دبي:«الخليج»
تبرَّع الدكتور شمشير فاياليل، المؤسس ورئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمجموعة «في بي إس» للرعاية الصحية في دولة الإمارات، بمليون درهم لحملة «المليار وجبة».
وتسهم تبرعات الأفراد والمؤسسات للمبادرة الإنسانية الأكبر في المنطقة، في خلق شبكة موسعة لتوفير الوجبات الغذائية للفئات الأكثر حاجة، بما يعكس رؤية صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لإشراك كل الأفراد وشرائح المجتمع في العمل الخيري والإنساني في الشهر الكريم، ومواجهة الجوع المستشري في العالم معاً.
وقال الدكتور فاياليل: «يشرفنا أن نسهم في مبادرة المليار وجبة التي تدعم مواجهة تحدّي الجوع، وتمثّل قيم الإمارات وقيادتها الحكيمة في العطاء وتوسيع نطاق العمل الإنساني، خاصة مع تصاعد أزمة الجوع عالمياً، وزيادة أعداد المتضررين منها، خاصة الأطفال واللاجئين وضحايا الكوارث والأزمات في المجتمعات الأقل حظاً».
العمل الخيري من عام إلى عام
وتستفيد «المليار وجبة» من المبادرات الطيبة من فاعلي الخير من الأفراد والشركات والمؤسسات العامة والخاصة من داخل الإمارات وخارجها، وتَستكمل ما حققته حملة «100 مليون وجبة» التي تمكنت من الوصول إلى أكبر عدد من المستفيدين خلال رمضان الفائت، واستقطبت مساهمات مالية بلغت أكثر من ضعفَي المبلغ المنشود، محققةً 220 مليون وجبة وزّعت على الفئات الأقل حظاً في 47 بلداً.
تبرَّع الدكتور شمشير فاياليل، المؤسس ورئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لمجموعة «في بي إس» للرعاية الصحية في دولة الإمارات، بمليون درهم لحملة «المليار وجبة».
وتسهم تبرعات الأفراد والمؤسسات للمبادرة الإنسانية الأكبر في المنطقة، في خلق شبكة موسعة لتوفير الوجبات الغذائية للفئات الأكثر حاجة، بما يعكس رؤية صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لإشراك كل الأفراد وشرائح المجتمع في العمل الخيري والإنساني في الشهر الكريم، ومواجهة الجوع المستشري في العالم معاً.
وقال الدكتور فاياليل: «يشرفنا أن نسهم في مبادرة المليار وجبة التي تدعم مواجهة تحدّي الجوع، وتمثّل قيم الإمارات وقيادتها الحكيمة في العطاء وتوسيع نطاق العمل الإنساني، خاصة مع تصاعد أزمة الجوع عالمياً، وزيادة أعداد المتضررين منها، خاصة الأطفال واللاجئين وضحايا الكوارث والأزمات في المجتمعات الأقل حظاً».
العمل الخيري من عام إلى عام
وتستفيد «المليار وجبة» من المبادرات الطيبة من فاعلي الخير من الأفراد والشركات والمؤسسات العامة والخاصة من داخل الإمارات وخارجها، وتَستكمل ما حققته حملة «100 مليون وجبة» التي تمكنت من الوصول إلى أكبر عدد من المستفيدين خلال رمضان الفائت، واستقطبت مساهمات مالية بلغت أكثر من ضعفَي المبلغ المنشود، محققةً 220 مليون وجبة وزّعت على الفئات الأقل حظاً في 47 بلداً.
!["وقف المليار وجبة"](/sites/default/files/2023-04/5040710.jpeg ""وقف المليار وجبة"")
