أبوظبي: «الخليج»
أكد المهندس عويضة مرشد المرر، رئيس دائرة الطاقة في أبوظبي، أن يوم الأرض مناسبة مهمة ونقطة تحول للعالم من أجل تبني سياسات مبتكرة لحماية البيئة وكوكب الأرض، ودفع العمل المناخي في كل القطاعات الاقتصادية من أجل تحقيق التنمية المستدامة.
وأضاف في كلمة له بمناسبة يوم الأرض الذي يصادف يوم 22 إبريل من كل عام، أن إمارة أبوظبي ودولة الإمارات، تمتلك نموذجاً عالمياً رائداً للاستدامة، يتمثل في رؤيتها المستقبلية لدعم أمن الإمدادات وفق نهج يراعي تطبيق معايير الاستدامة في كامل قطاع الطاقة وهو ما تجلى مؤخراً من خلال الإعلان عن المبادرة الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050. وتبرز جهود أبوظبي من خلال العديد من المشاريع التي تتضمن مجموعة من أكبر محطات توليد الطاقة الشمسية في العالم، إلى جانب تطبيق ممارسات أكثر استدامة في تحلية المياه وفي كامل منظومة المياه والطاقة في الإمارة.
وأشار إلى أن شعار الاحتفال بيوم الأرض هذا العام (استثمروا في كوكبنا)، يعكس حرص دول العالم على بذل المزيد من الجهود الحثيثة والمشاريع التي تضمن استهلاك مواردنا الطبيعية دون هدر، والإيفاء بكافة احتياجاتنا بطرق أكثر استدامة.
وقال إن الحدث، نقطة مضيئة في رفع وعي سكان العالم تجاه أهمية حماية الأرض من أجل ضمان مستقبل مستدام لنا وللأجيال القادمة.
وأوضح أن الطاقة تمثل إحدى ركائز الحفاظ المهمة على البيئة وحماية الموارد الطبيعية من أجل تحقيق كافة أهداف التنمية المستدامة ويمثل التوازن بين توفير احتياجاتنا من الطاقة والحفاظ على استدامة الموارد الحل الأمثل لتحقيق أعلى معدلات كفاءة الطاقة. أصبح بإمكان العالم تطبيق تلك المعادلة من خلال تكنولوجيا الطاقة المتجددة التي أصبحت مورداً استراتيجياً للطاقة المستدامة بشكل لا يؤثر سلباً في البيئة؛ بل ويدعم التوجهات العالمية نحو تحقيق الحياد المناخي وتقليل الانبعاثات الكربونية الناتجة عن الوقود الأحفوري.
أكد المهندس عويضة مرشد المرر، رئيس دائرة الطاقة في أبوظبي، أن يوم الأرض مناسبة مهمة ونقطة تحول للعالم من أجل تبني سياسات مبتكرة لحماية البيئة وكوكب الأرض، ودفع العمل المناخي في كل القطاعات الاقتصادية من أجل تحقيق التنمية المستدامة.
وأضاف في كلمة له بمناسبة يوم الأرض الذي يصادف يوم 22 إبريل من كل عام، أن إمارة أبوظبي ودولة الإمارات، تمتلك نموذجاً عالمياً رائداً للاستدامة، يتمثل في رؤيتها المستقبلية لدعم أمن الإمدادات وفق نهج يراعي تطبيق معايير الاستدامة في كامل قطاع الطاقة وهو ما تجلى مؤخراً من خلال الإعلان عن المبادرة الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050. وتبرز جهود أبوظبي من خلال العديد من المشاريع التي تتضمن مجموعة من أكبر محطات توليد الطاقة الشمسية في العالم، إلى جانب تطبيق ممارسات أكثر استدامة في تحلية المياه وفي كامل منظومة المياه والطاقة في الإمارة.
وأشار إلى أن شعار الاحتفال بيوم الأرض هذا العام (استثمروا في كوكبنا)، يعكس حرص دول العالم على بذل المزيد من الجهود الحثيثة والمشاريع التي تضمن استهلاك مواردنا الطبيعية دون هدر، والإيفاء بكافة احتياجاتنا بطرق أكثر استدامة.
وقال إن الحدث، نقطة مضيئة في رفع وعي سكان العالم تجاه أهمية حماية الأرض من أجل ضمان مستقبل مستدام لنا وللأجيال القادمة.
وأوضح أن الطاقة تمثل إحدى ركائز الحفاظ المهمة على البيئة وحماية الموارد الطبيعية من أجل تحقيق كافة أهداف التنمية المستدامة ويمثل التوازن بين توفير احتياجاتنا من الطاقة والحفاظ على استدامة الموارد الحل الأمثل لتحقيق أعلى معدلات كفاءة الطاقة. أصبح بإمكان العالم تطبيق تلك المعادلة من خلال تكنولوجيا الطاقة المتجددة التي أصبحت مورداً استراتيجياً للطاقة المستدامة بشكل لا يؤثر سلباً في البيئة؛ بل ويدعم التوجهات العالمية نحو تحقيق الحياد المناخي وتقليل الانبعاثات الكربونية الناتجة عن الوقود الأحفوري.
