دبي:
«الخليج»
أكد عوض صغير الكتبي، المدير العام لـ«هيئة الصحة» بدبي، أن المساهمات المادية أو العينية، التي تبادر بها المؤسسات أو الشخصيات، لها تأثير إيجابي واسع في التنمية المجتمعية، وأعمال التحديث والتطوير، وخاصة ما يتصل منها بالقطاع الصحي الذي يزخر بمبادرات استثنائية ودعم مجتمعي مباشر.
جاء ذلك خلال استقباله، في مقر إدارة الهيئة، أخيراً، موسى خوري، رئيس التدقيق الشرعي في «بنك دبي الإسلامي»، ونواف الريسي، مساعد نائب رئيس مدير خدمات الدعم المجتمعية في البنك، بحضور سالم بن لاحج، مدير صندوق الصحة في الهيئة.
وقال الكتبي إن «صحة دبي» تعتز كثيراً بجميع الشركاء الاستراتيجيين الذين يبادرون بدعم مشروعاتها وبرامجها التطويرية وخدماتها، التي تستهدف إحاطة المجتمع وأفراده، بالرعاية الصحية المتكاملة.
وأضاف: بنك دبي الإسلامي، أحد أهم القلاع المصرفية العريقة، التي تقوم بدور كبير في دعم الاقتصاد الوطني، وهو مبعث فخر، والشراكة التي تجمع الهيئة والبنك، تصب مباشرة في خدمة المجتمع وتنميته.
وثمن دعم البنك لصندوق الصحة لعلاج ورعاية المرضى المعسرين، إلى جانب دعم بعض المنشآت الطبية التابعة لــ «صحة دبي»، الذي وصل في دفعة واحدة فقط إلى 7 ملايين و650 ألف درهم، وزّعت لدعم: مركز الثلاسيميا، ومرضى السرطان، ومرضى القلب.
وعبّرت إدارة بنك دبي الإسلامي، عن سعادتها بهذه الشراكة التي ستخفف عن المرضى وذويهم الأعباء المالية. مشيدةً بالمبادرات والجهود التي يقوم بها مكتب صندوق الصحة لخدمة الحالات المرضية المعسرة وتقديم الدعم والمساعدة المالية لها من خلال الشراكات مع مختلف المصارف والمؤسسات الخيرية في الدولة. كما رحبت إدارة البنك بالاستمرار في دعم الحالات المرضية للحالات المعسرة بمستشفيات الهيئة وذلك بالتنسيق مع مكتب صندوق الصحة بهيئة الصحة بدبي.
وأوضح سالم بن لاحج، أن بنك دبي الإسلامي، دائماً ما يبادر لدعم العمل الخيري والإنساني في القطاع الصحي، مؤكداً أن هذا الدعم سيخفف كثيراً من حجم الضغط والأعباء على أصحاب الأمراض المزمنة المعسرين وذويهم.
«الخليج»
أكد عوض صغير الكتبي، المدير العام لـ«هيئة الصحة» بدبي، أن المساهمات المادية أو العينية، التي تبادر بها المؤسسات أو الشخصيات، لها تأثير إيجابي واسع في التنمية المجتمعية، وأعمال التحديث والتطوير، وخاصة ما يتصل منها بالقطاع الصحي الذي يزخر بمبادرات استثنائية ودعم مجتمعي مباشر.
جاء ذلك خلال استقباله، في مقر إدارة الهيئة، أخيراً، موسى خوري، رئيس التدقيق الشرعي في «بنك دبي الإسلامي»، ونواف الريسي، مساعد نائب رئيس مدير خدمات الدعم المجتمعية في البنك، بحضور سالم بن لاحج، مدير صندوق الصحة في الهيئة.
وقال الكتبي إن «صحة دبي» تعتز كثيراً بجميع الشركاء الاستراتيجيين الذين يبادرون بدعم مشروعاتها وبرامجها التطويرية وخدماتها، التي تستهدف إحاطة المجتمع وأفراده، بالرعاية الصحية المتكاملة.
وأضاف: بنك دبي الإسلامي، أحد أهم القلاع المصرفية العريقة، التي تقوم بدور كبير في دعم الاقتصاد الوطني، وهو مبعث فخر، والشراكة التي تجمع الهيئة والبنك، تصب مباشرة في خدمة المجتمع وتنميته.
وثمن دعم البنك لصندوق الصحة لعلاج ورعاية المرضى المعسرين، إلى جانب دعم بعض المنشآت الطبية التابعة لــ «صحة دبي»، الذي وصل في دفعة واحدة فقط إلى 7 ملايين و650 ألف درهم، وزّعت لدعم: مركز الثلاسيميا، ومرضى السرطان، ومرضى القلب.
وعبّرت إدارة بنك دبي الإسلامي، عن سعادتها بهذه الشراكة التي ستخفف عن المرضى وذويهم الأعباء المالية. مشيدةً بالمبادرات والجهود التي يقوم بها مكتب صندوق الصحة لخدمة الحالات المرضية المعسرة وتقديم الدعم والمساعدة المالية لها من خلال الشراكات مع مختلف المصارف والمؤسسات الخيرية في الدولة. كما رحبت إدارة البنك بالاستمرار في دعم الحالات المرضية للحالات المعسرة بمستشفيات الهيئة وذلك بالتنسيق مع مكتب صندوق الصحة بهيئة الصحة بدبي.
وأوضح سالم بن لاحج، أن بنك دبي الإسلامي، دائماً ما يبادر لدعم العمل الخيري والإنساني في القطاع الصحي، مؤكداً أن هذا الدعم سيخفف كثيراً من حجم الضغط والأعباء على أصحاب الأمراض المزمنة المعسرين وذويهم.
