دبي: مسعد عبد الوهاب
تنطلق الثلاثاء مباريات كأس نائب رئيس الدولة لكرة السلة، بإقامة مباراتين في الدور التمهيدي تنطلقان في التاسعة والنصف مساء، وتجمع الأولى شباب الأهلي حامل لقب الدوري وكأس رئيس الدولة مع البطائح على صالة نادي النصر، ويلتقي في الثانية الشارقة مع الوحدة على صالة نادي الوصل.
وتتواصل المنافسات بإقامة الجولة الثانية يوم 8 أبريل، على أن تختتم منافسات الدور التمهيدي يوم 12 أبريل، وفي 15 أبريل تقام منافسات الدور ربع النهائي، أما نصف النهائي فيقام 18 أبريل، وتختتم البطولة بإقامة مباراتي تحديد المركزين الثالث والرابع ثم النهائي 21 أبريل.
وتشارك 6 فرق فقط في كأس صاحب السمو نائب رئيس الدولة هي: شباب الأهلي والشارقة والنصر والوصل والبطائح والوحدة، وهي نفس الأطراف التي خاضت الدوري العام وكأس رئيس الدولة، ما دعا اللواء «م» إسماعيل القرقاوي إلى مناشدة أندية أبوظبي التي لم تشارك في بطولتي الدوري وكأس صاحب السمو رئيس الدولة هذا الموسم بمعاملة كرة السلة على قدم المساواة بالألعاب الأخرى، وأن لا تعتذر عن خوض المسابقات بدعوى ضعف الدعم الذي تتلقاه، حيث تؤثر عدم مشاركتها على المردود الفني للعبة لانحسار المنافسة بين عدد محدود من الفرق، وهو ما ينعكس سلبياً، ويضر بمستوى المنتخب الوطني الذي يعتبر أولوية، لما يضطلع به من مشاركات في المحافل الدولية على اختلاف مستوياتها.
تنطلق الثلاثاء مباريات كأس نائب رئيس الدولة لكرة السلة، بإقامة مباراتين في الدور التمهيدي تنطلقان في التاسعة والنصف مساء، وتجمع الأولى شباب الأهلي حامل لقب الدوري وكأس رئيس الدولة مع البطائح على صالة نادي النصر، ويلتقي في الثانية الشارقة مع الوحدة على صالة نادي الوصل.
وتتواصل المنافسات بإقامة الجولة الثانية يوم 8 أبريل، على أن تختتم منافسات الدور التمهيدي يوم 12 أبريل، وفي 15 أبريل تقام منافسات الدور ربع النهائي، أما نصف النهائي فيقام 18 أبريل، وتختتم البطولة بإقامة مباراتي تحديد المركزين الثالث والرابع ثم النهائي 21 أبريل.
وتشارك 6 فرق فقط في كأس صاحب السمو نائب رئيس الدولة هي: شباب الأهلي والشارقة والنصر والوصل والبطائح والوحدة، وهي نفس الأطراف التي خاضت الدوري العام وكأس رئيس الدولة، ما دعا اللواء «م» إسماعيل القرقاوي إلى مناشدة أندية أبوظبي التي لم تشارك في بطولتي الدوري وكأس صاحب السمو رئيس الدولة هذا الموسم بمعاملة كرة السلة على قدم المساواة بالألعاب الأخرى، وأن لا تعتذر عن خوض المسابقات بدعوى ضعف الدعم الذي تتلقاه، حيث تؤثر عدم مشاركتها على المردود الفني للعبة لانحسار المنافسة بين عدد محدود من الفرق، وهو ما ينعكس سلبياً، ويضر بمستوى المنتخب الوطني الذي يعتبر أولوية، لما يضطلع به من مشاركات في المحافل الدولية على اختلاف مستوياتها.
