نيودلهي - الخليج
تقترب درجات الحرارة في الهند من أعلى مستوى لها منذ 122 عاماً وفق توقعات هيئة الأرصاد الجوية في الهند، والتي قالت إن الحرارة ستصل إلى 50 درجة مئوية، ما سيؤثر سلباً في المحاصيل الزراعية والنشاط الصناعي، وفق وكالة "بلومبيرغ"، فيما شوهدت قرود تسبح داخل خزانات المياه المخصصة للاستعمال المنزلي هرباً من الحرّ الشديد.
وقالت الوكالة: إن مناطق واسعة من الهند شهدت ارتفاعاً كبيراً في درجات الحرارة خلال شهري مارس/ آذار وإبريل/ نيسان، وبلغت في الأيام الماضية 46 درجة مئوية في وسط وشمال البلاد.
وأضافت أن الحرارة الشديدة تهدد بتفاقم أزمة الطاقة في الهند مع تزايد الطلب على أجهزة التبريد، وأبلغت عدة مناطق في الهند عن انخفاض في إمدادات المياه وسيزداد سوءاً حتى هطول الأمطار الموسمية السنوية في يونيو/ حزيران ويوليو/ تموز.
ومن المتوقع أن تكون ولايات البنجاب وهاريانا وراجستان وماديا براديش وأوتار براديش وجوجارات، وأجزاء من ولاية ماهاراشترا، الأكثر تضرراً بموجة الحرارة.
يذكر أن موجات الحرّ تسببت في وفاة أكثر من 6500 شخص في الهند منذ عام 2010، ويقول العلماء: إن السبب يعود إلى تغير المناخ.
وفي السياق، وثق سكان محليون مظاهر الهرب من الحر الشديد لمجموعة من القرود، والتي كانت تسبح داخل خزانات المياه المخصصة للاستعمال المنزلي هرباً من الارتفاع الشديد في درجات الحرارة خلال الأيام الماضية.
تقترب درجات الحرارة في الهند من أعلى مستوى لها منذ 122 عاماً وفق توقعات هيئة الأرصاد الجوية في الهند، والتي قالت إن الحرارة ستصل إلى 50 درجة مئوية، ما سيؤثر سلباً في المحاصيل الزراعية والنشاط الصناعي، وفق وكالة "بلومبيرغ"، فيما شوهدت قرود تسبح داخل خزانات المياه المخصصة للاستعمال المنزلي هرباً من الحرّ الشديد.
وقالت الوكالة: إن مناطق واسعة من الهند شهدت ارتفاعاً كبيراً في درجات الحرارة خلال شهري مارس/ آذار وإبريل/ نيسان، وبلغت في الأيام الماضية 46 درجة مئوية في وسط وشمال البلاد.
وأضافت أن الحرارة الشديدة تهدد بتفاقم أزمة الطاقة في الهند مع تزايد الطلب على أجهزة التبريد، وأبلغت عدة مناطق في الهند عن انخفاض في إمدادات المياه وسيزداد سوءاً حتى هطول الأمطار الموسمية السنوية في يونيو/ حزيران ويوليو/ تموز.
ومن المتوقع أن تكون ولايات البنجاب وهاريانا وراجستان وماديا براديش وأوتار براديش وجوجارات، وأجزاء من ولاية ماهاراشترا، الأكثر تضرراً بموجة الحرارة.
يذكر أن موجات الحرّ تسببت في وفاة أكثر من 6500 شخص في الهند منذ عام 2010، ويقول العلماء: إن السبب يعود إلى تغير المناخ.
وفي السياق، وثق سكان محليون مظاهر الهرب من الحر الشديد لمجموعة من القرود، والتي كانت تسبح داخل خزانات المياه المخصصة للاستعمال المنزلي هرباً من الارتفاع الشديد في درجات الحرارة خلال الأيام الماضية.