الشارقة/ وام
قال سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة، في مثل هذا اليوم العظيم من أيام دولة الإمارات العربية المتحدة، نحتفي بالقرار التاريخي الحكيم بتوحيد القوات المسلحة، لتبدأ بلادنا مسيرة كبيرة نحو التقدم والنهضة والنماء، تحرسها قواتنا الموحدة القوية والتي تدافع أبناء وبنات الإمارات للعمل فيها في مختلف المجالات، ولتكون قوات سلام وتنمية وعطاء لا محدود.
جاء ذلك في كلمة سموه التي وجهها إلى مجلة «درع الوطن» بمناسبة الذكرى السادسة والأربعين لتوحيد القوات المسلّحة، في ما يلي نصها:
«إنه في مثل هذا اليوم العظيم من أيام دولة الإمارات العربية المتحدة، نحتفي بالقرار التاريخي الحكيم بتوحيد القوات المسلحة، لتبدأ بلادنا مسيرة كبيرة نحو التقدم والنهضة والنماء، تحرسها قواتنا الموحدة القوية والتي تدافع أبناء وبنات الإمارات للعمل فيها في مختلف المجالات، ولتكون قوات سلام وتنمية وعطاء لا محدود، وفي كل عام تحتفل بلادنا بهذه الذكرى العزيزة على قلوب أهل الإمارات، تستدعي الذاكرة المراحل المختلفة التي عاشتها قواتنا المسلحة، والدعم الكبير والجهود المبذولة لتطويرها وتقدمها، لتكون على أعلى الدرجات من الجاهزية لأداء أدوارها المأمولة، ومساهمتها المباشرة في كافة خطط التنمية المستدامة التي ترتكز عليها بلادنا لتتبوأ المراكز المتقدمة في مختلف المؤشرات التنموية.
وبهذه المناسبة نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وإلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وإلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وإلى أصحاب السمو حكام الإمارات وإلى كافة ضباط وصف ضباط وأفراد قواتنا المسلحة، بمناسبة الذكرى السادسة والأربعين لتوحيد القوات المسلحة الإماراتية، داعين الله عز وجل أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان مع المزيد من التقدم والازدهار».
قال سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة، في مثل هذا اليوم العظيم من أيام دولة الإمارات العربية المتحدة، نحتفي بالقرار التاريخي الحكيم بتوحيد القوات المسلحة، لتبدأ بلادنا مسيرة كبيرة نحو التقدم والنهضة والنماء، تحرسها قواتنا الموحدة القوية والتي تدافع أبناء وبنات الإمارات للعمل فيها في مختلف المجالات، ولتكون قوات سلام وتنمية وعطاء لا محدود.
جاء ذلك في كلمة سموه التي وجهها إلى مجلة «درع الوطن» بمناسبة الذكرى السادسة والأربعين لتوحيد القوات المسلّحة، في ما يلي نصها:
«إنه في مثل هذا اليوم العظيم من أيام دولة الإمارات العربية المتحدة، نحتفي بالقرار التاريخي الحكيم بتوحيد القوات المسلحة، لتبدأ بلادنا مسيرة كبيرة نحو التقدم والنهضة والنماء، تحرسها قواتنا الموحدة القوية والتي تدافع أبناء وبنات الإمارات للعمل فيها في مختلف المجالات، ولتكون قوات سلام وتنمية وعطاء لا محدود، وفي كل عام تحتفل بلادنا بهذه الذكرى العزيزة على قلوب أهل الإمارات، تستدعي الذاكرة المراحل المختلفة التي عاشتها قواتنا المسلحة، والدعم الكبير والجهود المبذولة لتطويرها وتقدمها، لتكون على أعلى الدرجات من الجاهزية لأداء أدوارها المأمولة، ومساهمتها المباشرة في كافة خطط التنمية المستدامة التي ترتكز عليها بلادنا لتتبوأ المراكز المتقدمة في مختلف المؤشرات التنموية.
وبهذه المناسبة نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وإلى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وإلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وإلى أصحاب السمو حكام الإمارات وإلى كافة ضباط وصف ضباط وأفراد قواتنا المسلحة، بمناسبة الذكرى السادسة والأربعين لتوحيد القوات المسلحة الإماراتية، داعين الله عز وجل أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان مع المزيد من التقدم والازدهار».
