دبي: «الخليج»
أشادت مريم المهيري، وزيرة التغير المناخي والبيئة، بالدور الإنساني الرائد لصاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وأياديه البيضاء التي غمرت العالم بالمحبة والدعم على مدار العقود الماضية. مؤكدة أن سموّه واحد من رموز العطاء الإنساني في العالم. وأن "مبادرات محمد بن راشد العالمية"، أصبحت عنواناً مهماً لما تقدمه من دعم لملايين البشر كل عام.
وقالت «إن حملة المليار وجبة ذات بعد إنساني يُكملُ مقاربة دولة الإمارات وطنياً وإقليمياً ودولياً، لمكافحة الجوع وتحقيق الأمن الغذائي. كما أنها فرصة لمدّ جسور الإخاء الإنساني من أجل بناء مستقبل مزدهر للبشرية يتبنّى أهداف التنمية المستدامة».
وأضافت «دولة الإمارات جزء مهم من منظومة الأمن الغذائي العالمي، لما توفره من بنية تحتية وخدمات لوجستية تسهم في ربط المنتجين والمزارعين بالمستهلكين في أنحاء العالم، وهو أمر يكتسب أهمية قصوى بعد جائحة "كورونا" التي أرخت بظلالها على سلاسل التوريد العالمية وهو ما أدى إلى ارتفاع أسعار الغذاء العالمي، ولذلك فإن الحملة اكتسبت أهمية إضافية في هذا الوقت الذي يشهد فيه العالم تحديات كثيرة، ونقصاً في توريد الأغذية».
وأكدت أن ما تقوم به الإمارات في الأمن الغذائي العالمي، يشمل فضلاً عن الحملات الخيرية، جهود الحد من هدر الغذاء وتعزيز السلوكات المستدامة للاستهلاك، ورفع الوعي المجتمعي بأهمية الحدّ من الهدر، وهو ما أطلقت في سبيله حملات عدة، وتسخيرها التكنولوجيا في الزراعة الحديثة، لإيجاد حلول مبتكرة للتحديات الغذائية، فالإمارات لا تكتفي بالتصدي لمظاهر الحرمان من الغذاء، بل تسعى إلى معالجة هذا التحدي العالمي من جذوره.
أشادت مريم المهيري، وزيرة التغير المناخي والبيئة، بالدور الإنساني الرائد لصاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وأياديه البيضاء التي غمرت العالم بالمحبة والدعم على مدار العقود الماضية. مؤكدة أن سموّه واحد من رموز العطاء الإنساني في العالم. وأن "مبادرات محمد بن راشد العالمية"، أصبحت عنواناً مهماً لما تقدمه من دعم لملايين البشر كل عام.
وقالت «إن حملة المليار وجبة ذات بعد إنساني يُكملُ مقاربة دولة الإمارات وطنياً وإقليمياً ودولياً، لمكافحة الجوع وتحقيق الأمن الغذائي. كما أنها فرصة لمدّ جسور الإخاء الإنساني من أجل بناء مستقبل مزدهر للبشرية يتبنّى أهداف التنمية المستدامة».
وأضافت «دولة الإمارات جزء مهم من منظومة الأمن الغذائي العالمي، لما توفره من بنية تحتية وخدمات لوجستية تسهم في ربط المنتجين والمزارعين بالمستهلكين في أنحاء العالم، وهو أمر يكتسب أهمية قصوى بعد جائحة "كورونا" التي أرخت بظلالها على سلاسل التوريد العالمية وهو ما أدى إلى ارتفاع أسعار الغذاء العالمي، ولذلك فإن الحملة اكتسبت أهمية إضافية في هذا الوقت الذي يشهد فيه العالم تحديات كثيرة، ونقصاً في توريد الأغذية».
وأكدت أن ما تقوم به الإمارات في الأمن الغذائي العالمي، يشمل فضلاً عن الحملات الخيرية، جهود الحد من هدر الغذاء وتعزيز السلوكات المستدامة للاستهلاك، ورفع الوعي المجتمعي بأهمية الحدّ من الهدر، وهو ما أطلقت في سبيله حملات عدة، وتسخيرها التكنولوجيا في الزراعة الحديثة، لإيجاد حلول مبتكرة للتحديات الغذائية، فالإمارات لا تكتفي بالتصدي لمظاهر الحرمان من الغذاء، بل تسعى إلى معالجة هذا التحدي العالمي من جذوره.
