ذكرت «بلومبيرج» أن منصة تبادل العملات الرقمية الأكبر في العالم «باينانس» ستحد من خدماتها في روسيا، أحد أكبر أسواقها العالمية مع نحو 10 ملايين حساب، وذلك تماشياً مع عقوبات الاتحاد الأوروبي الأخيرة على موسكو.
وقالت الشركة إنها ستخفض عروضها للأفراد أو الكيانات الروسية «المستقرة هناك» والذين لديهم أصول تشفير تتجاوز قيمتها 10 آلاف يورو (10885 دولاراً). وتشير التقديرات إلى وجود أقل من 50 ألف شخص يمتلكون بالفعل أصولاً تندرج تحت هذه القيمة.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، وافق الاتحاد الأوروبي على حظر المعاملات المشفرة عالية القيمة مع روسيا، كجزء من العقوبات الشاملة بسبب الهجوم على أوكرانيا.
بدوره قال الرئيس التنفيذي لـ «باينانس» تشانبينج زاهو: «في حين أن هذه الإجراءات قد تكون مقيدة للمواطنين الروس العاديين، علينا أن نكون سباقين في تنفيذ هذه العقوبات، ونعتقد بأن على جميع المنصات الرئيسية الأخرى اتباع نفس النهج قريباً».
ووفقاً لبيان الشركة، سيكون أمام المواطنين الروس والكيانات القانونية المنشأة في روسيا بأرصدة حسابات تشفير تتجاوز 10 آلاف يورو 90 يوماً لإغلاق مراكزهم في المنصة. وبأن التغييرات لن تؤثر في الروس الذين لم تطالهم العقوبات ممن يعيشون خارج البلاد. (وكالات)
وقالت الشركة إنها ستخفض عروضها للأفراد أو الكيانات الروسية «المستقرة هناك» والذين لديهم أصول تشفير تتجاوز قيمتها 10 آلاف يورو (10885 دولاراً). وتشير التقديرات إلى وجود أقل من 50 ألف شخص يمتلكون بالفعل أصولاً تندرج تحت هذه القيمة.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، وافق الاتحاد الأوروبي على حظر المعاملات المشفرة عالية القيمة مع روسيا، كجزء من العقوبات الشاملة بسبب الهجوم على أوكرانيا.
بدوره قال الرئيس التنفيذي لـ «باينانس» تشانبينج زاهو: «في حين أن هذه الإجراءات قد تكون مقيدة للمواطنين الروس العاديين، علينا أن نكون سباقين في تنفيذ هذه العقوبات، ونعتقد بأن على جميع المنصات الرئيسية الأخرى اتباع نفس النهج قريباً».
ووفقاً لبيان الشركة، سيكون أمام المواطنين الروس والكيانات القانونية المنشأة في روسيا بأرصدة حسابات تشفير تتجاوز 10 آلاف يورو 90 يوماً لإغلاق مراكزهم في المنصة. وبأن التغييرات لن تؤثر في الروس الذين لم تطالهم العقوبات ممن يعيشون خارج البلاد. (وكالات)
