باريس- أ.ف.ب
دعا الرئيس البرازيلي الأسبق لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، الخميس، إلى «هزيمة اليمين المتطرف» من خلال دعم الرئيس الفرنسي الحالي إيمانويل ماكرون الذي قال إنه أفضل من يُجسّد للقيم الديمقراطية والإنسانية.
وشدد الزعيم اليساري في سلسلة تغريدات على حسابه الرسمي على «تويتر» على أنه «من الأساسي هزيمة اليمين المتطرف ورسالته (التي تحض على) الكراهية والأحكام المسبقة. هذا ما يرغب فيه كل الديمقراطيون ويأملون به، في جميع أنحاء العالم».
وفي الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية، دعم الرئيس البرازيلي الأسبق (2003-2010) مرشح «فرنسا المتمرّدة» (اليسار الراديكالي) جان لوك ميلانشون.
غير أن لولا يعتبر حالياً أن ماكرون هو أفضل من يجسد القيم الديمقراطية والإنسانية، في مواجهة منافسته اليمينية المتطرفة مارين لوبان في انتخابات، الأحد.
وكتب في تغريدة باللغة الفرنسية أن «مستقبل الديمقراطية على المحك في أوروبا والعالم».
وتابع أن تأثير الانتخابات في فرنسا «يتجاوز حدودها». ويتصدر لولا، استطلاعات الرأي ضد الرئيس اليميني المتطرف جاير بولسونارو في نوايا التصويت للانتخابات الرئاسية التي ستجرى في أكتوبر/تشرين الأول المقبل في البرازيل.
دعا الرئيس البرازيلي الأسبق لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، الخميس، إلى «هزيمة اليمين المتطرف» من خلال دعم الرئيس الفرنسي الحالي إيمانويل ماكرون الذي قال إنه أفضل من يُجسّد للقيم الديمقراطية والإنسانية.
وشدد الزعيم اليساري في سلسلة تغريدات على حسابه الرسمي على «تويتر» على أنه «من الأساسي هزيمة اليمين المتطرف ورسالته (التي تحض على) الكراهية والأحكام المسبقة. هذا ما يرغب فيه كل الديمقراطيون ويأملون به، في جميع أنحاء العالم».
وفي الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية الفرنسية، دعم الرئيس البرازيلي الأسبق (2003-2010) مرشح «فرنسا المتمرّدة» (اليسار الراديكالي) جان لوك ميلانشون.
غير أن لولا يعتبر حالياً أن ماكرون هو أفضل من يجسد القيم الديمقراطية والإنسانية، في مواجهة منافسته اليمينية المتطرفة مارين لوبان في انتخابات، الأحد.
وكتب في تغريدة باللغة الفرنسية أن «مستقبل الديمقراطية على المحك في أوروبا والعالم».
وتابع أن تأثير الانتخابات في فرنسا «يتجاوز حدودها». ويتصدر لولا، استطلاعات الرأي ضد الرئيس اليميني المتطرف جاير بولسونارو في نوايا التصويت للانتخابات الرئاسية التي ستجرى في أكتوبر/تشرين الأول المقبل في البرازيل.
