رويترز
يُطهَى الطعام في منزل ويُعبأ ويُغلف مع الحلوى والمرطبات ويقدم مع كل الحب في شكل وجبات إفطار يومية إلى مستشفى المطلع المعروف أيضاً باسم مجمع أوغستا فيكتوريا في القدس للأسر المرافقة للأطفال من غزة والضفة الغربية الذين يتلقون علاج السرطان.
تُطهى الوجبات وتُسلم لهؤلاء الصائمين، الذين اضطرتهم الظروف لأن يكونوا بعيداً عن منازلهم في هذا الوقت، من خلال مبادرة «بيت العيلة».
انطلقت المبادرة بجهود من مؤسسها عيسى قواسمي عبر صفحته على فيسبوك، حيث عرض منزل والدته ليكون مساحة لطهي وتحضير وجبات الطعام.
يقوم عيسى أيضاً بجمع التبرعات وتجنيد المتطوعين.
ويساهم الناس من جميع أنحاء القدس في دعم المبادرة بالمال أو بالوقت، بينما جاء آخرون، مثل أمل البشيتي، من الأردن للمشاركة.
ويقول عيسى قواسمي، إن الكثير من الناس يتواصلون معه للتطوع، حيث يعرض بعضهم تقديم أنواع معينة من الأطعمة على روح أحبائهم الراحلين، فيما يعتبر البعض الآخر الإنفاق في المبادرة صورة من صور زكاة المال.
يُطهَى الطعام في منزل ويُعبأ ويُغلف مع الحلوى والمرطبات ويقدم مع كل الحب في شكل وجبات إفطار يومية إلى مستشفى المطلع المعروف أيضاً باسم مجمع أوغستا فيكتوريا في القدس للأسر المرافقة للأطفال من غزة والضفة الغربية الذين يتلقون علاج السرطان.
تُطهى الوجبات وتُسلم لهؤلاء الصائمين، الذين اضطرتهم الظروف لأن يكونوا بعيداً عن منازلهم في هذا الوقت، من خلال مبادرة «بيت العيلة».
انطلقت المبادرة بجهود من مؤسسها عيسى قواسمي عبر صفحته على فيسبوك، حيث عرض منزل والدته ليكون مساحة لطهي وتحضير وجبات الطعام.
يقوم عيسى أيضاً بجمع التبرعات وتجنيد المتطوعين.
ويساهم الناس من جميع أنحاء القدس في دعم المبادرة بالمال أو بالوقت، بينما جاء آخرون، مثل أمل البشيتي، من الأردن للمشاركة.
ويقول عيسى قواسمي، إن الكثير من الناس يتواصلون معه للتطوع، حيث يعرض بعضهم تقديم أنواع معينة من الأطعمة على روح أحبائهم الراحلين، فيما يعتبر البعض الآخر الإنفاق في المبادرة صورة من صور زكاة المال.
