن، بصرف تلك المبالغ إضافة إلى المساعدات التي تصرف لهم، وهذا ليس مستغرباً على سموّه فأياديه البيضاء ممدودة إلى العالم كله فكيف بالمواطنين أبناء الوطن. ولا نملك إلّا أن نشكره على المبادرات السامية، ورفع المعاناة عن كاهل من يواجهون صعوبات.
 دعم الاستقرار 
وقال عبد الرحمن المنهالي: إن المبادرة الكريمة جاءت لنشر البهجة والسرور في قلوب المواطنين، وتعزيز الشعور بالفرح والرضا، خاصة مع مطلع الشهر الكريم. وتعكس سعي سموّه الحثيث، لتلبية احتياجات شعبه وكل ما يختص بمقومات العيش الكريم وكل مفردات الرفاهية التي تجعله أسعد شعب على وجه الأرض.
العائد المعنوي 
وقال أحمد الدرمكي: إن العائد المعنوي والنفسي على المستفيدين، أكثر بكثير من العائد المادي؛ حيث إن شعور المواطنين بوجود قيادة رشيدة تحرص على إسعاد أبنائها يبثّ الطمأنينة في نفوس مختلف أفراد الشعب، ومثل هذه المبادرات تؤكد أن سموّه يتابع كل ما يتعلق بأبناء الوطن، وتقديم الدعم لهم دائماً. ونحمد الله تعالى على اهتمام القيادة الرشيدة بنا، فهم يعملون على تلبية كل ما من شأنه أن يغمرنا بالفرح والسعادة. 
 رفاهية الحياة
وقال حمد الخزرجي: إننا في الإمارات نعيش بفضل من الله، تعالى، ثم بفضل قيادتنا الرشيدة في رغد ونعمة ورفاهية والحمد لله. ومبادرة صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، تؤكد حرصه على توفير العيش الكريم لأبنائه، وتوفير متطلباتهم. وحب القائد لشعبه يتجلى في تلك المبادرات فهو خير أب وقائد ومسؤول عن رعيته؛ حيث تحفزنا جميعاً على بذل مزيد من الجهد والعمل لخدمة الوطن.
حاجات متزايدة 
وقال محمد سعيد القبيسي: المبادرة الكريمة تؤكد الشعور بالمواطنين وتلمّس احتياجاتهم ومتطلباتهم المعيشية من دون أن يطلبوا ذلك؛ حيث منّ الله علينا بقيادة تضع مصلحة المواطنين في مقدمة أولوياتها. 
وأضاف: مثل هذه المبادرات تعزز الاستقرار المجتمعي والأسري، وترسخ مبادئ المسؤولية المجتمعية، بين أبناء الوطن، فضلاً عن أنها تزيد من فرحة المواطنين بحلول شهر رمضان. 

