تصدّر «سوق دبي المالي» البورصات العربية على مستوى القيمة السوقية، في الأسبوع المنتهي في الرابع عشر من إبريل/ نيسان 2022، مع تسجيل مؤشرها ارتفاعاً بنسبة 34.1%، مدعوماً بارتفاع مؤشر قطاع الطاقة بشكل رئيسي، ومؤشري العقارات، والبنوك، بحسب نشرة الأسواق المالية العربية الصادرة عن «صندوق النقد العربي».
وقالت النشرة: «شهدت مؤشرات أداء البورصات العربية تبايناً غلب عليه التحسن في نهاية الأسبوع المنتهي في الرابع عشر من إبريل 2022، حيث سجلت مؤشرات أداء عشر بورصات عربية تحسناً إثر الارتفاع المسجل في عدد منها على مستوى مؤشرات أحجام التداول والقيمة السوقية، عاكسة بذلك تحسن نشاط التداولات في عدد من القطاعات المدرجة من أهمها البنوك، والاستثمار، والعقارات، والطاقة».
وأضافت أنه كان لترقب المستثمرين لنتائج أعمال الشركات المدرجة في عدد من البورصات العربية عن الربع الأول من عام 2022، أثر إيجابي ساهم في تحسن أداء عدد من البورصات، علاوة على الأثر الإيجابي لمواصلة عدد من البورصات العربية جهودها في توسعة قاعدة الأسواق الرئيسية من خلال عمليات الإدراج الجديدة.
وعلى الصعيد الدولي، ساهم ارتفاع الأسعار العالمية للنفط في تحسن مؤشرات أداء عدد من البورصات العربية، خلال الأسبوع الماضي. في المقابل، انخفضت مؤشرات أداء أربع بورصات عربية. أما من حيث حجم تداول البورصات العربية المُضمنة في قاعدة بيانات صندوق النقد العربي، فقد سجلت ارتفاعاً بنحو 145.79 في المئة، في نهاية الأسبوع الماضي، حيث شهدت تسع بورصات عربية ارتفاعاً في حجم التداول، مقابل تسجيل ست بورصات عربية تراجعاً في أحجام تداولاتها.
(وام)
وقالت النشرة: «شهدت مؤشرات أداء البورصات العربية تبايناً غلب عليه التحسن في نهاية الأسبوع المنتهي في الرابع عشر من إبريل 2022، حيث سجلت مؤشرات أداء عشر بورصات عربية تحسناً إثر الارتفاع المسجل في عدد منها على مستوى مؤشرات أحجام التداول والقيمة السوقية، عاكسة بذلك تحسن نشاط التداولات في عدد من القطاعات المدرجة من أهمها البنوك، والاستثمار، والعقارات، والطاقة».
وأضافت أنه كان لترقب المستثمرين لنتائج أعمال الشركات المدرجة في عدد من البورصات العربية عن الربع الأول من عام 2022، أثر إيجابي ساهم في تحسن أداء عدد من البورصات، علاوة على الأثر الإيجابي لمواصلة عدد من البورصات العربية جهودها في توسعة قاعدة الأسواق الرئيسية من خلال عمليات الإدراج الجديدة.
وعلى الصعيد الدولي، ساهم ارتفاع الأسعار العالمية للنفط في تحسن مؤشرات أداء عدد من البورصات العربية، خلال الأسبوع الماضي. في المقابل، انخفضت مؤشرات أداء أربع بورصات عربية. أما من حيث حجم تداول البورصات العربية المُضمنة في قاعدة بيانات صندوق النقد العربي، فقد سجلت ارتفاعاً بنحو 145.79 في المئة، في نهاية الأسبوع الماضي، حيث شهدت تسع بورصات عربية ارتفاعاً في حجم التداول، مقابل تسجيل ست بورصات عربية تراجعاً في أحجام تداولاتها.
(وام)
