أبوظبي: «الخليج»
أجرت الدكتورة بشرى الملّا، المديرة العامة لهيئة الرعاية الأسرية، جولة على بيوت الأبناء، في ثاني أيام عيد الفطر المبارك، لتقديم التهنئة، في لفتة إنسانية لرسم البهجة والسرور على وجوههم، وسيراً على نهج قادتنا في التلاحم الأسري.
واستهلت الملّا زيارتها، بتقديم التهنئة للأبناء والقائمين عليهم من المانحين والمانحات، وتقدمت لهم بالشكر تثميناً لجهودهم في دمج أبناء الهيئة في المجتمع، ورعايتهم وإضفاء جوّ من المرح ورسم البسمة على وجوههم؛ كما استقبلها الأبناء بباقات الزهور.
واطلعت على ما تحويه البيوت، بما يوضح حجم الرعاية الشاملة التي تقدمها الهيئة لأبنائها. وأكدت أن الهيئة لا تألو جهداً في دعمهم بالعمل على دمجهم بالمجتمع، وهم جزء لا يتجزأ منه، فيما عبر الأطفال عن سعادتهم بتلك الزيارة التي أدخلت الفرحة عليهم.
وأضافت أن هذا العام الأول الذي نحتفل به كأسرة واحدة تحت مظلة الهيئة، أعاده الله علينا وعليكم وعلى الأمتين العربية والإسلامية بالخير والبركات، وأن يعمّ الأمن والأمان والرخاء على وطننا الغالي بقيادتنا الرشيدة.
وفي ختام الزيارة وزّعت العيديات عليهم.
أجرت الدكتورة بشرى الملّا، المديرة العامة لهيئة الرعاية الأسرية، جولة على بيوت الأبناء، في ثاني أيام عيد الفطر المبارك، لتقديم التهنئة، في لفتة إنسانية لرسم البهجة والسرور على وجوههم، وسيراً على نهج قادتنا في التلاحم الأسري.
واستهلت الملّا زيارتها، بتقديم التهنئة للأبناء والقائمين عليهم من المانحين والمانحات، وتقدمت لهم بالشكر تثميناً لجهودهم في دمج أبناء الهيئة في المجتمع، ورعايتهم وإضفاء جوّ من المرح ورسم البسمة على وجوههم؛ كما استقبلها الأبناء بباقات الزهور.
واطلعت على ما تحويه البيوت، بما يوضح حجم الرعاية الشاملة التي تقدمها الهيئة لأبنائها. وأكدت أن الهيئة لا تألو جهداً في دعمهم بالعمل على دمجهم بالمجتمع، وهم جزء لا يتجزأ منه، فيما عبر الأطفال عن سعادتهم بتلك الزيارة التي أدخلت الفرحة عليهم.
وأضافت أن هذا العام الأول الذي نحتفل به كأسرة واحدة تحت مظلة الهيئة، أعاده الله علينا وعليكم وعلى الأمتين العربية والإسلامية بالخير والبركات، وأن يعمّ الأمن والأمان والرخاء على وطننا الغالي بقيادتنا الرشيدة.
وفي ختام الزيارة وزّعت العيديات عليهم.