الصورة
1

رسائل مطمئنة
وقال علي الريسي: القائد يتابع احتياجات المجتمع بشكل مستمر، والمساعدات الاجتماعية الإضافية حلقة في سلسلة عطاء سموّه، التي تضع المواطن وسعادته واستقراره في مقدمة الأولويات، سيراً على نهج المؤسسين، طيب الله ثراهم. وهذه المبادرة تشجع مختلف أفراد المجتمع على بذل المزيد من الجهد من أجل رفعة شأن الوطن. ونثمّن المساعي المبذولة نحو تخفيف الأعباء عن الأسر المواطنة.
تقدم العون
وقال عبد الناصر أبو علي: إن مبادرة، صاحب العطاء الذي لا ينضب والأيادي البيضاء التي تقدم العون والإغاثة للمحتاجين، تؤكد أنه يسير على نهج الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، في مساندة كل من يحتاج. وهو نهج راسخ ومدروس لدعم المحتاجين والمنكوبين، ما يضيف الكثير للوجه الحضاري الإنساني المُشرق لدولة الإمارات.
دعم
ناصر السويدي، أكد أن هذه المبادرة تضاف إلى مكارم قادتنا، وهذا ليس بغريب على الإمارات قيادة وشعباً، فهذا النهج المبارك نستمده من المؤسسين الأوائل، فالرحمة والعطاء والبذل والتسامح ومساعدة الآخرين، من قيمنا الأصيلة الراسخة في قلوبنا جميعاً على مرّ الأزمان. وهذا يؤكد أن الإمارات منارة عالمية للعطاء والتلاحم المجتمعي في الأحوال كافة.
عطاء متدفق
قال محمد الكعبي: إن المبادرة، جزء من نهر متدفق لا ينضب من العطاء المستمر، لأبنائه ومواطنيه، ومصدر فخر لكل إماراتي؛ حيث إن صرف 340 مليون درهم، للمستفيدين من المساعدات الاجتماعية، يؤكد حرص سموّه على رفاهية المواطن واستقرار أسرته، خاصة في شهر الكرم. وأبناء الإمارات كانوا وما زالوا في رغد العيش يحيون، لأن قيادتهم الرشيدة قريبة منهم، وتتلمّس احتياجاتهم.
مكرمة سخية
أوضح عبد الرحمن غانم، أن مثل هذه المكرمة السخية وفي أوائل شهر رمضان، تسعد الجميع، وهي ليست غريبة على القيادة الرشيدة تجاه أبنائها، الذين تضعهم على رأس أولوياتها ونصب أعينها في كل مناسبة. وهو ما يؤكد حرص صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، على توفير الحياة الكريمة لأبنائه، ومتابعة أحوال معيشتهم، كي ينعموا بالأمن والاستقرار والرخاء.
تحقيق التنمية
عبر حسن علي راشد، عن شكره وامتنانه لصاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد، وقال: إن سموّه يولي أبناء الدولة اهتماماً كبيراً، كما أنه يتلمس احتياجاتهم في كل المناطق، حرصاً منه على تحقيق التنمية الشاملة والرفاهية والسعادة لكل إماراتي. والعطاء الذي يجده أبناء الإمارات من القيادة الرشيدة، لم يتوقف على مرّ السنين، في ظل ما توليه من رعاية، في دلالة على أن البيت متوحد.

الصورة
1

أيادٍ بيضاء
وقال المهندس حميد شامس الزرعوني: إن مكرمات صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، المعطاءة والداعمة لأبناء الدولة، دائماً ما تتلمّس حاجة المواطنين ومتطلباتهم الحياتية والاجتماعية، ويأتي توقيت تلك المكرمة في الشهر المبارك، ليدخل البهجة إلى قلوب المستفيدين، ويثلج صدورهم، كونه عطاء سخياً في شهر كريم، ليرفع العناء عنهم ويلبي متطلباتهم. وسخاء سموّه ومكرماته أيادٍ بيضاء، وفيض من العطاء الذي لا ينضب. 
مكرمة سخية
وقالت فاطمة راشد: يهلّ على أبناء الإمارات هذا العام شهر رمضان بفيض من السعادة، كونه حمل في أوائل أيامه مكرمة سخية من قائد كريم، وهذه المكرمة وغيرها من المبادرات المعلنة من القيادة الرشيدة، ما هي إلا دليل على مدى الحرص الذي توليه لأبناء الوطن، وسعيها الدائم من أجل توفير سبل الحياة الكريمة لننعم بالراحة والرخاء.
إسعاد المواطنين
قال المواطن محمد سعيد الكعبي، متقاعد من وزارة الداخلية، إن مكرمة صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد ليست الأولى من نوعها؛ حيث يؤكد سموّه بشكل مستمر على متابعة أمور المواطنين والمساهمة في إسعادهم من خلال المبادرات المتنوعة.
وأضاف الكعبي أن صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان سبّاق في فعل الخير وإسعاد من يعيش على هذه الأرض الطيبة من مواطنين ومقيمين.
سعادة المواطن
فيما قالت أمل آل علي، مدربة تنمية بشرية: إن مكارم صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وخيره على المواطن والمقيم لا يتوقف ومبادرات سموّه الخاصة بذوي الدخل المحدود مستمرة.
وأضافت أن صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لم يدخر جهداً في سبيل إسعاد المواطنين والتعرف إلى احتياجاتهم، وإن أوامر سموّه بصرف مبلغ 340 مليون درهم للمستفيدين من المساعدات الاجتماعية لمتلقي ضمان الدعم الاجتماعي خلال شهر رمضان الكريم إحدى المبادرات التي خصصها سموّه لإسعاد فئات المجتمع.

الصورة
1
التقييمات
قم بإنشاء حسابك لتتمكن من تقييم المقالات

لاستلام اشعارات وعروض من صحيفة "الخليج"