سجل دوجلاس سميث، بستاني من هيرتفوردشاير بالمملكة المتحدة، رقماً قياسياً جديداً في موسوعة جينيس في إنماء 1296حبة طماطم على جذع نبات واحد، وتحقق الرقم القياسي العالمي.
وظل الرقم القياسي لمعظم الطماطم المزروعة على جذع واحد حتى الصيف الماضي دون منازع لأكثر من عقد من الزمان. ثم وضع المزارع الإنجليزي دوجلاس سميث نصب عينيه كسرها، معتقداً أنه يمكن أن يزرع أكثر من 488 فاكهة على ساق واحدة، وقد أثبت ذلك العام الماضي، وعندما تمكن من كسر الرقم القياسي القديم من خلال زراعة 839 حبة طماطم في نبات مزروع في الدفيئة، كان هذا إنجازاً حقيقياً.
ويعتبر دوجلاس سميث نفسه مهووس بالبستنة، يقضي ما يصل إلى أربع ساعات في اليوم في حديقة منزله في رعاية نباتاته، ويعمل بجد ليصبح أفضل بستاني بالعالم على الإطلاق.
وقرأ سميث العديد من الأوراق العلمية وأخذ عينات من التربة لفحصها في المختبر من أجل تسجيل الرقم العالمي الجديد.
وقال دوجلاس:«كان من المفترض أن يكون هذا العام عاماً تجريبياً لمعرفة الأنواع التي ستنتج أكبر قدر من الفاكهة، لكن أنتجت أكثر مما أتوقع خلال التجارب».
وظل الرقم القياسي لمعظم الطماطم المزروعة على جذع واحد حتى الصيف الماضي دون منازع لأكثر من عقد من الزمان. ثم وضع المزارع الإنجليزي دوجلاس سميث نصب عينيه كسرها، معتقداً أنه يمكن أن يزرع أكثر من 488 فاكهة على ساق واحدة، وقد أثبت ذلك العام الماضي، وعندما تمكن من كسر الرقم القياسي القديم من خلال زراعة 839 حبة طماطم في نبات مزروع في الدفيئة، كان هذا إنجازاً حقيقياً.
ويعتبر دوجلاس سميث نفسه مهووس بالبستنة، يقضي ما يصل إلى أربع ساعات في اليوم في حديقة منزله في رعاية نباتاته، ويعمل بجد ليصبح أفضل بستاني بالعالم على الإطلاق.
وقرأ سميث العديد من الأوراق العلمية وأخذ عينات من التربة لفحصها في المختبر من أجل تسجيل الرقم العالمي الجديد.
وقال دوجلاس:«كان من المفترض أن يكون هذا العام عاماً تجريبياً لمعرفة الأنواع التي ستنتج أكبر قدر من الفاكهة، لكن أنتجت أكثر مما أتوقع خلال التجارب».
